"انها ازهار جميلة "
قلت ناظرة لالازهار
"لا ليست كذلك "
قال هاري
"لما هاري انظر لالوانها "
قلت محاولة تغيير رايه
"لانك تضاهينها جمالا "
لينظر لي و يقترب مني
"توقف عن هذا هاري و الا لن اساعدك في زرع الزهور "
قلت محاولة ابعاده عني و تجنب نظراته لي
"انتي تحبين زرع الزهور و لن تفوتي فرصة كهذه "
قال ناظرا لي بتلاعب
"كيف علمت هذا ؟! "
سألت باستغراب انه حقا لا احد يعلم بهذا
"عزيزتي اني اعلم كل شيء عنك "
قال ناظرا لي ب هيام لنبدأ بزرع الورود
انتهينا بعد ساعتين من العمل
"و اخيرا انتهينا "
قلت بتعب
"سأذهب ل اعداد العشاء "
قال هاري ناهضا من مكانه ليساعدني في النهوض
"اجل "
"هل انت جائعة؟! "
قال هاري متسائلا
"نعم "
اجبت بسرعة ناظرة له
"سأعد اشهى طبق لكي "
قال هاري قارصا مقدمة انفي ليسحبني معه لالمطبخ
"شكرا لك "
اسبوع حسنا مر اسبوع منذ اخر تطور لعلاقتنا انا و هاري
اصبحت ودودة معه
اشاركه الاعمال بالرغم عنه لانه لا يرضى هءا ما يقوله باني يجب ان ارتاح و هو يقوم بكل الاعمال
و هو يقوم بما يسعدني
لقد جلب لي الورود اليوم لازرعها لم اعلم كيف علم بحبي لزرع الزهور لكني احببت ذلك منه و قد ساعدني على ذلك وسط غزله بي
YOU ARE READING
OBBSESED WITH HER
Romance" والدة اطفالي " يقول مقتربا " و اللعنة انا لست والدة ل احد " تصرخ ب خوف في وجهه " ابتعدي قليلا و دعيني القي التحية على اطفالي " يقول مبتسما و هو ينظر اليها