عملي كمُحقق ورؤيتي للجُثث كُلّ يوم لم يقتل الطفل الذي يعيش بِداخلي، فأنا رُغم كُلّ ما واجهت، لا زِلتُ قادِرًا على الإستمتاع بمنظر شرُوق الشمس، ولا زِلت أُحب الركض تحت المطر .
عملي كمُحقق ورؤيتي للجُثث كُلّ يوم لم يقتل الطفل الذي يعيش بِداخلي، فأنا رُغم كُلّ ما واجهت، لا زِلتُ قادِرًا على الإستمتاع بمنظر شرُوق الشمس، ولا زِلت أُحب الركض تحت المطر .
مَن كان ليعتقد أنني وحتى ولو كنتُ في السادسة عشرة من عمري فسأبقى مع أصدقائي الخياليين؟
من كان ليظن أنني ولحتى الآن لازلت أحادثهم؟
لازلت أحتاجهم...
ولازلت أنتظر رأيهم...!