الجزء 48 ( هذا مؤلم 💔)

27.1K 1K 163
                                        

هي لم تستيقض كما قالت لكن ماذا حدث لليلى عندما دخلت البوابة ؟

كما نقول دائما صيامكم مقبول ورمضان كريم ...

################################

دخلت للبوابة اختفى جسدها او نقول لم تشعر به حتى......وجدت نفسها في مكان بألوان زاهية خفيفة اما الأرض تحتها كأنها تمشي على سحاب ....وامامها شجرة كبيرة وعريقة لونها وردي كان المنظر خلابا

اخذت تتأمل المكان احست بالراحة حقا ظهرت ابتسامة على شفتيها لحظات حتى قالت :" هااه

Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.

اخذت تتأمل المكان احست بالراحة حقا ظهرت ابتسامة على شفتيها لحظات حتى قالت :" هااه ...هل مت ... هل انا في الجنة "
لتسمع صوتا مألوفا :" لا تقلقي لست في الجنة " عرفت من هو صاحب الصوت لتقول بإنزعاج :" اااه بما انني وجدتك هنا اذن انا في الجحيم حقا "
قال بإنزعاج :" ماذا تقصدين !!"
لم تعره انتباها ليظهر اماهها شخص طويل وسيم ذو ملامح هادئة يناظرها ذو شعر ولون عينين حمراء غريبة .

 هل انا في الجنة " لتسمع صوتا مألوفا :" لا تقلقي لست في الجنة " عرفت من هو صاحب الصوت لتقول بإنزعاج :" اااه بما انني وجدتك هنا اذن انا في الجحيم حقا " قال بإنزعاج :" ماذا تقصدين !!"لم تعره انتباها ليظهر اماهها شخص طويل وسيم ذو ملامح هادئة يناظرها ...

Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.

بقيت ليلى تحدق فيه بتعجب ليقول لها بإنزعاج :" ماذا ؟"
اجابت :" لا لاشيء لكن اظن انني ارجل منك .... انوثتي اختفت يا رجل !!"
غضب من كلامها وراح يجذب شعرها كطفل صغير يتشاجر من اجل الحلوى ....
بعد مدة هدأ ...... ليقول :" احترميني على الأقل انا اكبر منك يا فتاة "
حاولت كتم ضحكتها من شكله انه كيوووت وهو غاضب .
لتقول :" حسنا حسنا ....اين انا ؟ ألم يكن من المفترض ان اذهب لعالم ماكس "
ليقول لها :" اعرف لكن قبلا ....... انسيتي ما اردته "
قالت :" اه .... ذلك .... صحيح ارني اياه "
ليقول :" لن يسرك ما ستريه "
لكنها اصرت ليفتح لها بوابة اخرى .... دخلت عبرها ...كان المكان مظلما بشدة ..... لم تكن ترى شيءا وهي تمشي بلا هوادة لحظات حتى ظهر باب من بعيد ..... فإتجهت اليه فتحته قليلا لتجد فتى صغير يجلس على سريره فتى في 7 من عمره .....
ام تفهم ما يحدث اقتربت منه لتشهق بخوف .... يديه مشوهة بل حتى ذراعيه ووجه مصاب ..... لحظات وسحبت من الباب وتحول كل شيء لظلام ......

المتملك المهووس Where stories live. Discover now