تم تعيين سونغ وي لتكون مساعدة متدربة تحت إشراف مصممة اسمها ليو ليشا .
كانت ليو ليشا أحد أفضل المصممين في الشركة. اعتاد فريقها العمل لدى ماركات مجوهرات أخرى معروفة ، ولكن نظرًا لإصرار الشركة السابقة على اتخاذ مسار المبيعات السريع الحركة ، لم يتطابق مع طموحات ليو ليشا ، لذا قفزت السفينة إلى Sky Palace.
كان الطريق الذي حددته شركة Jiang Corporation لـ Sky Palace مشابهًا لـ PARADISES. كانت ماركة مجوهرات من الدرجة الأولى لم تبيع سوى أفضل التصاميم وأغلى أنواع المجوهرات.
ومع ذلك ، كان سلف سكاي بالاس شركة مجوهرات تقليدية بعد كل شيء. لذلك ، على الرغم من أنها أرادت تصميم أفخم المجوهرات بأغلى المواد ، في النهاية ؛ ستظل الشركة تختار تصميمًا يبدو سهل البيع وله نسب فعالة من حيث التكلفة.
وهكذا ، كانت ليو ليشا دائمًا منبوذة في الشركة.
كما رأت سونغ وي صفاتها: "المثالية". كانت حازمة وعنيدة وحادة المزاج.
لا بأس أن يكون لديك مزاج سيء بعض الشيء ، طالما لم تكن هناك مشكلة في شخصيتها.
عندما رأت ليو ليشا لأول مرة سونغ وي ، لم تستطع إخفاء خيبة الأمل والازدراء على وجهها. "هل يعاملون مكاني حقًا كمحطة لإعادة تدوير القمامة؟ لماذا يحشوونني بأي نوع من الأشخاص؟ ما المشكلة في شعرك وملابسك؟ هل صعدتي للتو من محطة القمامة؟ "
لم تستطع سونغ وي سوى الحفاظ على ابتسامتها. "الأخت ليشا ، لقد غسلت بالفعل هذه القمصان والجينز بطريقة نظيفة للغاية. إنه فقط ، بعد ارتدائهم لبضع سنوات ، لقد أصبحوا متهالكين قليلاً ".
وتساءلت أيضًا عن المكان الذي حفر فيه المصمم مثل هذا البنطال الممزق.
أمسكت ليو ليشا جبهتها. "دعينا لا نتحدث عن أشياء أخرى أولاً. مع هذه الصورة لك ، من تعتقدين أنه سيشتري مجوهراتك إذا خرجتي؟ تختلف صناعة المجوهرات عن الصناعات الأخرى. عليكي أن تجعلين نفسك تبدو باهظة للغاية للسماح للآخرين بالاعتقاد بأن شراء مجوهراتك سيزيد بالتأكيد من قيمتها. ملابسكي ليست مؤهلة من الرأس إلى أخمص القدمين! "
ابتسمت سونغ وي قليلا. كان إعداد الشخصية الذي أعطاها لها جيانغ مينج شو معقداً. "لقد تخرجت للتو لذلك ما زلت فقيرة."
"تخرجتي للتو في سن ال 26؟ درجة البكالوريوس أم الجامعية؟ "
"درجة البكالوريوس".
"…" اخذت نفسا عميقا. "بما أنكي فقيرة لدرجة أنكي لا تستطيعين حتى شراء الملابس ، فلماذا تدرسين تصميم المجوهرات؟"
"إعادة التخصيص من تخصص آخر. مدرستنا ليس لديها أحد للاختيار من بينها لهذا المجال ".
"..." بعد سماع المقدمة الذاتية الصريحة لـ سونغ وي ، صُدمت ليو ليشا لدرجة تحول وجهها إلى اللون الأخضر. أخذت عدة أنفاس عميقة بشكل متكرر قبل أن تخمد الغضب في قلبها وتشير إلى الباب. "أنتي ، اخرجي. اخرجي!"
كانت سونغ وي قد خرجت للتو من الباب عندما أغلقت ليو ليشا باب المكتب خلفها بقوة.
أنت تقرأ
Ex-Husband CEO, Please Love Me زوجي السابق الرئيس التنفيذي ، من فضلك أحبني
General Fiction"في حياتها السابقة ، استخدمها حبها الأول لإرسالها كزوجة في عرين الأسد ، تفلس ، ويطردها والدها من المنزل ، وتصبح هدفاً لسخرية الأسرة. والأسوأ من ذلك كله ، أنها تصدق أكاذيب صديقتها المقربة ، معتقدة أن كل شيء قام به "زوجها". تحت حيل صديقتها ، كادت تقتل...
