الكاتبة نور محمد....
حبايبي ترى القصه لهجتها مختلطة بين اهل الشمال ﴿ كركوك﴾ و اهل الجنوب ﴿ العمارة﴾
وهذا حسب الاماكن الي ينتمي الها ابطالنه
واستمتعوا بالقصه حبايبي 😊♥️💗
#طبعا البارت هديه لوحده ههههه اخذي هذا بارتين بس الچ 😊♥️
#قصة عشق مجهوله
#البارت15
روان: وصلنه لمنطقه كلش حلوة بس خضار و بساتين ترد الروح گال عمي ابو حسن هذي العمارة اني جايه للعمارة مرة مع صديقتي و امها سفرة بس ما شفت هالمناظر
ظلينه نمشي قريب النص ساعه و صلنه مكان مثل الجنه و اشجار كبار مرتبه صاير بينها الطريق و بنهاية هاي الاشجار اكو بيت حيل چبير لا مو بيت قصر، سرايا
ما چان اكو چثير ناس چنت دائما اقرا قصص عن العمارة و شگد وصفوها الي امجد و امل بس ما توقعتها هشكل حلوة فعلا بالنظر احلا ،،من تذكرت امل و امجد گلت هسه اني صرت يمهم
انشاءالله اگدر اشوفهم اني للبارحه تا عرفت انو الي راح ياخذني من العمارة چان كل ظني من صلاح الدين لان عميييد چان هناك بوقتها، المهم طبيت للصاله مع
ابو حسن و چان اكو حرمه﴿مرة﴾ مو حيل چبيرة گال الها
ابو حسن: تعاي ام حسن هذي چنتچ
ام حسن: اللهم صلي على محمد وعلى ال محمد يمه
تبارك الرحمن شگد حلوه و صغيره
روان : تسلمين عمه
ام حسن: يااا تردينه نتزاعل من الاول
روان ،، بخوف: لا لا عمه ما گلت شي اصلا اني...
ام حسن: اي من اليوم ورايح تناديني يمه بعد انه اموتن على خلفت البنات و الله ما رزقني غير بوحيده زهورة
روان،: بفهاوة :الله يرزقچ عمه
ابو و ام حسن: هههههه
ام حسن: يااا غير حچاياتچ يخبلن مثل وجچ الحلو يمه انه كبرت وين يرزقني بعد هههه
ابو حسن: بس انه اريدن بعد ههههه
روان: لا عمو شني السالفه هيه هذي هم تتبدل والله ما اظن اكو ثنين منها
ابو حسن: ايه والله صدگتي يا بنتي و هم انه ما ابدلنها بكنوز الدنيا بعد هاي ام السبااع
زهور : بضحكة عفويه و غرور،، هههههاي اي بس السباع خلفت ما تگولون هم جابت زهرة نادرررره مثلي انه ،
ابو حسن: بنيتي انتي الخير والبركه ما اوصيچن روان
بعيونچ مرت الغالي بعد صارت و انتي بنيتي روان منا و غاد انه ابوچ و هاي امچ ماشي بنيتي
روان: اليه الشرف بهذا الشي يابه
ابو حسن: الله و علي حلوة من اثمچ
زهور ، بزعل مصطنع: ليش باباتي اثمي شبي خربان قابل،، چاا انه يوميه اصيحنك هيچ،
ابو حسن: اي مو هاي صاحتني بدون مصلحه و انتي من يمچ شي رايدته مني تصيحيلي ياابه
أنت تقرأ
قصة عشق مجهوله
Romanceالقصه تتحدث عن تلك البنت التي لم تستطع ان تثق بأحد كل الثقه طيلة حياتها و كانت دائما تضع تلك الحواجز بينها و بين كل من تحب خوفا و احتياطا على تلك المشاعر الرقيقه التي تمتلكها و على ذلك الحلم الذي نمى بين اضلعها و لكن للحظة واحده يتشبث قلبها بشخص مج...
