Ex-Husband CEO, Please Love Me زوجي السابق الرئيس التنفيذي ، من فضلك أحبني

CH.62:اوبس ، نيلت الدنيا

62:حدث خطأ !

وبختها سونغ وي بلا وعي ، "آنسة ليو ، طالما تحافظين على حالة بشرتك وتضعين مكياجًا وتصفيفة شعر لائقة ، فإن القبح لن ينتشر إليكي."

أدت الكلمات التي أطلقتها سونغ وي إلى إسكات الجميع في مكان الحادث لمدة خمس ثوان.
*بنتي تضرب ولا تبالي، اديها*

كان الغلاف الجوي مثل الضغط المنخفض قبل عاصفة عنيفة. قام بعض الموظفين بامتصاص أنفاسهم بحدة.

بعد خمس ثوان ، عادت ليو شي يينغ إلى رشدها واندفعت في حالة من الغضب. "من الذي تستهزئين به بالحاجة إلى الصيانة ؟! من قلتي عليه أن يعتمد على المكياج وتصفيفة الشعر اللائقة ؟! من أعطاكي الشجاعة ؟! "

"... لم أقصد ذلك. أنتي حساسة للغاية. "

"هل تشيرين إلى أنني حساسة لأنني منزعجة من عمري؟" لم تستمع ليو شي يينغ ببساطة إلى أي تفسير واستدعى حراس الأمن على الفور. "اطردها! جميع الأشخاص الذين سمحوا لها بالدخول الآن قد تم طردهم جميعًا! مطرود!"

"..." لم يكن لدى سونغ وي الوقت الكافي لتقديم نفسها قبل أن يطردها الموظفون من الباب.

توقف ... على الرغم من أنها شاهدت ملصق ليو شي يينغ - "عرضة للغيرة وحب الجمال" ، و "خائف من الشيخوخة" ، و"صعبة الارضاء للغاية" ؛ لم تكن تتوقع حقًا أن يكون لدى تلك المرأة الكثير من "الألغام الأرضية" المحتملة. من الواضح أنها كانت تبلغ من العمر 26 عامًا فقط ، ومع ذلك كان لديها خوف شديد من الشيخوخة.

علاوة على ذلك ، هذه المرة ، رأت سونغ وي مربعًا أصفر على الملصق. كُتب عليها هذه الكلمات: "السمة المخفية سيتم فتحها عند التقدم في المهمة".

هل يمكن أن تكون قد قامت عن غير قصد بتنشيط بعض القدرات الجديدة؟ هل تستطيع تفعيله بعد إتمام مهمة معينة؟

عندما كانت تفكر في الأمر ، جاء موظفو الفندق غير الودودين ووضعوا يديها خلف ظهرها كالمجرمة ، وكانوا يخططون لجرها إلى الطابق السفلي.

"لقد تجرأتي بالفعل على الكذب لتقتربي من الآنسة ليو. يجب أن تكونين واحدًا من مشجعي الساسانغ المشاع 1 ، أليس كذلك؟ لقد اتصلت الآنسة ليو بالشرطة. أنتي فقط انتظري حتى يتم إلقائك في الحجز ".

"أنا موظفة في Sky Palace. كانت الآنسة ليو هي التي دعتني للحضور. ومع ذلك ، طردتني لمجرد أنني قبيحة ! في الواقع ، يجب أن أكون الشخص الذي أقاضيها بسبب التمييز في المظهر! "

"يمكنكي إخبار الشرطة عن هذه الأشياء. ليس لدي الوقت للتحقيق. "

كان لدى سونغ وي وميض من الإلهام عندما تذكرت فضيحة حول ليو شي يينغ اتبعتها في حياتها السابقة. ومن ثم ، قالت مباشرة لحارس الأمن ، "أخبر الآنسة ليو أن لديّ سرًا مميتًا خاصاً بها بين يدي. إذا أصرت على إحراجي ، فسأجعلها أيضًا الموضوع الشائع في وسائل الإعلام غدًا! "

توقف حراس الأمن في طريقهم. قال أحدهم ، "ربما يكون هذا الرفيق قد أرسلته الصحف الشعبية. إذا كان هناك شيء ما يحدث بالفعل ... "

ومن ثم ، اتصل رئيس حراس الأمن بموظفي ليو شي يينغ للتأكيد.

أمسك حارس الأمن بالهاتف وهو يسأل سونغ وي ، "أخبرينا ما هذا السر؟"

"لدي اسم واحد فقط ، يي شينغشين."

بدا الشخص على الطرف الآخر من الخط متوترًا ، وحتى تعبير حارس الأمن أصبح أكثر جدية. "طلبت منا الآنسة ليو أن نعيدك."

تنفست سونغ وي الصعداء. لحسن الحظ ، كان لا يزال لديها بعض احتياطيات المعلومات حول صناعة الترفيه في حياتها السابقة. خلاف ذلك ، ستصبح الأمور معقدة اليوم.

"الآنسة ليو قالت إنه بغض النظر عن هويتك أو حتى إذا كان لديكي أي دليل ، طالما أنكي تجرؤين على تسريب أي معلومات ؛ سوف تتأكد من أنه لا يمكنكي البقاء على قيد الحياة في هذه الصناعة. هل تسمعينني؟"

"لا تقلق ، أنا شديدة الصمت." في الواقع ، لم يكن لديها أي دليل.

إذا كانت حقًا تحمل ضعف ليو شي يينغ ، فلن تكون هناك حاجة لها أن تكون لبقة جدًا. يمكنها حتى أن تهددها مباشرة لتكون الناطقة باسم Sky Palace.

ومع ذلك ، لم يكن لديها سوى اسم وذاكرة غامضة في الوقت الحالي. إذا أرادت أن تخدع شخصًا ذكيًا شق طريقه إلى القمة في صناعة الترفيه ، فيمكنها الاعتماد فقط على حظها.

في غرفة الضيوف المستقلة بالجناح الرئاسي ، أرسلت ليو شي يينغ الموظفين الآخرين بالفعل لمقابلة سونغ وي بمفرده.

من ناحية أخرى ، جلست سونغ وي بهدوء على الكرسي أمامها. "الآنسة ليو ، أنا مصمم مساعد في Sky Palace المسؤول عن تعديل التصميم الخاص بك. اعتذاري عن أي إهانة في وقت سابق. ومع ذلك ، طالما أنكي على استعداد للتعاون ، أؤكد لكي أنني لن أخبر أي شخص بما أعرفه ".

لسوء الحظ ، لا يزال خط رؤية ليو شي يينغ يبتعد عن سونغ وي بوجه اشمئزاز. "لا توجهي وجهك إلي. مقززة."

أخرجت سونغ وي القناع الذي أعده المساعد ولبسته. "هذا يجب أن يكون جيدًا الآن ، أليس كذلك؟"

ومع ذلك ، ما زالت ليو شي يينغ لا تدير رأسها. تحدثت بصوت بارد ومتغطرس ، "كيف تعرفين اسم يي يينج تشين؟"

من هذا الموقف ، كان الأمر تمامًا كما لو كانت تستجوب مجرمًا.