ابتسمي انتِ الجميله وهم بقايا جمالك .
_ _________________. _
كاميليا مستلقية فوق العشب مبللة ب الماء هيا وادم الذي تبعها الي مسبح لإنقاذها
كان جالس علي ركبتيه علي يمينها
انها لاتتنفس مغمي عليها ادم لم يعرف ماذا يفعل ،فكر في حل واحد وهوا...... نعم جوابكم صحيح تنفس الاصطناعي
انزل جوزءه العلوي واضعا كلتا يديه علي جانبيها فوق رأسها
انزل رأسه مغمضا لي عينيه لم يتبقى سوي القليل فقط علي القبلة لإصطناعي......ة
لكي توقفه كاميليا بيديها فوق صدره المبلل وتفتح عينيها ببطئ لكي تراه فوقها بي شعره المبلل وملابسه ايضا وتلك الوضعية تحاول تذكر ما حدث فجأة تذكرت واخدت تضربه علي صدره محاولة دفعه بعيدا عنها
"ابتعد عني "
لم يتحرك تحاول ازاحته من فوقها بي يديها ضربته بي يديها علي صدره لكنه لايتحرك كأن طفل صغير الذي يضربه وليس فتاة في العشرينات من عمرها
بعد مدة اقل من دقيقة وهم بي هذه الوضعية تحرك ادم وهوا يحاول ايقاف ضحكته
كان يضحك علي كاميليا من حركاتها ك طفلة صغيرة مسك يدها ولم يغير وضعيته لازالت كاميليا نائمة في لارض وادم فوقها
امسك يديها وضعهم فوق رأسها متبثا اياهم بي يديه ويتأمل عينيها زرقاوتين ك لون سماء
هاذا شاب واقع في حبها حقا
بعد ما تأملها قال
"ماذا تحاولين ان تفعلي يجب ان تشكريني لانني انقدتك ولكنك تتصرفين معي هكذا"
استسلمت كاميليا له لايوجد طريقة لكي تتحرك هوا ممسك لي يديها مع بعض ولايمكنها الحراك
تنهدت كاميليا بغضب قائلة
"هل يمكنك النهوض من فوقي ماذا اذا شاهدنا شخص ما هكذا سيفهمون لأمر بطريقة خاطئة"
ترك ادم يد كاميليا واخد يربث بها علي شعرها
" عزيزتي انا مُلكك"
"فل يفكرون فيما يريدون"
ضحكت كاميليا ضحكة جانبية لتقول له
"عزيزتي!.....متي اصبحت عزيزتك"
غير ادم وضعيته وجلس على ركبتيه بينما كاميليا لازالت مصدومة
ليقول
" الاتعرفين اني جعلتك تصبحين عزيزتي"
غيرت كاميليا نبرة كلامها
وقالت بجدية
"هل تمزح معي لان ام ماذا "
"لماذا تتصرف معي هكذا"
قال:
"لأنك الوحيدة
انتي وحدك محبوبتي"
نهضت من لأرض وهيا مغادرة لتقول له
"اريد ان ارفع معنوياتك لكن اعتقد انني لا أتفق معك في هذه نقطة سوف ينبغي علي رحيل لان"
اتمني ان لا نلتقي مرة اخري
اخدت حقيبتها من لأرض وتوجهت مغادرة القصر
YOU ARE READING
cambió
Romanceتستيقظ لتجد نفسها في رواية التي قرئتها قبل موتها،تحاول جاهدة أن تبتعد عن المشاكل وتعيش بهناء لكن ماذا سوف تفعل عندما تقابل ادم الشخصية الشريرة في الرواية و هوا واقع في حبها "لم يكن لديه جانب اسود حتى عينيه كانت عسلية"
