- شابتر 49 كان كله 🔞 فمانزلتوش .. لو فيه ناس حابة تقرأه تبقا تبعتلي ف الرسايل ابعته لها -
*الشابتر محذوف من عندي فمش هعرف ابعته ، بس هترجمه وانزله ف الرواية أسهل*
50 - الإدمان ..
عندما استيقظت سونغ وي في اليوم التالي ، كان الوقت قد اقترب بالفعل من الظهر. أربكت المخلفات من الخمر دماغها ، وكان جسدها بالكامل مؤلماً.
كان هناك حتى وجع خافت في منطقتها الخاصة.
كانت في حالة ذهول فقط للحظة قصيرة قبل أن تتذكر فجأة كل ما فعلته بعد أن سُكرت الليلة الماضية. احمر وجهها على الفور ، ووضعت جسدها بالكامل تحت البطانية.
في هذه اللحظة دق طرقة على الباب. أحضر العم دونغ الخادمة مع وجبة الإفطار. "سيدتي ، أوعز السيد الشاب أن الآنسة يان ستناقش العقد بعد ظهر اليوم. يجب أن تنهضي وتستعدي قريبًا ".
كانت سونغ وي لا تزال تغطي رأسها لأن وجهها كان أحمر للغاية. لم تكن تريد أن يضايقها العم دونغ على الإطلاق. مستحيل!
"فقط ضع الإفطار على المنضدة. سأستيقظ على الفور ".
توقف العم دونغ للحظة قبل أن يضيف ، "لقد أوعز السيد الشاب إلى الشيف أن يقوم بطهي بعض المنشط من أجلك. اشربيه وهو ساخن ".
"... ما المنشط ؟! أنا لا أحتاجه! " حاولت سونغ وي قصارى جهدها لإخفاء الإحراج والارتباك من تجربتها لأول مرة ، ولكن كلما حاولت أكثر ، أصبح الأمر أكثر وضوحًا.
سعل العم دونغ ، "قال السيد الشاب أنكي استهلكتي الكثير من القوة البدنية الليلة الماضية ..."
"حسنًا ، لقد فهمت! سأشربه. أنتم يا رفاق اخرجوا أولاً قبل أن أستيقظ ، "قاطعت سونغ وي بسرعة العم دونغ. كان وجهها أحمر لدرجة أنه قد يسيل الدم!
سأل العم دونغ ، "هل أنتي بخير بمفردكِ؟ هل تحتاجين إلى شياو تاو للبقاء في الخلف ومساعدتكِ؟ "
"لا حاجة ، أنا بخير. حقاً ! "
آه ... اقتلها فقط!
نهضت سونغ وي من فراشها وأخذت على الفور حمامًا باردًا لتهدئة نفسها.
ومع ذلك ، عندما نظرت إلى الهيكي على جسدها في المرآة ، فإن المشهد من الليلة الماضية سيظهر تلقائيًا في ذهنها .
ارتجفت يداها بلا حسيب ولا رقيب وهي تمسح جسدها.
يبدو أن ممارسة الحب حقًا شيء من شأنه أن يجعل الشخص يفقد كل عقلانيته. كانت خارجها تماما. كانت بحاجة إلى الضغط على نفسها بشدة للخروج من تلك الحالة.
كثيرًا ما قال الناس أن الجمال يسبب المتاعب. لذلك كان هذا صحيحًا!
بعد الإفطار ، عندما كانت تضع المكياج ، سألها العم دونغ بعناية شديدة ، "قال السيد الشاي إنه قد لا يكون لديكي الطاقة لركوب دراجتكِ إلى الشركة اليوم ، لذلك طلب من السيد ليو أن يرسلكي إلى هناك بسيارته الخاصة . تعاملي مع الأمر وكأنكي استقللتي سيارة أجرة ".
تشدد تعبير سونغ وي. صرخت على أسنانها وقالت ، "إنه حقًا" كريم ".
"السيد الشاب فعل ذلك ببساطة حتى لا تنتهكي الرهان ، فيما يتعلق بجهودكِ .."
"توقف عن ذلك. لا أستطيع الاستماع إلى الإطراءات له الآن. كل شيء رتبه لي منذ هذا الصباح كان يهدف إلى السخرية مني ".
على الرغم من أن أفعاله بدت مدروسة بشكل خاص ، إلا أنها بدت قادرة على قراءة نواياه من داخل هذه الترتيبات: كانت هذه هي المرة الأولى لها ، وكانت ضعيفة. بعد نوبة حب الليلة الماضية ، أنفقت قدرًا هائلاً من الطاقة.
... كان هذا النوع من الوعي مجنونا.
والأسوأ من ذلك ، اتصلت يان سيني واعتذرت أولاً. "ويوي ، أنا آسفة. لقد تأثرت بالأمس لدرجة أنني جعلتكي في حالة سكر. هل انتي بخير؟"
"جيد أنا بخير". ردت سونغ وي بشجاعة على الرغم من جسدها المؤلم.
"هذا جيد ، إذن ،" تنفست يان سيني الصعداء. "سمعت من مديرتي أن السيد الشاب جيانغ اصطحبكي شخصيًا بالأمس. كنت قلقة من أنه سيلومني لأنني أضل بزوجته ... "
"لن يفعل. لا تقلقي".
على الطرف الآخر من الخط ، ضحكت يان سيني بشكل غير متوقع. "من لهجتكِ تجاه السيد الشاب جيانغ بالأمس ، اعتقدت أنه كان أيضًا رجلًا غير موثوق به. لكن وفقًا لوصف مديرتي ، فقد جاء شخصيًا لاصطحابكِ وحتى نقلكي إلى السيارة. إنه قلق جدًا عليكي ".
"هل هو الذي جاء ليأخذني؟ لم يكن لدي الكثير من الانطباع حينها ". في ذلك الوقت ، كانت ضائعة من الكحول ، لذلك لم تتذكر حقًا كيف عادت إلى عائلة جيانغ.
أجابت يان سيني ، "هو الذي جاء ليأخذكي. سمعت أنه وسيم أكثر من التلفاز. حتى مديرتي على وشك أن تصبح من معجبيه. كانت تخبرني طوال الصباح عن مدى جاذبيته. ويوي ، لديكي ذوق جيد في اختيار الشخص المناسب ".
"هممم ..." هذا ... لم يكن خيارها حقًا. لم يكن حكمها في حياتها السابقة رائعًا حقًا.
على عكس توقعاتها ، كانت تعتقد أن جيانغ مينجشو هو حقير شنيع. ومع ذلك ، يبدو أنه كان يعاملها حقًا بشكل مختلف نوعًا ما الآن. ارتفع أثر الدفء في قلب سونغ وي.
YOU ARE READING
Ex-Husband CEO, Please Love Me زوجي السابق الرئيس التنفيذي ، من فضلك أحبني
General Fiction"في حياتها السابقة ، استخدمها حبها الأول لإرسالها كزوجة في عرين الأسد ، تفلس ، ويطردها والدها من المنزل ، وتصبح هدفاً لسخرية الأسرة. والأسوأ من ذلك كله ، أنها تصدق أكاذيب صديقتها المقربة ، معتقدة أن كل شيء قام به "زوجها". تحت حيل صديقتها ، كادت تقتل...
