THE MISTRESS | العشيقة✔️

23

Lisa's POV

"ليسا. تعالي. أنت بحاجة لتناول الطعام."

"قلت إنني لا أريد ذلك! لماذا لا تفهم هذا الأمر اللعين؟!"

"ليسا ، أنت لم تأكلي أي شيء منذ ثلاثة أيام. من فضلك لا تجوعي نفسك." توسلت لي تشينغ. ما زالت تتحدث خارج ذلك الباب. ونعم ، أغلقت نفسي داخل غرفتي.

بعد أن غادرت جيني المنزل مع أسرتها ، أعادت كل الأشياء التي أعطيتها إياها من خلال طرد مع ملاحظة.

انسى كل شئ عني واسمحوا لي أن أعيش في سلام.

٦ وهذه إشارة إلى أنها لا تريد رؤيتي أبدًا. أردت أن أراها لأنك تعلم كم كنت عنيدة لذلك ذهبت إلى المقهى لكنهم قالوا إن جيني ليست هنا لأنها باعته بالفعل. سألت موظفيها عما إذا كانت في أي مكان هي ، قالوا إنهم لا يعرفون. ذهبت أيضًا إلى مقهى آخر لها في أولسان ، لكن الوضع هو نفسه. لقد بحثت في سيول لعدة أيام عنها و عن عائلتها لكن لا وجود عنهم في أي مكان. لقد استخدمت كل صلاواتي لرؤيتها ولكن هذا لا يكفي لمعرفة أين مكانها.

توقفت عن البحث عنهم منذ ثلاثة أيام لأنني شعرت بالتعب. هل تريد أن تقول إنني غبية جدًا؟ إذا كنت تحب شخصًا ما ، فلا يجب أن تتخلى عن العثور عليه؟ اللعنة. أنا أعلم ذلك بالطبع! أريد أن أراها ولكن هناك جزء مني أخبرني أنه يجب أن أعطيها المساحة التي تريدها. لا يعني ذلك أنني أتخلى عنها لأنني لن أفعل ذلك ولا يمكنني فعل ذلك. أفضل الموت على التخلي عن حبي لجيني.

بدأت أيضًا في شرب الكحول كل ساعة من حياتي. لهذا السبب كانت تشايونغ تطرق بابي دائمًا وتقدم لي شيئًا لأكله وربما تريد التحقق مما إذا كنت لا زلت على قيد الحياة.

مشيت نحو الباب ثم فتحته ونظرت لها نظرة فارغة. "توقفي عن مضايقتي. لن أقتل نفسي."

"أعلم ذلك ، ولكن هل يمكنك على الأقل أن تأكل شيئًا صحيًا؟ لقد كنت تشربين منذ أيام." قالت ، أنها قلقة علي دائمًا.

أخذت منها الصينية وأغلقت الباب. "لا تزعجني مرة أخرى!" رفعت صوتي ووضعت الصينية على الطاولة. لن أزعج نفسي لأكل منها. ما زال جسدي يريد كل أطباق جيني . معدتي تريد الطعام الذي تطبخه ولكن الآن بعد أن غابت عني ، لا أمانع في عدم تناول الطعام.

جلست على السرير وأشعلت سيجارتى الثانية عشرة لهذا اليوم. أعتقد أنني سأموت بسبب ما أفعله. أنا غبية جدا ، أليس كذلك؟ هذا ما أستحقه بعد خداعي للمرأة التي أحبها لأنني كنت حمقاء .