11-

54 6 5
                                    

أنشَدتُكَ حُباً فَغَنيتَني الما، عَزَفتُكَ عِشقاً فلَحنتَني هَجرا، رسَمتُكَ بَهجَةً فلوَنتَني حُزنا، فيا كَلِماتِ أُغنيتي و يا ألحانَ اشواقي  يا الوان سعادتي و يا حلاوةَ أحزاني .. أكتُب اليَّ يكفيني حواراً بيني و أوراقِك ، أنشِد اليَّ تُغنيني عن الآهاتِ الحانُك ، أذكرني ولو بِنُقطةٍ من بينِ كثيرِ أشعارِك ، فإنني يكفيني قَليلُكَ بَل حتى و يُغرِقُني،  فَحرفٌ مِنكَ واحدٌ كافٍ لِهزِ وِجداني 🍃🎻

Tk.

 أَدمعٌ من عينيكَ ينزِلُ ام لؤلؤٌ مكنونWhere stories live. Discover now