قفزت عندما رأت وجهه ، إنه هو.
"لما أنتي متفاجئة هكذا؟"
انزل نظره لما ترتديه ، أما هي فالدم قد توقف عن التدفق في عروقها من كثرة خوفها."اممم مثيرة"
لعق شفتيه ينظر لها لتتحول عيناه للون الأحمر."ماذا تريد؟"
اردفتت تتراجع للخلف و هو يتقدم بخطوات بطيئة."فعليا لقد كنت في الجوار ، شعرت بالملل و قلت لما لا أذهب إلى صديقة قديمة ليذهب الملل ، تعلمين"
اغلقت عينيها بقوة عندما اصطدم ظهرها بالباب عندما اتكئ بيديه الأثنين في جانبي رأسها .
"هل أرسلك قائدك"
كانت تمثل الشجاعة بينما تدعي في الداخل أن يأتي جونغكوك."علمنا أنك انفصلتي عن حبيبك المتغطرس ذاك ، اه كم حزنت ، كنت معجب بعلاقتكم التي لا أعلم ما هي حتى، علاقة مفترس و فريسة مشوق."
وجهه قريب من خاصتها لحد مبالغ ، تتمنى لو كان هو هنا ، ليحميها ، لينقذها...
"ابتعد عني أيها.."
كانت تدفعه لكنه لا يتزحزح."هيونجين ، اسمي سهل"
قهقه عندما رأى علامات الرعب على محياها."أين هو حبيبك المنقذ هاااا"
الدموع تجمعت في عيون مينا خصوصا عندما ميديه يتلامس رقبتها.."تعلمين ؟ أفكر في أن أستغلك وحدي ، لا تعملين كم أن رائحة دمائك التي تنبعث من شرايينك تقودني للجنون ، أتساءل كيف منع تايهيونغ نفسه؟"
صوت صفعة دوى المكان ، عندما لم تتحمل تلك الملامسات التي تراها مينا مقززة.
"اه هذا مثير"
بسرعة البرق كانت مينا على كتف هيونجين و رأسها يتدلى للأسفل."أيها الوغد دعني أرضا"
كانت تصرخ و تضرب ظهره بكل قواها لكن لا فائدة."جونغكوك"
تصرخ بإسمه على أمل أن يسمعها و يأتي لكن للأسف...Flash back
بينما كان جونغكوك جالس في تلك الليلة يتأمل القمر شعر بقوى قريبة في الأرجاء لتتجول حدقتاه للون الأحمر و يقفز سريعا يتتبع منبع هذه القوى.
في الغابة التي تؤدي خارج المملكة يمشي وراء هذه القوى بحذر ليتوقف عندما لمح شخص يقف يقابله بظهره.
आप पढ़ रहे हैं
-الغسق السابع ..!
वैंपायरيعيش مجموعة من الناس في مملكة يحكمها كيم تايهيونغ مصاص دماء ، يستعمل قواه لحكم مملكته حتى تصادف حياته فتاة نادرة لـ ...