*البارت محذوف منه مقطع +18 ، اللي يعوزه بقا يبعتلي ف الرسايل 😂*
"..."
"لا أحد يعاملني بصدق. لا أحد ... "كانت تبكي بالفعل. كان حاجباها مجعدان بشدة كما لو أنها فكرت في شيء مؤلم.
كان الكحول سحريًا - فقد يزيل الألم في أعماق القلب. كل التنكر القوي والشجاعة ستنهار في هذه اللحظة.
تومض في عقلها مشاهد كثيرة. سونغ شيدي ، يان زيشينغ ، لين شوانغ شوانغ...
كل شخص كانت تعتقد أنه من المقربين منها أرادوا إيذائها.
على الرغم من أنها قد بدأت بالفعل الانتقام ، إلا أن الفراغ في قلبها لا يزال يسحقها في لحظات معينة.
لم تكن أبدًا ناعمة وضعيفة أمامه من قبل.
كان وجه جيانغ مينجشو مهيبًا عندما مد يده لمسح الدموع من زوايا عينيها.
لم تُظهر أبدًا ضعفها أمام الآخرين ، ربما بسبب وجود الوحوش والذئاب الشرسة في كل مكان حولها.
لم يكن تسامح سونغ وي مع الكحول رائعًا. عندما تسكر ، لن تنهار عواطفها فحسب ، بل ستصبح أيضًا صاخبة وتتحرك بلا كلل. حتى أنها ستفعل شيئًا خارج الخط دون أي تحذير.
بعد أن أعادها جيانغ مينجشو إلى الغرفة ووضعها على السرير ، مدت يدها فجأة ولفت ذراعيها حول رقبته. "أيها الرجل الوسيم ، أنت حقًا حسن المظهر."
تجمد تعبير جيانغ مينجشو. مد يده ونزع مخالبها. "أنتي سكرانة ."
ومع ذلك ، تشبثت سونغ وي به وحدقت فيه بعناية. "دعني أنظر لفترة أطول قليلاً."
يبدو أنها استيقظت ، لكنها في الواقع كانت في حالة ذهول تمامًا.
عبس جيانغ مينجشو قليلا. "هل أنتي مثل هذا مع كل الرجال؟"
لم ترد سونغ وي على سؤاله. "الشخص الذي يكرس نفسه لشخص ما سوف يتم العبث به فقط. في الوقت الحالي ، أريد فقط العبث مع الآخرين ".
أصبحت العقدة بين حاجبي جيانغ مينجشو أكثر إحكامًا. كان صوته باردًا ومخيفًا. "حاولي إذا كنتي تجرؤين."
"بالتأكيد ، دعنا نجربها." انقضت سونغ وي على جيانغ مينج شو على الفور. قبلة تفوح منها رائحة الكحول على شفتيه. لقد كانت متهورة وعاطفية.
دفعها جيانغ مينجشو بعيدًا وجعلها تحافظ على مسافة آمنة منه. قال ببرود ، "انظري بعناية إلى من أنا."
لاحظت سونغ وي لفترة من الوقت وقالت كلمة بكلمة بجدية ، وتوقفت مؤقتًا عند المقطع الأخير ، "جيانغ مينجشو".
كانت هناك لحظة صدمة في عيون جيانغ مينجشو. خلال لحظة التردد هذه ، انتهزت سونغ وي الفرصة للضغط عليه في السرير وتقبيله.
كان أسلوبها لا يزال يفتقر إلى الخبرة ، ولم تكن تعرف سوى كيفية مص شفتيه. كانت خرقاء لكنها جادة.
"هل انتي على علم بما تفعلينه؟" أظهر صوت جيانغ مينجشو بوضوح أنه كان يبذل قصارى جهده لكبح جماح نفسه ، كما كان تنفسه ثقيلًا وغائمًا بشكل غير عادي.
"أنا أعرف." مسند يد سونغ وي على صدره. "أريد فقط أن أثبت لك أنه لا يوجد شيء لا أجرؤ على فعله، انا سونغ وي. لا تفكر في معاملتي كلعبة مرارًا وتكرارًا. يمكنني اللعب معك أيضًا ".
ثم ، دون إعطاء فرصة لجيانغ مينجشو للتحدث مرة أخرى ، قبلته على الفور مرة أخرى. لقد استخدمت كل الحيل التي تعلمتها في حياتها لمضايقته وإغرائه ، لكنهم جميعًا كشفوا قلة خبرتها.
امتص جيانغ مينجشو شفتها السفلية وبصق مقطعين بهدوء. "غبية."
ثم انقلب وعلقها تحته. أطلق نفسا طويلا. "سوف اعلمكي ."
انحنى وقبل شفتيها. شد لسانه شفتيها وأسنانهما متشابكة تمامًا.
بذلت سونغ وي قصارى جهدها للرد على قبلته وعانقت رقبته بشكل أكثر إحكامًا.
ترك جيانغ مينجشو سونغ وي فقط عندما علم أنها على وشك الاختناق. ثم واصل تقبيل عظمة الترقوة.
عانقت ظهر جيانغ مينجشو مثل شخص يحتضر يمسك بقشة منقذة للحياة.
لم يكن لدى جيانغ مينجشو سوى أثر أخير للعقلانية. "ألن تندمي على هذا؟"
هزت سونغ وي رأسها تقريبا بشكل لا شعوري. في الوقت الحالي ، أرادت فقط أن تخطو خطوة للأمام ، خطوة أخرى للأمام ...
YOU ARE READING
Ex-Husband CEO, Please Love Me زوجي السابق الرئيس التنفيذي ، من فضلك أحبني
General Fiction"في حياتها السابقة ، استخدمها حبها الأول لإرسالها كزوجة في عرين الأسد ، تفلس ، ويطردها والدها من المنزل ، وتصبح هدفاً لسخرية الأسرة. والأسوأ من ذلك كله ، أنها تصدق أكاذيب صديقتها المقربة ، معتقدة أن كل شيء قام به "زوجها". تحت حيل صديقتها ، كادت تقتل...
