Ex-Husband CEO, Please Love Me زوجي السابق الرئيس التنفيذي ، من فضلك أحبني

CH.81:عاوزنا نرجع زي زمان

الفصل 81: عودي إليّ

رؤية كيف أصبح تانغ مينج يانغ عاجزًا عن الكلام ، تولى يان زيشينغ المسؤولية عنه في النهاية.

"الجمع بين الذهب واليشم من الشرق مع مفاهيم التصميم في الغرب. باستخدام نمط شريطي بسيط لتحييد ريفي الذهب واليشم ، تمتزج الأنماط التقليدية والحديثة بشكل مثالي. إنه ليس فقط في الاتجاه مع السعي الحالي للحصول على سحر عتيق ، ولكن اللمسة الكلاسيكية ترضي العين أيضًا على المدى الطويل ".

تأثر يان زيشينغ بـ سونغ وي طوال هذه السنوات ، لذلك بالطبع ، يمكنه إضافة بضع كلمات من الشرح أيضًا.

ومع ذلك ، أمام الصانع الحقيقي ، كان ضحلًا جدًا.

ابتسمت سونغ وي ، وكان هناك ما يشير إلى الخطر. "هذا التصميم به مشكلة قاتلة. يعتبر اليشم الموجود في وسط الدائرة واضحًا للغاية ولافت للنظر ، لكن الإطار البسيط غير المصقول لا يمكن أن يتطابق معه على الإطلاق. تبدو رخيصة جدا. "

عندما سمع يان زيشينغ هذا ، انحنت زوايا فمه قليلاً عندما كشف عن ابتسامة مسلية. "سيدتي جيانغ ، من فضلكي أكملي. نحن في حاجة خاصة إلى مثل هذه النصائح ذات الصلة والعملية منكي ".

لطالما كان الثعلب مثل يان زيشينغ شديد الصمت.

لحسن الحظ ، عرفت سونغ وي بالفعل ألوانه الحقيقية منذ فترة طويلة. ابتسمت بشكل رسمي أكثر مما فعل. "يمكنني أن أقدم لكم أكثر من مجرد نصيحة."

بذلك ، أخذت نسخة من مسودة التصميم من حقيبتها. كانت نسخة من المسودة التي سلمتها إلى ليو شي يينغ. "يمكنني حتى تزويدك بنموذج من نماذج المسودات لنسخها بالضبط."

في هذه اللحظة ، كانت ابتسامتها ملوثة بالفعل بهالة مهددة وشريرة.

يمكن لجميع الحاضرين أن يقولوا أن الأقراط المرسومة عليهم كانت متطابقة تقريبًا مع المخطط الرئيسي لمسودات التصميم التي قدمتها PARADISES.

كان الاختلاف الوحيد في هذا الرسم هو أن نمط الإطار حول الأقراط كان أكثر روعة ورقي . لقد بدا أنيقًا وفاخرًا ، ويمتزج بشكل مثالي مع مظهر اليشم الذهبي.

علاوة على ذلك ، في مقارنة محرجة ، بدت مسودات التصميم من الجنة وكأنها مزيفة رخيصة.

بصفته الشخص المسؤول عن هذا المشروع ، كان تانغ مينج يانغ خائفًا جدًا عند رؤية مسودة التصميم هذه لدرجة أنه لم يستطع نطق كلمة واحدة. كان بإمكانه فقط أن يدير رأسه لإعطاء يان زيشينغ نظرات هادفة بكل قوته.

ومع ذلك ، لم يشعر يان زيشينغ بالذعر على الإطلاق. بدلاً من ذلك ، بدا أنه حصل على الإجابة التي يريدها.

أومأ برأسه بابتسامة والتقط مسودة التصميم. ثم لوح بيده وقال للآخرين ، "يا رفاق اخرجوا أولاً."

كان الأمر كما لو أن تانغ مينج يانغ قد حصل على العفو ، وسرعان ما غادر "مكان الإعدام" المعروف أيضًا باسم غرفة الاجتماعات مع مرؤوسيه - ذيله بين ساقيه.

في غضون لحظة ، بقي فقط سونغ وي و يان زيشينغ في غرفة الاجتماعات الضخمة.

جلس يان زيشينغ أمام سونغ وي بنظرة هادفة في عينيه. " سونغ شياو كاو ملك لك حقًا."

عندما سمعت سونغ وي هذا ، استرخت حالتها العقلية في الخفاء.

لم ير يان زيشينغ سوى سونغ شياوكاو كجاسوس سونغ وي ، لكنه لم يدرك أنهما في الواقع نفس الشخص.

بهذه الإجابة ، بدت سونغ وي أكثر هدوءًا ، " شياو كاو صغيرة السن وأنا معجبة جدًا بها. تتطابق العديد من جوانب فلسفتها في التصميم مع فلسفتي. كانت أعمالها مسروقة ، كما اختطف المتحدث باسمها بعيدًا. لن تساعدها كثيرًا ، أليس كذلك؟ "

طوى يان زيشينغ يديه بدلاً من ذلك ووضع مرفقيه على الطاولة. قام بتدعيم ذقنه ، لاحظ سونغ وي باهتمام. " سونغ وي، الجنة هي الشركة التي قمتي بتأسيسها بمفردك. هل فكرتي في مستقبل الجنة عندما فعلتي هذا؟ "

تابعت سونغ وي نظرته ونظرت إلى الوراء في عينيه بعداء غير مقنع. "على الرغم من أنني أسست الجنة ، إلا أنها بين يديك الآن. وأنت تقرفني ".

اشمئزاز… كانت هذه الكلمة مثل سكين حاد طعن أعضاءه الحيوية في ومضة.

عندما سمع يان زيشينغ هذا ، تصلبت عظام يديه المتصالبتين للحظة ، وانتفخت الأوردة على ظهر يديه.

ومع ذلك ، لم يشتعل. وبدلاً من ذلك ، قمع غضبه وتكلف بأثر من السخرية في زاوية شفتيه. “ماذا عن قصر السماء بعد ذلك؟ لماذا تساعدين سكاي بالاس؟ بسبب جيانغ مينجشو ؟ "

أومأت سونغ وي برأسه بصراحة ، "بالطبع".

تلاشت الابتسامة على وجه يان زيشينغ ، وعيناه - التي كانت تخفي عواطفه طوال هذا الوقت - أخيرًا كان لها تلميح من الحدة. "لقد تزوجتي لفترة قصيرة فقط ، وأنتي متأكدة جدًا من مشاعركي تجاهه؟ هل نسيتي كم هو شخص مروع في شائعات العالم الخارجي؟ "

ردت سونغ وي بقدر كبير من اليقين: "بما أنني أحبه ، فلن أهتم بالشائعات والافتراءات". "لن يتصرف مثل شخص يتمتع بسمعة طيبة ولكنه في الواقع حثالة."

عبس يان زيشينغ لفترة طويلة قبل أن يعلن فجأة ، "أنتي لستي شخصًا يقع في حب شخص آخر بهذه السهولة. كل ما فعلتيه هو مجرد نكاية. توقفي عن التمثيل وارجعي/عودي إلي ، دعينا نبدأ من جديد. "