75: في الحمام ...
لم تعرف سونغ وي شيئًا عما حدث في المستشفى وعادت إلى الفندق مليئةً بالتعب.
داخليًا ، كانت تعتقد أنها أكملت مهمتها أخيرًا بنجاح ويمكنها العودة إلى الوطن ...
ومع ذلك ، كانت المكالمات التي أجرتها إلى جيانغ مينجشو مثل الحجارة التي ألقيت في المحيط الشاسع - لم يكن هناك أي استجابة.
هل قرر تجاهلها لأنه كان يشعر بالغيرة؟
كان هذا حقا تافه جدا!
لا يمكنه أن يرسلها بعيدًا مثل ما فعله بهذا الكلب ، فقط بسبب مكالمة هاتفية واحدة ، أليس كذلك؟
كانت سونغ وي غير سعيدة بعض الشيء. بتعبير حزين ، مسحت بطاقتها وفتحت الباب. صرخت داخل الغرفة ، "ليتل جو ، أخبار جيدة. يمكنني أن أعود بك إلى المنزل بحلول الغد ".
ومع ذلك ، لم يكن هناك صوت لـ الصغير جو في الغرفة ، ولم يتم تشغيل ضوء السقف أيضًا. من خلال الممر ، كانت ترى أن هناك مصباحًا واحدًا فقط بجانب السرير مضاء في الغرفة.
غيرت سونغ وي حذائها إلى نعال داخلية ودخلت الغرفة ، معتقدة أنها شعرت بشيء من الغرابة.
رأت جيانغ مينجشو يقرأ تحت الضوء بوجه جاد.
كان وضعه مريحًا ، لكنه كان ينضح بنوع من الأناقة الفطرية كما لو كان جالسًا هناك ، كان مثل الجلوس على عرش نبيل ...
تطل على جميع الكائنات الحية.
صُدمت سونغ وي ، ولم تكن تعرف للحظة ما إذا كانت ستزعجه وتدمر مثل هذا المشهد الجميل أم لا.
ومع ذلك ، أغلق جيانغ مينجشو الكتاب أولاً ونظر إلى الأعلى بنظرة شديدة البرودة بحيث يمكن أن تسقط شظايا الجليد منه. "لقد خرجتي لبضعة أيام فقط ، ولديكي بالفعل عاشق أحلام جديد؟"
استندت سونغ وي بشكل غريزي إلى الحائط لكسب بعض الثقة. "كل هذا هراء جين وينشي. كيف تصدق ذلك؟ ذهبت لإعادة الأدوات في ذلك اليوم وتركت هاتفي في غرفة تغيير الملابس ... "
ومع ذلك ، قام جيانغ مينجشو ومشى نحوها.
كل خطوة يخطوها شعرت بالقمع إلى حد ما. استمر في المشي حتى كان أمامها وحاصرها بينه وبين الحائط. أنزل رأسه لينظر إليها. "إذن ، إنها كذبة أيضًا أنكي بادرتي بالاقتراب منه لتكوني مساعده مجانًا؟"
سونغ وي لم ترتعد. تبعت نظرة جيانغ مينجشو وحدقت فيه مرة أخرى. "هذا مجرد إجراء مؤقت للاقتراب من ليو شي يينغ. كان من الممكن أن يكون أي شخص آخر ، حتى لو لم يكن جين وينشي. لن تكون تافهًا لدرجة أن التعاون مع شخص آخر للعمل غير مسموح به ، أليس كذلك ...؟ "
"إذا لم أقم بالترتيب مع المراسلين ، فكم من الوقت كنتي تخططين لمواصلة التعاون معه؟" قام جيانغ مينجشو بتثبيتها بالفعل في مكانها ولم يمنحها أي مجال للهروب.
YOU ARE READING
Ex-Husband CEO, Please Love Me زوجي السابق الرئيس التنفيذي ، من فضلك أحبني
General Fiction"في حياتها السابقة ، استخدمها حبها الأول لإرسالها كزوجة في عرين الأسد ، تفلس ، ويطردها والدها من المنزل ، وتصبح هدفاً لسخرية الأسرة. والأسوأ من ذلك كله ، أنها تصدق أكاذيب صديقتها المقربة ، معتقدة أن كل شيء قام به "زوجها". تحت حيل صديقتها ، كادت تقتل...
