بدأت لين شوانغشوانغ بالشعور بالذعر قليلاً وتمسكت بيد سونغ وي متوسلة. "ويوي ، أعتقد أن الأخ زيشينغ كان مخمورًا للتو. ما حدث اليوم لم يكن نيته الحقيقية ، ولم تكن هناك عواقب كبيرة. ماذا عن ... أن ننسى ذلك؟ أعلم أنه لا يزال لديكي مشاعر تجاهه ... "
في هذه اللحظة ، شعرت سونغ وي حقًا أنه كان أمرًا مثيرًا للاشمئزاز أن تمسك لين شوانغشوانغ بيدها .
حتى في هذا المنعطف ، كانت لا تزال تؤكد على مشاعر سونغ وي تجاه يان زيشينغ. كانت لا تزال تبذل قصارى جهدها لتوجيه الجميع للتركيز على علاقة سونغ وي غير الواضحة مع حبها الأول بعد زواجها.
سحبت سونغ وي يدها ببرود. "شوانغشوانغ ، دعيني أكرر نفسي. لقد انفصلت بالفعل عن زيشينغ منذ أربع سنوات. ما هي المشاعر الأخرى التي لا تزال لديّ تجاهه؟ أنا الآن أحب شخصًا واحدًا فقط ، وهو زوجي ، جيانغ مينج شو ".
برؤية أن سونغ وي رفضت الاعتراف بذلك وأن كل من حولهم كان يشاهدها بفضول مرة أخرى ، كانت لين شوانغ شوانغ قلقة ومحرجة.
توجهت إلى سونغ وي مرة أخرى. "ويوي ، أنتي بالتأكيد لم تخبريني بهذا من قبل. لقد أخبرتيني بوضوح أن الشخص الذي تحبينه أكثر من غيره هو زيشينغ طوال الوقت. لقد تزوجت السيد الشاب جيانغ فقط من أجل زيشينغ ... من الواضح أنك ... "
ومع ذلك ، في الثانية التالية ، تم تجميد معصمها بواسطة يد باردة. كانت القوة قوية لدرجة أنها كادت أن تسحق عظامها.
انطلق صوت ذكوري بارد وخالي من المشاعر بدا وكأنه يأتي من الجحيم. "بوضوح ماذا؟"
نظرت لين شوانغشوانغ إلى الأعلى ورأت زوج من عيون جيانغ مينج شو تقشعر لها الأبدان.
كانت النظرة في تلك العيون أكثر حدة من السكين وكأنها يمكن أن تؤدي إلى جرحًا دمويًا في جسد الإنسان.
أخذت لين شوانغ شوانغ تقريبًا بشكل لا شعوري خطوة إلى الوراء ، لكن يدها لم تستطع التحرر.
كانت مرتبكة لدرجة أنها كانت ترتجف تقريبًا وبالكاد يمكنها نطق كلمة واحدة أيضًا.
"إذا واصلتي نشر الشائعات ، فستتلقي خطاب المحامي الخاص بي."
على الرغم من أنها كانت مجرد جملة بسيطة ، إلا أن هذا المعنى الضمني كان كافياً لإحداث ارتعاش لها في كل مكان.
تمت كتابة خطابات محامي السيد الشاب جيانغ من قبل محامين من الدرجة الأولى من شركات محاماة رفيعة المستوى. كان هذا النوع من خطابات المحامي بالتأكيد هو الذي يمكن أن يحطم أحدهم إلى قطع صغيرة في المحكمة.
قد تعني الإساءة إلى السيد الشاب جيانغ أنه لم يعد بإمكان المرء البقاء على قيد الحياة في المدينة سي من الآن فصاعدًا.
YOU ARE READING
Ex-Husband CEO, Please Love Me زوجي السابق الرئيس التنفيذي ، من فضلك أحبني
General Fiction"في حياتها السابقة ، استخدمها حبها الأول لإرسالها كزوجة في عرين الأسد ، تفلس ، ويطردها والدها من المنزل ، وتصبح هدفاً لسخرية الأسرة. والأسوأ من ذلك كله ، أنها تصدق أكاذيب صديقتها المقربة ، معتقدة أن كل شيء قام به "زوجها". تحت حيل صديقتها ، كادت تقتل...
