-ڤوت كَيّ أشعُر بوجوب تحديثي للفصول-
-الموسيقى بالأعلى لأول مشهد-
-أحبكم❤-
~~~~~~~~~~~في الحفلات، كثيراً ما نرى ذلك المشهد؛ بالونات، كعك و حشد، ربما موسيقى صاخبة و بالتأكيد إبتسامات فوق الوجوه لكن لا...
الواقع هنا هو حشد بأفواه ساقطة في صدمة و آن الغاضبة بعدم فهم ، هاري المبتسم، لوي القابض على كفيه و أسنانه بحدة و أؤكد لكم أن أغنية Here Comes Revenge هي كل ما يدور في رأس هاري عن هذا المشهد، هو بالتأكيد ليس خائف أو شاعر بالذنب
"ماذا تظن نفسك فاعل هاري؟" سألت آن بغضب؛ ليبدأ هاري بالضحك بهستيريا لدرجة أن عيناه دمعت و تتعجب آن
حرك لوي يداه ليخرج منديلاً من بدلته منظفاً به وجهه ؛بينما يعمل على تنظيم أنفاسه مغلقاً عيناه لثوانٍ
"أليس ذلك ظريفاً! للتو رأيتكم و أشعر و كأن تربطني بكم صداقة قوية... إنها مزحة أمي... أنت بخير مع ذلك أليس كذلك سيد--" نطق هاري ناظراً للجميع بضحكة متسعة و من ثم نظر للوي بوجه الخصوص منتظراً رده
رفع لوي رأسه و تعجب هاري من إبتسامته التي تُظهِر أسنانه و من ثم رده "توملينسون... لوي توملينسون" "و أجل سيدة آن ذلك بخير... بخير تماماً" أكمل ناظراً لآن لتناظره بشك
"سأناديك لوي على أي حال... صديقي العزيز لوي" أجاب هاري مبادله الإبتسامة
ليذهب هاري مُقبلاً وجنة آن و من ثَمَّ يحمل معطفه الأسوَد من فوق الكُرسي ليتحرك تاركاً آن خلفه مرتدياً معطفه ناظراً للوي بطرف عينيه بينما يُعَنِّف العلكة بين أسنانه و من ثم يتخطاه ؛ ليغلق لوي عيناه من ثم يتحرك نحو مكتبه بملامح غير مقروءة
"أعتقد أننا سنمرح كثيراً يا أصدقاء حينما أبدأ العمل هنا" نطق هاري بصوت مرتفع سانداً يداه على الطاولة خلفه لتهدأ ملامح كل من في المكتب و إن كانوا غير مصدقين هدوء السيد توملينسون... تماماً مثلكم جميعاً الآن
===
"نحن حالياً نحقق في قضية مهمة للغاية و يبدو انها عصابة من خارج الحدود--هاري إنتبه إلي" نطقت آن قالبة عيناها لإبنها المتربع فوق الطاولة بجوار الباب بينما يصنع طائرات ورقية من ورق الطابعة "لا أصدق أنك في الرابعة و العشرين اااهه" قالت مرجعة رأسها للخلف
![](https://img.wattpad.com/cover/258955192-288-k450427.jpg)
ESTÁS LEYENDO
-حــادِثَـةٌ يــّورك شــَّايَـر- لاري سـتايلـينسـون
Fanficفي الحرب ؛ كل شي مباح قد تتسائلون لما لم ألفُظ كَلِمة في الحب أيضاً حسناً ! دعوني أخبركم إنني نشأت على نصيحة قيمة بأن أتجنب ما يعوق هدفي ؛ و هدفي..أبداً لم يشعرني بحاجة لتلك المشاعر الجانبية الغضب...صديقي الودود الذي مهد طريقي للوصول لنصف طريقي ن...