Ex-Husband CEO, Please Love Me زوجي السابق الرئيس التنفيذي ، من فضلك أحبني

CH.63:خمس ايام والاقيكي قدامي

  63 - لا أستطيع أن أحتمل إلا خمسة أيام

"سمعته من صديق لي يعمل في الصحف". سونغ وي لم تضغط على الجفن. حتى لو لم تستطع تذكر أي شيء ، فقد كانت هذه هي اللحظة التي تدور فيها المقامرة حول من هو الأكثر تألقاً.

كانت ليو شي يينغ لا تزال تختبرها. "كم هو يعرف؟"

قالت سونغ وي ، "في الأساس ، كل شيء واضح."

اهتزت نظرة ليو شي يينغ وهي تتنهد بخفة. يبدو أن موقفها قد خفت قليلاً. "أين أخذ الصور؟ لماذا لم يكشفها؟ "

لا تزال سونغ وي تجيب بهدوء ، "بغض النظر عن مقدار المكافأة من خبر ما ، فهي ليست مثل الأموال الصامتة. أليس هذا صحيحًا؟ "

قالت ليو شي يينغ ، "اطلبي من صديقك التحدث معي. من السهل أن أتحدث عن الأموال الصامتة ".

ومع ذلك ، هزت سونغ وي رأسها. "لم توافقين على التعاون معي ومع Sky Palace. لا يمكنني التفاوض معك ".

كانت نظرة ليو شي يينغ مشتعلة عندما نظرت أخيرًا إلى سونغ وي. "كمساعد لمصمم مجوهرات ، أنتي شجاعة جدًا. أنتي تجرؤين في الواقع على التفاوض معي بشأن الشروط والأحكام ".

"قبل أن نتوصل إلى اتفاق للعمل معًا ، فأنتي لا تدفعين مقابل راتبي. لماذا يجب أن أخاف منك؟ " لا تزال سونغ وي تحافظ على تلك الابتسامة اللطيفة والطبيعية.

حتى امرأة مشهورة لها مثل هذه الهالة القوية مثل ليو شي يينغ لا يبدو أنها تكتسب أي مزايا أمامها.

ومع ذلك ، لم تخفف ليو شي يينغ من موقفها على الفور. "يجب أن أؤكد بالضبط ما هي الصور التي التقطها بعد كل شيء. إذا كنتي تعرفيهم حقًا ، فهل يمكنكي وصف المشهد في ذلك الوقت؟ "

"أتذكر أنه تم التقاطه عند مدخل فندق إمبريال سكاي. أنت و يي شينغ تشين غادرتا الفندق واحدًا تلو الآخر وركبتا نفس السيارة MPV بشارعين ".

في الواقع ، كانت سونغ وي تتذكر جزئيًا وتربطه على الفور بالنصف الآخر. حتى لو أخطأت في القصة ، يمكنها أيضًا أن تقول إنها تذكرتها بشكل خاطئ بدلاً من ذلك.

طالما لم تستطع ليو شي يينغ تحديد ما إذا كانت تقول الحقيقة أم لا ، فستتاح لها فرصة للفوز بهذه المقامرة.

ومع ذلك ، تموجت نظرة ليو شي يينغ فجأة عندما هبطت نظرتها على سونغ وي. "هذا ما قاله لكي صديقك؟"

"لقد نسيت بعض التفاصيل ، لكنني أتذكر أنها كانت عند مدخل فندق إمبريال سكاي."

سألت ليو شي يينغ مرة أخرى ، "لقد كنت دائمًا حذرة للغاية. أنا بالتأكيد لم أفعل أي شيء حميمي مع يي شينغ تشين. إذا كان هذا هو كل ما التقطتم صورًا له ، يمكنني أن أوضح تمامًا أنني كنت أرسل صديقًا على طول الطريق ".

قالت سونغ وي دون تفكير ، "لكن الحقيقة هي أن كلاكما غادرا الفندق عمدًا في أوقات مختلفة وذهبا إلى نفس MPV بعد الالتفاف. حتى لو لم تقومي بأي حركات حميمة ، فلا يزال من الممكن إثبات أن لديكما علاقة عميقة يا رفاق ".

عندما سمعت ليو شي يينغ هذا ، ضحكت فجأة. كانت ضحكة مرحة وساخرة. "لا أعرف أي مصدر غير موثوق سمعت عنه عن هذا الاسم يي شينغ تشين ، لكن يمكنني أن أكون متأكدًا من أنك لا تعرف القصة الداخلية على الإطلاق."

"..." تخطى قلب سونغ وي نبضة. لقد عرفت أن كلماتها الآن قد فجرت غلافها بالتأكيد.

لم تمنحها ليو شي يينغ أي فرصة للتجادل على الإطلاق والسماح للموظفين بالخارج. "اجعلها تخرج. لم أعد مهتمة بالتعاون مع سكاي بالاس ".

من الواضح أن المساعدين فوجئوا قليلاً أيضًا. ترددوا وهم يسألون: "أختي ، إذاً هل ما زلنا نرسلها إلى مركز الشرطة؟"

توقفت ليو شي يينغ ونظرت إلى سونغ وي. "فقط قل لها أن تطرد نفسها."

"..."

"هذه أكبر رحمة لكي ، وآمل أيضًا ألا تذكري هذا الاسم لأي شخص آخر في المستقبل." مع ذلك ، لوحت بيدها بانزعاج شديد ، مشيرة إلى أنها لا تريد رؤية سونغ وي مرة أخرى.

ومن ثم ، في غضون 20 دقيقة قصيرة ، طُردت من الباب مرة أخرى.

قف ما هذا بحق الجحيم ؟! متى عانت من مثل هذا الحرمان ؟!

في هذه اللحظة ، جاءت مكالمة من جيانغ مينجشو.

بالنسبة لشخص لديه كلمات قليلة مثله ، كانت معجزة حقًا أن يتمكن من إجراء مكالمتين في اليوم.

ومع ذلك ، كانت سونغ وي يشعر بالضيق. وبالتالي ، افتقرت نبرتها إلى الاهتمام نتيجة لذلك عندما التقطت الهاتف. "مرحبا؟ ما هو الأمر؟"

"هل سارت الأمور بسلاسة؟" صوت بدا باردا قليلا سافر من الطرف الآخر.

عندما سمعت سونغ وي هذا السؤال ، اشتدت العقدة بين حاجبيها أكثر. "لم تسر الأمور على ما يرام. ما زلت أفكر في طرق لحل هذا ".

توقف جيانغ مينجشو للحظة. "عليكي أن تعودي في غضون خمسة أيام."

كانت سونغ وي في حيرة من أمرها. متى أصبح جيانغ مينجشو مشرفها؟ حتى لو ليشا لم تصدر مثل هذا الأمر الصارم.

"خمسة أيام؟ لماذا؟"

"لا يمكنني تحمل ذلك إلا لمدة خمسة أيام."

"..." كانت سونغ وي في الأصل لا تزال منغمسة في مخاوفها حول كيفية حل مشكلتها. عندما استعادت حواسها ، احمر وجهها على الفور باللون الأحمر تمامًا. "السيد الشاب جيانغ ... هل اتصلت لتقول هذا فقط؟"

"لماذا لا أستطيع؟"

"…بالتأكيد."

"يجب أن تسددي ما تدينين لي به."

من الواضح أن صوت جيانغ مينجشو كان لا يزال غير مبال كما كان دائمًا ، ولكن يبدو أيضًا أن لديه قوة سحرية ولدت العديد من قلوب الناس "الخطافية" و "المدمنين" الصغيرة 1 .

"..." شتمت سونغ وي بصمت داخليًا حول كيف يمكن للجمال أن يعيق عمل المرء قبل أن تغلق الهاتف بقسوة.
*حالي كل يوم باختصار 😂*

كان عليها إنهاء عملها والعودة إلى المنزل في أسرع وقت ممكن!