" ماذا تفعلون ؟ "
سألت جدتى ذلك" ننظف المنزل ، و انتِ لا تفعلي شئ في حياتك سوى النوم "
قالت جدتي لأضحك ثم ذهبت لأجلس على الاريكه و اقرأ كتاب ، بعد مده رأيت تايهيونغ يمر من امامي و هو ينظر لي" ما بكم لماذا تناظرون بعضكم هكذا ؟ "
تحدثت جدتي وهي تقترب لتجلس بجانبي" من سيراكم سيظن انكم اعداء "
قالت الجدة ميرا ذلك" لا اتشرف ان يكون هذا الريفي المتعجرف عدوى "
قلت ذلك ثم ذهبت لغرفتي لأقرأ الكتاب في هدوء تام ، انتهيت ثم ذهبت لجدتي" جدتي ، لقد قررت ان اطبخ لكم اليوم "
قلت ذلك لأراها متفاجأه" لا عزيزتي ، لا تتعبي نفسك "
" لقد قررت بالفعل "
قلت ذلك ثم ذهبت الى المطبخ____
مساءاً
" ماذا كيف هو ؟ "
سألت جدتي و انا انتظر ان تقول كيف هو مذاق الطعام" انا لم ابتلع بعد "
قالت جدتي لأنظر الى تايهيونغ الذي تحدث" اذا كان هذا افضل شئ تستطيعين فعله سأفضل ان اتناول طعامي في الخارج "
اغلقت عيناي بغضب عندما تحدث بذلك ، ثم انتهينا و انتهيت من غسيل الاطباق ، جلست على الاريكه لأشاهد التلفاز" ماذا تفعل ؟ مهلاً "
قلت ذلك لـ تاي الذي جلس بجانبي و أخذ جهاز التحكم من يدي" كنت انتظر مباراة ، سأشاهدها "
" وهل انت كنت تنتظرني اشاهد التلفاز حتى تشاهد المباراة ؟ "
" لقد تذكرت عندما رأيتك تشاهدينه "
" حسنا ، فلتأخذه "
قلت ذلك لأنظر له ، لأراه يحرك يده نحيتي ، ليفك عقدة شعري لينسدل" ماذا تفعل "
" هكذا أفضل "
تحدث بذلك وهو ينظر الى و يبتسم ، ربطت شعري ثم ذهبت لأجلس مع جدتي و الجدة ميرا رغم انني لا احب سوالفهم ، دائما ما يتحدثون على ذكرياتهم معن و انهم كانوا أجمل فتاتين و الكل كان مبهور بهم" لقد جئت "
" تعالى چيلين ، اجلسي هنا "
قالت الجدة ميرا لأجلس بجانبها
YOU ARE READING
Remember Me
Short Storyإنهُ يسكُن قَلبي ، هذا موطنهُ الوحِيد _چيلين وجدتها ، كما لو أنني حظيت بالعالم معها _تايهيونغ