|- إن كُنتُم غَيّر مؤهلين لإنجاب أطفال تَفوقَكُم فِكرياً؛ لا تُنجِبوا-|
"إستمع إليّ جيداً توملينسون! أنا لستُ لَعِبة معك لتنقلني من مكان لآخر و اللعنة! كيف لك بحق السماء التفكير بمثل ذلك الأمر حتى؟ أيها الحق-" قاطع صوت هاري أقدام لوي الضاغطة على الفرامل بحدة
"إخرُج!" أمر لوي بنبرة طبيعية مما أغضب هاري
"حقاً؟ أهذا ما تفعله طوال الوقت؟ أأنت منحرف أم ماذا؟" قال هاري بإنفعال ليصمت حينما يسحب لوي مقبض الباب و يتجه لخارج السيارة
راقب هاري تحرُكات لوي الذي إتجه نحو مبنى ما يتأكد أن رقمُه هو نفس الرقم على الأوراق بين يديه... مهلاً لحظة أوراق،في،يديه؟!
"اللعنة علي!" صاح بها هاري بإحراج صادماً رأسه بمقدمة السيارة الداخلية أمامه
تحمحم هاري، من ثم إتخذ خطوته خارج السيارة متجهاً صوب لوي
"شُرطة! نريد مقابلة السيد فرانك" قال لوي مُبرزاً شارته للغير مبالي أمام الباب
"فرانك، يبدو ان الشرطى تذكرتك اخيراً" قال الفتى قالباً عيناه و من ثم إتجه للداخل، ما هي إلا لحظات حتى ظهر رجل أربعيني أبيض ذي شعراً مُشذَّب يحمل ملامح هادئة
"سيد فرانك" قال لوي بينما هاري لا يفهم أياً من اللعنة التي تحدث هنا
"تفضلا" قال الرجل متجهاً للداخل
"ماذا نفعل هنا؟" سأل هاري، "يحق لي ان اعرف القضية التي أحقق بها"
"أنت لست بمحققاً أيها المتدرب، ثم أنني أحضرتك معي فقط لتشاهد ما يحدث... ليس و كأنك ستُضِف تأثيراً" قال لوي الجزء الأخير ساخراً؛ توقف هاري عن التحرك لوهلة بِغَيّض مُتمتماً 'بَغيض'
KAMU SEDANG MEMBACA
-حــادِثَـةٌ يــّورك شــَّايَـر- لاري سـتايلـينسـون
Fiksi Penggemarفي الحرب ؛ كل شي مباح قد تتسائلون لما لم ألفُظ كَلِمة في الحب أيضاً حسناً ! دعوني أخبركم إنني نشأت على نصيحة قيمة بأن أتجنب ما يعوق هدفي ؛ و هدفي..أبداً لم يشعرني بحاجة لتلك المشاعر الجانبية الغضب...صديقي الودود الذي مهد طريقي للوصول لنصف طريقي ن...
