استيقظ صباحا لاراها نائمة بجانبي
اللعنة لا اصدق بأنها بادلتني الحب اني مندهش
لقد قبلتها البارحة لاول مرة اللعنة كم احبها
نهضت من السرير لاذهب و اعد الفطور و ما ان انتهيت حتى رايتها تنزل من الدرج و هي تفرك عينيها بنعاس
"صباح الخير"
"صباح النور هيا اغسلي وجهك و تعالي لتناول الفطور"
"حسنا"
عادت لتجلس على الكرسي لتبدأ بتناول الطعام لم اكل و بقيت انظر لها و قد لاحظت هذا لذلك تركت الطعام جانبا
"هاري ما بك ؟!"
"لاشيء"
"لما لا تأكل؟!"
قالت باستغراب ناظرة لي لاقول
"شارد بكي "
"كفاك شرودا اذا"
قالت و هي تهم بتناول الطعام لاقول بهدوء ناظرا لها
"اليكسا هل عنيتي كلامك البارحة ؟!"
"اي كلام"
قالت و هي تمضغ الطعام لاكمل
"كلامك بانك تحبيني"
"هاري كفى انت تحرجني"
قالت بخجل و وجنتيها توردا لاقول بالحاح
"هيا اخبريني ارجوك"
"نعم عنيتها هل ارتحت الان ؟!"
قالت بنفاذ صبر
"اجل حبيبتي"
"جيد اذا الان تناول طعامك"
قالت و هي تكمل تناول طعامها
مر شهر و العلاقة بيننا تطورت اكثر اصبحت اقرب مني و تقول لي ما يزعجها تقبلني و نذهب في رحلات معا و نتسلى
"هاري هناك افتتاح لاحد المتاجر اريد الذهاب و شراء الملابس"
"حقا "
قلت باستغراب من طلبها لتؤكد قائة
"نعم "
YOU ARE READING
OBBSESED WITH HER
Romance" والدة اطفالي " يقول مقتربا " و اللعنة انا لست والدة ل احد " تصرخ ب خوف في وجهه " ابتعدي قليلا و دعيني القي التحية على اطفالي " يقول مبتسما و هو ينظر اليها