الفصل 71: مطاردة
نظرًا لأن ليو شي يينغ كان لديها شيء ما ، لم يتمكنوا من تصوير العديد من المشاهد ، لذلك أنهى فريق الإنتاج بأكمله العمل مبكرًا.
وجد جين وينشي أيضًا عذرًا لعدم الذهاب إلى التجمع مع فريق الإنتاج وإحضار سونغ وي في سيارته.
عند رؤية هذا المشهد ، قام الممثلون الصغار - الذين انتقدوهم كثيرًا في السابق - بالنميمة بشكل أكثر شراسة.
"توقف الاثنان عن العمل ، لكنهما لم يذهبا حتى إلى حفل العشاء. ما الذي يندفعون للقيام به؟ لا يمكن أن يكون موعدا ، أليس كذلك؟ "
"مستحيل. جين وينشي هو حسن المظهر ولا يبدو أعمى أيضًا. لماذا يحب مثل هذا النزوة القبيحة؟ "
بعد أن ركب جين وينشي السيارة ، نزل مرة أخرى وسار إلى هؤلاء الممثلين الصغار. ابتسم وقال ، "أيتها الفتيات الصغيرات ، أنتي جميلة جدًا ، لكنكي تتحدثين عن أشياء بغيضة جدًا. هذا ليس جيدا!"
صُدم عدد قليل من الممثلين الصغار. لم يتحكموا في مستوى صوتهم لأنهم كانوا متأكدين من أن جين وينشي و سونغ وي لن يفعلوا أي شيء لهم حتى لو سمعوهما.
ألم يستمع فريق الإنتاج إلى مثل هذه النميمة كل يوم؟
قال الكثير من الناس أن سونغ وي كانت قبيحة ، لا يهم من هم.
في النهاية ، جاء جين وينشي لتحذيرهم بهذه الطريقة الجادة. على الفور ، تحولت وجوههم إلى اللون الأحمر ، وأرادوا العثور على حفرة في الأرض للاختباء فيها.
أومأ جين وينشي برأسه بارتياح ، "في المستقبل ، عليك أن تكون أكثر لطفًا مع الآخرين. لا تهاجم الآخرين بسبب مظهرهم. شياو كاو هي نجمي المحظوظ. إذا هربت بسبب هذه الهجمات اللفظية من قبلكم يا رفاق ، فسيتعين عليكم تحمل المسؤولية ".
ثم عاد ببطء إلى السيارة تحت نظرات ذهول لمجموعة من الفتيات.
نظرت إليه سونغ وي في مفاجأة. "لماذا تهتم بهم؟ من خلال التحدث إليهم بهذه الطريقة ، يبدو الأمر كما لو أنه لدينا بالفعل شيء بيننا ... "
"بالطبع ، علي أن أهتم. لقد ساعدتيني كثيرًا ، ولم تحصلي على أجر من قبلي. إذا طردتي من قبلهم ، فسأعاني من خسارة فادحة ".
نظرت إليه سونغ وي من زاوية عينها. "حتى لو لم ينطقوا بكلمة واحدة ، ما زلت سأغادر بعد يومين."
كشف جين وينشي عن تعبير محبط للغاية. "ألم تفكري مطلقًا في تغيير حياتكي المهنية لتصبحي مديرًا أو شيء من هذا القبيل؟"
"لا، شكرا."
"يا للأسف. من الواضح أنكي موهوبة جدًا. إذا كنتي تريدين حقًا أن تجعلي شخصًا ما مشهورًا ، أعتقد أنكي ستنجحين بالتأكيد ".
"أنا موهوبة جدًا في كل ما أفعله. بالنسبة لك ، ستصبح مشهورًا عاجلاً أم آجلاً ، حتى بدون دعمي. فقط انتظر." رسمت سونغ وي بسرعة خطًا بينهما.
بصفتها سونغ شياوكاو ، كان من الأفضل ألا تقيم علاقات عميقة مع أشخاص آخرين.
تبعهم سونغ وي و جين وينشي إلى ساحة انتظار الفندق وشاهدوا ليو شي يينغ وهي تصعد إلى الطابق العلوي.
ما زالوا يريدون متابعتها ، لكنهم أدركوا أن أمن الفندق صارم للغاية. كان على المرء أن يكون لديه بطاقة غرفة للوصول إلى الطابق المخصص. مع مكانة ليو شي يينغ ، ذهبت بطبيعة الحال إلى أغلى طابق علوي.
وقف جين وينشي و سونغ وي في مكتب الاستقبال وألقيا نظرة على قائمة أسعار غرف الفندق. تجمدت تعابيرهم للحظة.
ابتسم موظف مكتب الاستقبال بحرارة وسألهم ، "هل لي أن أعرف نوع الغرفة التي تحتاجونها؟ فقط الجناح الرئاسي مليء بالضيوف اليوم ، لذلك هناك الكثير من الغرف الاحتياطية في بقية غرف الضيوف ".
نظر جين وينشي إلى سونغ وي. "كم معكي؟"
جمدت سونغ وي. "هناك فقط مكافأة قدرها 10000 يوان وراتب 3000 يوان في بطاقتي. هذا كل شئ." نظرت إلى جين وينشي بترقب.
ضحك جين وينشي ولمس جيبه. "أنتي أغنى مني. لدي 1100 يوان فقط في بطاقتي ".
"كيف يمكنك أن تكون فقيرا جدا كممثل ؟!"
لا يزال المضيف يبتسم وديًا بهذه الطريقة المهنية. "هل ما زلت على وشك إجراء الحجز؟"
تنهدت سونغ وي وألقت نظرة على جين وينشي. "لا تفكر في ذلك. دعنا نذهب. دعنا نغير الأماكن وننتظر ".
"لكن إذا لم نحرس المدخل والمخارج العديدة هنا ، كيف ستعرف من أين ستغادر ...؟"
تمامًا كما كانت سونغ وي تفكر في كيفية ترتيب الأشياء حتى تتمكن من التجسس على سر ليو شي يينغ ، مشت أحد المصاحبات إليهم وابتسم.
"الآنسة سونغ ، سيد جين ، دعت الآنسة ليو كلاكما للتحدث."
"ليو شي يينغ؟" كانت سونغ وي متفاجئة بعض الشيء. "إنها تعرف أننا تابعناها هنا؟ بل إنها طلبت منا أن نصعد للحديث؟ "
مع شخصية ليو شي يينغ ، كان يجب عليها إرسال حراس شخصيين لضربهم!
ومع ذلك ، انحنى المضيف بأدب شديد مرة أخرى. "الآنسة ليو لم تدخل في التفاصيل. لقد طلبت مني فقط أن أحضرك ".
ألقى جين وينشي نظرة ذات مغزى على سونغ وي. "ربما تكونين في مزاج جيد بشكل خاص لأنها استمتعتي بالتمثيل بجانبي اليوم ، لذا أصبحتي على استعداد لتوقيع العقد معي؟"
ألقت سونغ وي نظرة جانبية على جين وينشي. "توقف عن الحلم."
YOU ARE READING
Ex-Husband CEO, Please Love Me زوجي السابق الرئيس التنفيذي ، من فضلك أحبني
General Fiction"في حياتها السابقة ، استخدمها حبها الأول لإرسالها كزوجة في عرين الأسد ، تفلس ، ويطردها والدها من المنزل ، وتصبح هدفاً لسخرية الأسرة. والأسوأ من ذلك كله ، أنها تصدق أكاذيب صديقتها المقربة ، معتقدة أن كل شيء قام به "زوجها". تحت حيل صديقتها ، كادت تقتل...
