تستيقظ لتجد نفسها في رواية التي قرئتها قبل موتها،تحاول جاهدة أن تبتعد عن المشاكل وتعيش بهناء لكن ماذا سوف تفعل عندما تقابل ادم الشخصية الشريرة في الرواية و هوا واقع في حبها
"لم يكن لديه جانب اسود حتى عينيه كانت عسلية"
استقام ادم من الكرسي وسأل مرة أخرى"جيسكا؟!" اماء المساعد بنعم ليتنهد تنهيدة طويلة وجلس على الكرسي واضعا يده تحت دقنه ويفكر في ما عليه ان يفعل بعد مدة قصيرة رفع رأسه الي المساعد الذي كان ينتظر امرا منه ادم:"حسناادخلهاأريوس" أريوس:"حسناسيدي" التفت لمغادرة المكتب ذهب متوجها إلي الباب خرج يبحث علي جيسيكا لم تكن في مكان الذي تركها فيه ذهب يبحث عنها يمشي في الممر استمر في البحث عنها الي ان سمع صوت صراخ تبع صوت الي ان وجدها تصرخ على رجل ما بغضب ذهب يركض اليهم و وقف أمامهم ونظر الي الرجل الذي كان يحني رأسه ارضا رفع أريوس يده و وضعها على كتفه أريوس:"ماذاحدث؟!" كان سيتكلم لتقطع جيسيكا كلامه جيسيكا:"(بغضب)ماذاحدث؟! وتسألهعليكانتسألني أنا" التفت أريوس اليها أريوس:"أنا لمأسئلككنتأتحدثمعههوالذلكمنلافضلانتصمتي" رمت حقيبتها في لأرض بغضب ورفعت يديها في محاولة صفعه ليسبقها ويمسك يديها أريوس:"(بغضب)لاتحاوليانتفعليهاذاابدا" امسك يدها بقوة ورفعت يدها لأخرى في محاولة تحرر منه بعد مدة لم تستطع لإفلات من قبضته و أزال يده لتمسك يدها بألم جيسيكا:"أيها الحقير" انزلت جوزءها العلوي الى لأرض واخدت حقيبتها و ذهبت متجهة إلي مكتب ادم التفت أريوس إلى ذلك الرجل أريوس:"يمكنك ذهاب" ذهب ذلك رجل الي عمله و أريوس ايضا عند ادم الذي وقف يذهب يمينا و يسارا غارق في أفكاره سمع دقات الباب وقف لي لحضة وأمر بدخول دخلت جيسيكا بغضب الي المكتب اقفلت الباب بقوة وجلست في كرسي مقابل لي مكتب ادم لاحظ ادم غضبها وتوجه الي كرسيه جلس وشبك يديه بي بعضهم ادم:"(سأل)ماذا حصل" جيسيكا:"خادماكالغبين" ادم:"ماذا تقصدين" جيسيكا:"واحد منهم حاول منعي من دخول غرفتك وتاني...مسكني من معصمي بقوة" رفعت يدها تريه اثار قبضة أريوس الذي طبعت على يدها أطلق ادم ابتسامة صخرية على شكلها ادم:"أنا أعتذر نيابة عنهم" جيسيكا:" حسنا لا بأس" عم صمت قاتم لي لحضة حتى اخدت جيسيكا من حقيبتها رسالة تم ارسالها من قصر والدها الي ادم أعطتها لي ادم واخدها ادم:"(يسأل)ماهذهالرسالة" رفعت جيسيكا كتفيها بعدم المعرفة اسندت ظهرها على الكرسي تجول اعينها في انحاء المكتب بأكمله ومن بعدها الى مكتبه كانت هناك صورة ما عليه لكنها لم تراها لأن واجهت صورة كانت ناحية ادم فتح ادم رسالة وبدء بقرائتها رسالة"ادم اعلم انه هاذا شيء الذى سوف أقوله سيكون غريب عليك قليلا ولن تتقبله وانا اعلم هاذا، أنا اعتبرتك ك ابني الذي لم يولد اعتبرتك عائلتي تانية وكبرت في حضني كنت اواجه صعوبة في تربيتك بسبب مزاجك المتقلب في كل لحضة لن انكر هاذا كنت مشاغب للغاية ارسلت لك هذه رسالة مع جيسيكا لأنه لدي طلب، مؤخرا كنت متعب جدا ولم اكن أغادر السرير ابدا ساءت حالتي كثيرا واحضرت طبيب تم فحصي وقال لي طبيب انه لم يتبقى لي الكثير في هذه الحياة جيسيكا لا تعلم أي شيءولاأريدهاانتعلمهيامتعلقةبيكثيرالأنهاناعائلتهابأكملهابعدانهجرتناامها اريدكانتعتنيبهاأعتبرهااختكصغيرةكمااعتدتمانتكونوواذاوصلكخبروفاتيلاتبكيكثيرا...أناأعلمانكلنتبكيلأنكلاتبكيفيلأصللكنممكنانيحنقلبكتجاهي...لاأعلمهلماأفعلهصحيحلكنلاأريدرؤيتجيسيكا تعاني معي ومن مرضي أريدها سعيدة كما اعتادت أن تكون لن اسمح لها ان تراني بهاذا ضعف اعتني بها من لورانس" رفع رأسه يحدق في الفراغ لي لحظات وأعينه امتلئت بدموع لكنه يحاول ايقافها اعتصر رساله في قبضته بقوة مدت جيسيكا يدها لأخد صورة فوق مكتب ادم اوشكت على اخدها لتقطع طريقها يد ادم الذي امسكت على معصمها بقوة أطلقت جيسيكا صرخة من ألم الذي سببه لها في يدها ازال يده بسرعة امسكت جيسيكا يدها في حضنها ونزلت من عينيها دموع علم ادم ان ردت فعله كانت مبالغ فيها ادم:"انا اسف" جيسيكا:"لماذا غضبت هكذا!من في صورة؟!" اخد ادم تلك صورة من فوق المكتب وفتح خزانة و وضعها داخلها وجه نضره إلى جيسيكا التي تنتظر جوابه ادم:"أنا فقط لا احب ان يلمس شخص ما اشيائي" زفرت جيسيكا بضيق واستقامت من الكرسي جيسيكا:"حسنا ماذا سأفعل لأن، أخبرني أبي ان احزم اغراضي وأتي الى هنا وانت ستخبرني ماذا سأفعل" اتكىء على الكرسي واخد يحرك الكرسي يمينه ويسارا يفكر فيما سيفعل معها ادم:"سوف تعيشين هنا لي فترة" جيسيكا:"اعيش هنا لكن لماذا؟!" ادم:"لا تطرحي الكثير من الاسئله فقط افعلي ما اقوله لكي" نظرت له جيسيكا بغضب عم صمت لى لحظه حتى زفرت جيسيكا بي ملل و اخدت حقيبتها وذهبت متجهه نحو الباب قالت وهي تهم بالخروج جيسيكا:"حسنا فقط لأن أبي قال لي ان افعل كل شيء تريد" اقفلت الباب وراءها أطلق ادم تنهيدة و اتكىء على الكرسي
At Camellia تجلس في سرير غرفتها متربعة القدمين ترتدي تلك البجامة البيضاء المكونة من سروال قصير بلون لأبيض وقميص صوف اسود طويل لأكمام، منعتها امها من ان تتحرك كثيرا خوفا عليها او على ان يحصل لها شيء ما تنهدت بملل لايوجد شيء لفعله.....جلست لمدة تفكر في فعل شيء ما لكي لا تشعر بالملل فجاءة قفزت من فوق سرير وصرخت بصمت داخلها من شدة سعادة تذكرت للتو انه يوجد هناك مكتبة وهذا يعني....ان هناك الكثير من القصص يمكنها قرأتها بالمجان ذهبت نحو باب الغرفة وفتحت الباب ببطء نزعت حذائها المنزلي المريح الذي على شكل قطة بلون الابيض نزعت الحذاء وحملته بيدها اليسرى ذهبت من ذلك الممر تتسلل ببطىء تدير رأسها يمينا ويسارا لي تتأكد من عدم وجود احد عندما تأكدت من ان الممر امن رفعت يدها قليلا تعد تنازليا كاميليا:"1...5.4.3.2" ركضت بأقصى صرعتها الى المكتبة دخلت اليها وأقفلت الباب انزلت جوزءها العلوي و وضعت يديها على ركبيتيها تحاول التقاط انفاسها بعد مدة من الوقت رفعت رأسها لتفتح عينيها بي صدمة وسعادة في نفس الوقت ذهبت تركض في انحاء المكتبة وترقص بي فرح وقفت لي لحضة وعلمت ان عليها اخد اي قصة رفعت رأسها الى رف العلوي فوقها اخدت رواية واحدة و أسندتها على يدها وضلت تبحث من بين رفوف على روايات اخرى..... املئت يديها بالكتب وعادت تتسلل إلى غرفتها اقفلت الباب ببطىء ورمت الكتب فوق سرير ربطت شعرها على شكل كعكة مبعثرة و وضعت يديها في جانبي خصرها واطلقت تنهيدة طويلة كاميليا:"سوف يبداء العمل لأن" inAdam يجلس في مكتبه الذي كان شكله كلاسيكي مكتب بي لون البني الغامق و لوحات مرسومة في الحائط من ابداعاته وجهاز أغاني كلاسيكي قديم في جانب لأيمن لي المكتب يجلس مرتديا بدلته رسمية تلك التى زادته وسامة قميص بلون لأبيض فاتحا ازراره لأولة تارك مجال لي عضلات صدره في ضهور ويتني اكمام قميصه مبرزا تلك العروق التي تملىء يده كلها يضع نظارات الطبية يحمل في يده قصة ما يقراء فيها بتمعن هوا ايضا يحب قراءة روايات جانب لأيسر لي المكتب يوجد هناك خزانة بيضاء لون مليءة بي روايات بينما يضع يده اليمني على يد الكرسي ومتكىء عليها واليد لأخرى يحمل فيها رواية ويقرائها بتمعن سمع دقات الباب سمح لي طارق بدخول دخل أريوس وتقدم الي المكتب ضل واقفا ينتظر انتباه ادم له تكلم ادم بينما لا يزال يقراء روايته ادم:"ماذا حصل؟!" أريوس:"وجدنا شيء بخصوص والد كاميليا"
Ups! Ten obraz nie jest zgodny z naszymi wytycznymi. Aby kontynuować, spróbuj go usunąć lub użyć innego.
