chapter 26

171 12 1
                                    

احمرت كاميليا خجلا
انزل ادم رأسه لها ليقبلها لكنها رفعت يديها تمسك وجنتيه وتضغط عليهم ببطء لتبرز شفتيه قائلة
"لا توجد هاذه لأشياء في القائمة اتفقنا"
قال لها ادم وهوا يحرك رأسه بنعم قائلا
"لا اعتقد ان المرتبطين يفعلون هاذا ايضا"
ازالت يديه من خصرها وجلست على لأريكة التي بي مقعد واحد قائلة
"لأزواج فقط من يفعلون ذلك"
تقدم نحوها يجلس على طرف المقعد جانبها قائلا
"هل تقولين انكي لن تفعلين اي شيء معي إلا بعد الزواج أليس كذلك!"
بينما كانت كاميليا مركزة في دفتر الذي بيدها
اجابته قائلة
"نعم"
نهض ادم من مكانه بشكل مفاجىء رفعت كاميليا رأسها تنظر اليه بي ستغراب ركع امام قدميها يضع يديه على جانبي الكرسي تتوسطه هيا قائلا
"هل هاذا يعني انه إذا عرضت عليكي زواج سوف تقبلين؟؟!"
انصدمت كاميليا الي اي منحا اخد كلامها
قالت له
"لا لن اقبل"
رفع ادم حاجبيه بي ستغراب
"لكن لماذا؟"
اسندت كاميليا ظهرها على لأريكة قائلة
"لقد اصبحنا حبيبين لتو لذلك هناك الكثير من لأشياء التي علينا فعلها ك حبيبين اولا..."
قبل ان تكمل كلامها نهض من مكانه مجددا بشكل مفاجئ رفعها من مكانها يضع يديه علي جانبي خصرها حاملا اياها لي لأعلى يستدير بها بسرعة وهوا يقول
"هل تعلمين كم انا سعيد لأن"
انهي كلامه ينزلها لي لأرض يحضنها
"حسنا دعينا نفكر من لأن على كيف سيكون زفافنا وكل شيء و..."
قاطعت كاميليا كلامه وهيا تضحك قائلة
"ادم اهدىء هل انتا مجنون ام ماذا تتصرف ك طفل صغير"
في اخر كلامها مسكت بطنها تضحك عليه
نظر اليها ادم قائلا
"لأنني احبك والجميع يعلم
مامقدار الحب الذي اكنه لك اقسم انني لا أفكر في نفسي لأن،بسبب هوسي بك، أنا مجنون لهذه الدرجه"
أنهي كلامه لتتوقف كاميليا عن الضحك وتحضنه بادلها هوا ايضا
قالت بينما رأسها تسنده على صدره
"فل نشاهد فلما معا هاذا ظمن القائمة"
رفعها ادم من مكانها حاملا اياها لم تتفاجىء كاميليا لقد تعودت على حركاته المفاجئة توجه بها نحو الطابق السفلي
حدثت كاميليا نفسها قائلة
هل كان يوجد طابق سفلي لم ألاحظه ابدا، هل هوا مستودع ام ماذا، لماذا ننزل الي لأسفل
ادم ادم ماذا تحاول ان تفعل ايها المجنون*
كانت تكلم نفسها مع نفسها لأخرى ك المجنونة
ازال يده من خصرها لي لحظة لتتشبت هيا برقبته لكي لا تقع
انار ضوء تلك الغرفة كانت كبيرة جدا مع سجادة سوداء تغطى لأرض بأكمله و شاشة كبيرة
امام شاشة كان هناك وسادة كبيرة ك سرير بلون لأبيض تتسع لشخصين مع
ثلاجة صغيرة في الجانب لأيسر لها والجانب لأخر كان يوجد رف مليء بالكتب
مع كرسي كبير فوقه مصباح
تقدم ادم الي تلك الوسادة و وضعني فوقها التفت الي التلفاز يقوم بتشغيله قائلا
"كيف هوا المكان هنا هل اعجب جميلتي؟"
سألني ادم
مباشرة بعد سماع تلك الكلمة تشقلبت فوق الوسادة بسعادة
لماذا يفعل هاذا اشعر ان قلبي لأن يرقص
همهمت له بنعم
توقفت للحظة ترفع جوزءها العلوي ترتب شعرها وتنظر الي ملابسها
كانت ترتدي كنزة قصيرة بلون البنفسجي مع سروال اسود قصير يصل الي ركبتيها
*لماذا ارتدي هاذه الملابس يا إلهي هل علي تغيرهم ام ماذا هل يعتبر هاذا موعد غرامي ام لا*
اخدت تتكلم مع نفسها ك العادة
تقدم ادم نحوها في يده جهاز تحكم جلس جانبها يقوم بي اختيار فلم ويسألها على اي فلم تريد ان تشاهده،اجابته
"اي شيء تريد"
همهم لها وقام بي ختيار فلم وتوجه الي الثلاجة يأخد منها علبة حلويات عائد الي مكانه
استلقت كاميليا على الوسادة وعندما رأته قادم نحوها افرغت له بعض المساحة
اسند يده لها لتتخد هيا صدره ك وسادة لها
اخدت كامي الحلوي و وضعتها فوق بطنها تأكل منها وتعطي لي ادم ايضا
عند جون__________________
يجلس في مكتبه وامامه رجلان ذو بنية ضخمة يرتدون ملابس رسمية سوداء
ضرب يده بقوة فوق المكتب يصرخ عليهم قائلا "كيف لكم ان تنسون تلك الكاميرة التي بتحديد كنت اظهر فيها أنا"
رفع من فوق مكتبه كأس زجاجي وضربه في لأرض بغضب "اغبياء"
سمح لهم بذهاب ومسك رأسه بين يديه
دخل الي الغرفة شاب في أواخر العشرينات بدون طرق الباب
عندما رأه جون نهض من مكانه يعانقه بقوة
نبس جون وهوا يربث على ظهره
"جاك بني اشتقت لك"
بادله جاك العناق ايضا "وانا أيضا يا ابي"
انهو العناق وتوجه جون الي مكتبه يلحق به جاك من الوراء
جلس جون في مقعده واخد جاك يتفحص المكتب يسأل والده
"ما الذي حصل هل هناك مشكلة تبدو غاضب"
اجابه جون"يوجد بعد لأعمال الذي لم تتم كما أريد لذلك أنا غاضب"
جلس جاك على الكرسي الذي امام المكتب ينظر لوالده قائلا
"هل اتذخل أنا واتمم العمل"
رفع جون يده ينفي له "لا خرجت من السجن حديثا ,وهاذا لأمر استطيع تعامل معه لوحدي"
تنهد جاك بتعب يغمض عينيه قائلا
"هل هناك ذئب في الموضوع"
اجابه جون وهوا يبتسم"تخلصنا من ذئب منذ مدة لم يتبق سوا صغار الذئب"
ضحك جون مع والده
عند أريوس__________________
يتكلم عبر الهاتف قطع الخط عندما راى جيسيكا
تتقدم نحوه ترمقه بنظرات غضب تخطته
لكنها عادت بخطواتها للوراء تقف امام أريوس الذي كان يراقبها بالفعل
ضمت يديها الي صدرها تسأله"اين ادم؟"
وضع يديه في جيوبه يمشي وتلحقه جيسيكا "لماذا تسألين عنه"
اسرعت جيسيكا في الركض لتقف امامه تقطع طريقه قائلة
"أنا قلقة وحسب لم يعد للمنزل منذ زمن"
اجابها أريوس
"انه مع حبيبته"
رفعت جيسيكا حاجبيها بإتسغراب قائلة
"ماذا...حبيبته؟ ادم لديه حبيبة"
اومأ لها أريوس بنعم
لتقول هيا"منذ متى وادم لديه حبيبة"
رفع لها أريوس كتفيه بعدم المعرفة ،اخدت هاتفها من جيبها لخلفي تمشي وتبحث عن رقم ادم
اتصلت على رقمه لكنه لا يجيب حاولت لإتصال مرة اخرى لكن قاطعها أريوس الذي اخد الهاتف من يدها قائلا
"ماذا تفعلين الم أقل لكي انه مع حبيبته"
حاولت اخد الهاتف منه لكنه رفعه للأعلى لم تستطيع اخده
لذلك استسلمت و وقفت تنظر له ببراءة
استسلم أريوس لنظراتها تلك واعطاها الهاتف
مباشره بعد ان اخذت الهاتف من اريوس اخذت تضحك بسخريه قائله
"لم اكن اعلم انه من السهل خضاعك"
ظل أريوس يرمقها بنظرات بيصعب قرئتها كان فقط يراقبها
انهت جيسيكا كلامها وغادرت الي غرفتها
لم يتحرك أريوس من مكانه
رأى جان قادم نحوه وتقدم هوا لاخر اليه يصافحه قائلا"هل ذهبت الي ادم؟"
قال له جان:"لا لكني سوف امر الي أوليڤيا ومن ثم سوف اذهب لزيارته"
قال له أريوس بصوت خافت
"انتبه من الممكن ان يكون جون أرسل احد لتعقبنا لمعرفة مكانهم"
رفع جان يده يعيد خصلات شعره للوراء يقول بتفاخر
"لا تقلق معك سيد جان لن يستطيع احد تتبعي وأنتا تعرف بالفعل ماذا سوف يحصل لهم لو فكرو بذلك"
ضحك أريوس على ردة فعله وهمهم له يوافق على كلامه
"نعم نعم اعرف هل من الممكن ان لا اعرفك مستحيل"
تكلمو معا لبعض الوقت ثم ذهب جان واخد أوليڤيا متوجهين الي ادم
عند ادم وكامي_________________
انتهى الفلم وكانت نهاية سعيدة ولسبب ما كانت كاميليا تبكي في حضن ادم
استغرب ادم منها وسألها"لماذا تبكين ان نهاية الفلم كانت سعيدة"
قالت له وهيا تبكي
"لا اعلم أنا ايضا، انني ابكي لأن نهاية سعيدة"
رفع يده. اليمنى يربث على رأسها قائلا
"اذا كنتي سوف تبكين على لأفلام بهاذه الطريقة دعينا لا نشاهده مرة اخرى حسنا"
ازال يده ورفع علبة الحلوي تلك من فوقها و وضعها في لارض
يقربها نحوه ،اخد ت هيا ايضا تقترب اليه وتحضنه ،احاطها بيديه كأنه يحاول ان يخبأها داخله، قال"ليتني استطيع ان احتفض بك لي لوحدي, لا أحد يراكي غيري"
مرت مدة على ذلك الوضع ونبست كاميليا
"ادم هل تحبني حقا؟"
تنهد قائلا"نعم احبك وكأن قلبي تخلى عني واصبح ملكا لك"
بعد ما سمعت كلامه ذلك حضنته هيا لأخرى بقوة وهيا تقول"وانا ايضا احبك هل تعلم ذلك"
اجابها ادم"بالطبع اعلم"
بعد تواني
تنهدت كامي وسألته
"من فعل هاذا هل هوا خطير لدرجة انه على أن اختبيء منه"
اجابها وهوا يمشط علي شعرها
"نعم لقد كنت ابحث عنه هوا ورجاله لمدة لكني لم أستطيع الوصول إليه لذلك عليكي البقاء هنا الي ان اجده"
مرت ثواني وهم على تلك الوضعية همس ادم بأسمها لكنها لم تجيبه علم انها نامت
رفع يده يمسح على خدها قائلا
"كيف للإنسان أن يكون بهذا الجمال حتى وهوا نائم"
كان يراقبها لمدة الي ان قاطعه صوت هاتفه الذي يرن
اخد الهاتف من جيبه لأمامي، لقد كان جان من يتصل اجابه ادم قائلا
"ماذا تريد؟"
اجابه جان بنبرة حزن مزيفة
"أنا وأوليڤيا امام منزلك مند مدة ألن تفتح لنا الباب، لقد احزنتني يا أخي"
اجابه ادم بهمس لكي لا تستيقض كاميليا
"نعم لا أريد رؤيتك اذهب وحسب"
لم يتلقى اي اجابه الي ان سمع صوت اوليڤيا التي صرخت قائلة
"سوف تفتح الباب, او بدون ان اخبرك تعلم كيف اصبح عندما اكون غاضبة"
ضحك جان في نهاية كلامها ليوجه كلامه لي ادم
"افتح يا صديقي قبل ان يصبح الوضع خطيرا، وقتها لن اتدخل ابدا"
قطع ادم الخط ونهض ببطء من جانب كاميليا
ذهب وفتح ادم الباب لهم دخلت اوليڤيا هيا لأولي تحمل في يدها أكياس كثيرة وجان ايضا توجهت اوليفيا الي خزانة المؤونة الخاصى بالطعام الموجودة في المطبخ وأخدت ترتب الطعام الذي احضرته في تلك الخزان
بينما جان وضع الاكياس امام درج
اخذ يبحث في البيت وهو يسال ادم
"اين كميليا "
قال وهوا يجلس على كرسي المطبخ
"انها نائمة في لأسفل"
تقدم جان إليه يسأله "هل يوجد شيء جديد في القضية؟"
أنهى كلامه وهوا يأخد كرسي ويضعه جانب ادم يجلس جانبه
"لا لم اعرف موقعهم بعد"
رفع جان يده يربث على كثفه، قالت اوليفيا بينما هيا مشغولة في ترتيب لأكل
"لا تقلق الوضع في الخارج في فوضي بالتأكيد سوف يتحرك قريبا"
رفع جان يديه يصفق قائلا
"حقا ياصديقي لقد جعلت الخارج ك جهنم الكل يبحث ،برافو صديقي براڤو"
ضحك ادم عليه يلتفت الي اوليڤيا يسألها
" ايتها العصبية, هل احضرتي لأشياء التي طلبتها؟؟"
مباشرة بعد سماع تلك الكلمة اخدت أوليڤيا تبحث في جانبيها عن شيء ما لي ترميه على ادم
اخدت علبة مناديل وجدتها فوق طاولة الرخام التي تتوسط المطبخ
ترميها عليه وهيا تصرخ بغضب
"لا تقول لي عصبية، أنا لست عصبية هل فهمت"
ضحك جان وادم يرفعون يديهم بي استسلام
"حسنا لست كذلك، من قال عنكي عصبية في لأصل؟"انهي ادم كلامه ينظر لي جان ويوجه كلامه لي أوليڤيا التي تنظر اليهم كأنها سوف تفترسهم في أي لحظة
"جان لماذا تقول لي أوليڤيا عصبية ، هيا ليست كذلك ابدا"رفع يديه ينفي في اخر كلامه وهوا ينظر لي اوليڤيا التي يبدو عليها ملامح الرضى
التفت الي جان مرة اخرى ورفع يده يصفع مؤخرة رأسه
وينهض من مكانه وهوا يتوجه الي الطابق السفلي
سمع صوت جان خلفه الذي كان يصرخ
"ادم ايها الحقير عد الي هنا"
نزل الي الطابق السفلي
كانت كاميليا لا زالت نائمة تقدم نحوها
جلس ببطء بجانبها ورفع يده يمررها علي خدها قائلا
"يآ جميلتي استيقظي"
همهمت له بنبرة ناعسة تمسك يده التي على خدها وتحضنها بيديها لإثنين
همس لها ادم
"ولكن اذا استمررتي بي هاذا الوضع لن اترككي أنا ايضا"
انزل جوزءه العلوي يقبل خدها، ولكن لم تستيقظ ثم جبينها ونفس شيء لازالت نائمة
وحينما كان سوف يقبلها في شفتيها التفتت الي جهة لأخرى
لتكمل نومها وضربت انفه برأسها
بدون قصد حتى ظهر القليل من الدم ينزل من انفه
استقامت كاميليا تحك رأسها قائلة
"من ضربني في رأسي؟!"
التفت لترى ادم الذي يمسك انفه
نهضت من مكانها تزيل يديه من على وجهه ،تفحص انفه قائلة
"ادم انا اسفة لم اقصد ذلك"
عندما رأى ادم انها كانت خائفة عليه ،مسك انفه يمثل انه يتألم
"اه انفي يؤلمني"
قال بألم مزيف
استقامت كاميليا من مكانها ذهب الي تلك طاولة صغيرة بجانب رف الكتب كان يوجد هناك علبة مناديل
اخدتها تتوجه نحوه ،اعطته منديل لكي تساعده على أن يوقف نزيف انفه
اخدت هيا منديل ايضا و وضعته على انفه
"ادم انا اسفة، هل انتا بخير؟!"
قالت بنبرة قلق وحزن كادت عينيها ان تدمع
عندما لاحظ ادم ذلك مسكها من كتفيها قائلا
"كاميليا لا تخافي انا بخير"
اخدت تبكي وهيا تنظر إلي انفه قائلة
"لا انتا لست بخير انفك ينزف"
رفع المنديل يمسح ذلك الدم وينظر إليها
"لا انا بخير لأن، لماذا تبكين!؟"
عانقته ليبادلها هوا أيضا يحضنها
قطعت ذلك الحضن ترفع عينيها تنظر له
تسأله بينما تمسح دموعها
"انتا بخير لان"
همهم لها يساعدها بي مسح دموعها
ويقبل وجنتيها، قائلا
"نعم انا بخير ، ان أوليڤيا و جان في لأعلى اتيت لكي اخبرك"
نهض ادم من مكانه يساعدها في نهوض يربث على شعرها
"اذا اردتي سوف اقول لهم انكي متعبة لكي لا يزعجك احد"
نفت له برأسها قائلة
"لا ،كما انني اشتقت لي أوليڤيا"
ابتسم لها ادم يمسكها من يدها يتوجهون الي الطابق العلوي
تقدمت كاميليا لي المطبخ بينما ادم ذهب الي جان الذي كان في الحديقة
كانت أوليڤيا منشغلة في ترتيب لأغراض
تسللت كاميليا من وراءها ببطء
وقامت بصراخ
"أولي"
قفزت أوليڤيا في مكانها ورمت علبة التي كانت في يديها بخوف
"ايتها الحقيرة"
قالت أوليڤيا بينما تمسك جهة قلبها
ضربتها كامي بمزاح
"لو ترين ردة فعلك كيف كانت، كان عليا تصويرك لكن سوف افعل في المرة القادمة"
ضحكت أوليڤيا معها
فتحت أوليڤيا يديها لي كاميليا لكي تعانقها
قائلة
"هل اشتقتي لي لهذه الدرجة"
قالت بينما تتوجه اليها لتحضنها
اجابتها أوليڤيا
"لقد كنت خائفة من خسارتك هل تعلمين"
اضاقت كاميليا ذلك الحضن بعدما سمعت كلام أوليڤيا
"هل اخبرك ادم عن جيسيكا"
رفعت كاميليا رأسها تناظر أوليڤيا بتساؤل
"جيسيكا؟؟"
أومئت لها أوليڤيا قائلة
"نعم، جيسيكا انها موجودة في بيت ادم "
ماذا يعني هاذا
مارت بطل القصة الحقيقي مات بالفعل على يد ادم والذي كان شخصية تانوية
وهذا يبين ان الرواية قد اخذت منح اخر
اذا مات البطل
هل هاذا يعني ان ادم اصبح هوا شخصية الرئيسة في هذه الرواية بعد مارت
__________________
فصل جديد وهل المرة خليتو اطول شوي

اتمنى تحبوه
نجمة اذا حبيتو الفصل
وتعليق حلو زيكم
كيف علاقة ادم وكاميليا حبيتوها؟
______________________
البيت بلي عايشين فيه حاليا
⬇️⬇️⬇️⬇️⬇️

cambióحيث تعيش القصص. اكتشف الآن