THE MISTRESS | العشيقة✔️

36

Lisa's POV

"لنذهب؟"

"لقد أخبرتك أنني لا أريد الذهاب".

"لكن جيني ، لقد دعتك تشايونغ. لا ترفضي فرصة حل كل شيء معها." قلت أثناء انتظارها للخروج من الحمام. أنا مستلقية على سريرها وقد جئت للتو إلى هنا لأخذها لأن تشايونغ تريد رؤيتها لذا أعدت لنا عشاءًا آخر. علاوة على ذلك ، لم يروا بعضهم البعض منذ اليوم الذي أخبرت فيه تشايونغ جيني أننا مطلقون بالفعل. نعم ، لقد أخبرتني بذلك. لقد حاولت حقًا دعوة جيني للحضور لكن هذه المرأة عنيدة جدًا. أنا أفهم أنه سيكون محرجًا بالتأكيد ولكن نحن نحتاج لمواجهة وحل كل شيء . ربما يكون الأمر محرجًا ولكن هذا سوف يمر. تشايونغ هي شخص عظيم حقا . أنتم تعلمون ذلك يا رفاق. لن تدع جيني تشعر بأنها غير مرغوب فيها .

خرجت من الحمام مرتدية رداء الحمام الأبيض ولفت شعرها بمنشفة أخرى. "أنت تعلمين أنني لست مستعدة لرؤية زوجتك." قالت ثم جلست لتواجه المرآة.

جلست أنا أيضا للنظر إليها. "إنها لم تعد زوجتي بعد الآن ". قلت بصراحة. "وما هي المشكلة الكبيرة في ذلك؟ كل شيء على ما يرام بالفعل ، جين. لا تعقدي الأمور لأنه سيعقدك أنت أيضًا." لعبت بمفاتيح السيارة في يدي.

"حسنا .." توقفت. "ماذا لو تجادلنا؟"

"صدقني في هذا ، لن تفعل".

" حسنًا. "

" أوه مرحى. "وقفت بحماس وأنا أصرخ وسرت نحوها. إنها بالفعل تمشط شعرها. حدقت في انعكاس صورتها على المرآة وخفضت رأسي لأبلغ مستوى وجهها للانضمام إليها على الإطار. "ما زلتي تشبهين جيني التي عرفتها."

" ما زلت كما كنت ، ليسا ... لكن أقوى بكثير."

"احب ذلك." قلت ثم قبلت كتفها. نحن ننظر إلى بعضنا البعض على انعكاسنا. "أنا سعيدة لأننا صفينا الأمور بيننا ، حبيبتي."

نظرت نحوي لذلك شعرت بأنفاسها الساخنة. لمس كفها خدي مما جعلني أشعر بالدفئ. سحبت رأسي قليلاً لمواجهتها أيضًا ونظرت إلي مباشرة في عيني. "أنت لست الوحيدة يا ليسا." ابتسمت إبتسامتها اللثوية الحلوة.

أملت رأسي نحوها لتذوق شفتيها وابتسمت. "لا توجد كلمات ، جيني كيم. لست بحاجة إلى أي كلمات لتجعلك تشعرين بحبي لك."

"أنا أعلم". همست.

وقفت وفعلت هي المثل . كنا بالقرب من بعضنا البعض ورأيت يديها تفك رباط رداءها الأبيض. عندما فعلت ذلك ، فتحت رداءها ببطء لتكشف عن كتفيها و بشرتها البيضاء. أعلم أنها ستنزل رداءها لكني أمسكت بذراعيها لإيقافها . "جيني نحتاج إلى-"