" يخبرني الصباح بطريقة دافئة وحنونة ، بأن لكل عتمة نهاية ، ويمكن للأنسان أن يبدأ من جديد ، بروحٍ شغوفة ومُحبة ، وأن ما حدث بالأمس يمكن أن تمحوه سعادات اليوم الصغيرة "
كتبت ذلك ثم خرجت من غرفتي" جدتي هل اساعدك في اي شئ ؟ "
" لا عزيزتي فلتجلسي انتِ ، كدنا ننتهي بالفعل "
قالت جدتي وهي تبتسم لي ، ذهبت لأجلس على الاريكة لأشاهد التلفاز" أختي ، انتِ اليوم تبدين في غاية الجمال "
تحدث أخي وهو يجلس بجانبي" لابد انك تحتاج شيئاً مني "
" بربك چيلين ، حسنا ، هل صديقتك تلك تواعد أحدً "
قال ذلك لاقترب منه قائله" لا ولكن لماذا تسأل ؟ "
" شكراً لكِ ، أنا ذاهب "
قال ذلك ثم ذهب" لنري ماذا سيحدث قريباً "
تحدثت بحماس و انا أبتسم" مرحباً "
" كيف حالك "
قلت لتايهيونغ ذلك" مثلك "
قال ذلك لأبتسم" ماذا هل تريد مشاهدة مباراة ؟ "
قلت ليضحك ويقول لي" لا ، سأشاهد ما ستشاهدينه "
قال ذلك ليجلس و نشاهد فيلم____
أنتهى الفيلم لأنظر الى تاى لأراه شارد الذهن
" چيلين ، اصدقائك يريدونكِ "
قال اخي ذلك بعدما دخل علينا" من اصدقائي ؟ هل تقصد يونا ؟ "
قلت ذلك لأخرج و انظر ، نظرت لهم ، لوهله شعرت ان عقلي توقف ، لا اعرف ماذا افعل ، كدت انسي و اتخطي الأمر اذاً لماذا ظهروا مرة اخري !" ماذا تفعلون هنا ؟ "
" چيلين ، اشتقت إليكِ كثيراً ، كنت دائماً آمل أن أراكِ مرة أخرى "
قالت ستيلا ذلك لأصرخ عليها قائله" اذهبِ من هنا الان "
صرخت بذلك" انا اسامحك على ما فعلتيه ، لنصبح اصدقاء مرة اخري "
" تسامحيني ؟ تباً ، أنا أصمت لأنني اذا تحدثت سيأذيكِ حديثي للغاية ستيلا "
YOU ARE READING
Remember Me
Short Storyإنهُ يسكُن قَلبي ، هذا موطنهُ الوحِيد _چيلين وجدتها ، كما لو أنني حظيت بالعالم معها _تايهيونغ