غيرة

418 37 1
                                    

14.
.
.
.
نظرت ريا الى الامرأة التي تقف امامها لنقول ريا: امي!!
ارادت ريا ان تحتضن والدتها لكن والدتها دفعتها بعيداً عنها
قالت ريا: اوه نسيت، اسفة
نظرت والدتها الى سانزو ثم اعادت نظرها الى ريا و سألت: من هذه؟
اجابت ريا: إنه رجل و انا في موعد معه
اجابت والدة ريا: ما خطب هذه الملابس؟

ملابس ريا:

اجابت ريا: اوه إنها-قاطعتها والدتها و قالت: اصمتي

Oops! Questa immagine non segue le nostre linee guida sui contenuti. Per continuare la pubblicazione, provare a rimuoverlo o caricare un altro.

اجابت ريا: اوه إنها-
قاطعتها والدتها و قالت: اصمتي...اصمتي
سألت ريا: لمَ لم تجيبين على إتصالاتي؟ شعرت بالقلق
اجابت والدتها: لقد غيرت رقمي لأتجنبكِ
اجابت ريا: اوه...صحيح انتي تفعلين هذا دائماً
كانت والدة ريا ستصفع ريا لكن اوقفها سانزو عندما امسك ب يدها ب قوة و قال: إغربي عن وجهي نحن لا نريد وجودكِ هنا، انتي غير مدعوة و إن قمتي ب إزعاجها مجدداً ف يدكِ هذه ستكسر
قام سانزو بعدها ب سحب ريا من معصمها بعيداً عن والدتها
قالت ريا: يبدو انني افسدت الموعد مجدداً
نظر سانزو و قال: لا، لنذهب الى موعد آخر
إبتسمت ريا و قالت: لنذهب الى ملهى ليلي
اجاب: حسناً
عاد كلاهما الى المنزل و اخذا قسطاً من الراحه ثم استيقظت ريا و ارتدت فستانها و اتجهت الى غرفة سانزو و في طريقها صادفت ريندو، نظر ريندو اليها و سألها: ما هذا؟
اجابت: فستان، كما ترا

ضحك ريندو و قال: اعلم لكن لمَ ترتدين فستان قصير الى هذه الدرجة؟اجابت: سأخرج مع سانزوظهر سانزو و احاط يده حول خصر ريا و قربها اليه و سألها: هل نذهب؟اجابت: اجل، انا مستعدهنظر الى فستانها و جسدها و قال: ما خطب ثيابكِ؟اجابت: ظننت انه سيعجبك!اجاب سانزو...

Oops! Questa immagine non segue le nostre linee guida sui contenuti. Per continuare la pubblicazione, provare a rimuoverlo o caricare un altro.

ضحك ريندو و قال: اعلم لكن لمَ ترتدين فستان قصير الى هذه الدرجة؟
اجابت: سأخرج مع سانزو
ظهر سانزو و احاط يده حول خصر ريا و قربها اليه و سألها: هل نذهب؟
اجابت: اجل، انا مستعده
نظر الى فستانها و جسدها و قال: ما خطب ثيابكِ؟
اجابت: ظننت انه سيعجبك!
اجاب سانزو: لقد اعجبني لكن لا ترتديه امام احد اخر غيري
سألت: هل ابدله؟
اجاب: لا، سيعرف الاخرون انني حبيبكِ بجميع الاحوال
إبتسمت ريا و قالت: لنذهب
اجابها سانزو: إسبقيني الى السيارة
بعد ان رحلت ريا قال ريندو: ما الذي تظن انك تفعله؟
اجاب سانزو: اواعدها، لمَ؟ هل انت منزعج؟
اجاب ريندو: اجل، منزعج لدرجة انني ارغب ب تحطيم وجهك
قال سانزو ب نبرة مستفزة: حسناً لكن إنتظر حتى اتبادل القبلات معها....اوه تذكرت انه لا يمكنك تقبيلها، انت لا تواعدها
اجاب ريندو: سأقتلك
اقترب سانزو و قال ليحاول إغضاب ريندو اكثر: ربما يحدث امر اكثر من القبلة
عندما لاحظ سانزو الغضب على وجه ريندو، ضحك و اتجه الى السيارة حيث كانت ريا هناك، دخل و جلس بجانبها
لتسأله: ما الذي اخرك؟
اجاب: لا شيء

Postman/ساعية البريد Dove le storie prendono vita. Scoprilo ora