بسم الله الرحمن الرحيم
لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين
نبتدي بإسم الله رواية ☆جراح الروح☆
بقلمي روز آمين
🔹️ تعريف الشخصيات 🔹️
البطله : فريدة فؤاد شكري ،،تبلغ من العمر 27 عامً ،،ذات درجة عالية من الاخلاق الحميدة ،،متوسطة الطول ذات جسدٍ ممشوق ممتلئ قليلاً وأنثوي من الدرجة الأولي لكنها تٌخفي منحنياته تحت ثيابها الفضفاضه بعض الشئ ولكنها بذات الوقت عصرية ومٌنسقة ،،
يتميز شعرُها بملمسهِ الحريري ذات اللونٍ البنيِ الساحر تخفيهِ أيضاً تحت حجابها الذي ما زادها إلا جمالاً ونوراً فوق نور وجهها البرئ !!
تمتلك عينان باللون الرمادي تسرٌ الناظرين إليها وتشد إنتباههٌم من أول وهلة ،، شفتاها كَنزة صغيرة مٌمتلئة بعض الشيئ وأنفٍ مٌتناسقً مع وجهها المٌستدير ليجعل من ملامحها فتاة جذابه لكٌلِ من ينظر إليها
درست الهندسة الإلكترونية وتعمل في إحدي الشركات الكبري في مجالها
تقطن مع والدها السيد فؤاد شكري الموظف البسيط بمصلحة الشهر العقاري ووالدتها السيدة عايدة ربة المنزل الحنون،،
شقيقتها نهلة طالبة كلية العلوم الفرقه الرابعه ،،،
ولديها شقيقَ يٌدعي أسامه طالب ثانوية عام !!!
/////////////////////
خطيبها : شابٍ يٌدعي هشام حسن نور الدين، ،يعمل محاسبً في الشركة ذاتها ،،،يبلغ من العمر 33 عاماً شاباً وسيمً مهذب ذو أخلاق حميدة،،يقطن مع والدهِ ووالدتهِ وأشقائة الثلاث بزوجاتهم !!!
///////////////////////
البطل : المهندس سليم قاسم الدمنهوري،،، يبلغ مع العمر 32 عاماً،،شابٍ وسيمْ ذو طلة تٌشبة أبطال السينما،،،
ذو جسدٍ ممشوقٍ طويل ،،يحافظ علي لياقة جسدة بممارسة الرياضة يومياً،،يمتلك ملامح مصرية أصيلة،،، عينان باللون الأسود ولون بشرة قمحي وشعرٍ باللون الأسود ذو ملمسٍ ناعم ،،،
مهندس إلكتروني نبغة في مجالهْ،،تخرجَ من كلية الهندسة جامعة عين شمس وتعين بها مٌعيداً لفترة طالت مدتها عامان ،، إلي أن أتتهٌ فرصة السفر إلي ألمانيا ،،
لديهِ شقيقه تُدعي ريم طالبة بالفرقة الرابعة بكلية الصيدلة ،،تقطن مع والدهما قاسم الدمنهوري الموظف المرموق داخل السلك الدبلوماسي،،
والدتهٌ السيدة أمال سيدة المجتمع الراقية
أما باقي الشخصيات سانتعرف عليهم من خلال سرد أحداث قِصتٌنا ،،جراح الروح !!!
مع تحياتي روز أمين
أتمني لكم قرائة ممتعه إن شاء الله
أنت تقرأ
☆جراح الروح☆
Mystery / Thrillerعاشت تٌنسج خيوطٌ أحلاَمها الذهبية لبناءِ حياتها العلمية والعمليه بمهارة،،لم يكن للعشق لديها حسابات،، عاشت تسابق حٌلمها وحٌلم والدها بأن تٌصبح أستاذة بجامعتها،،حَلٌمت بأن تكون فريدة حتي بأحلامها ،، إلي أن أصابها سهم كيٌوبيد مٌعلناً لها أنه أنَ أوان...
