إجهاض

300 29 3
                                    

24.
.
.
.
دخل سانزو و ريا الى الفندق، طلب سانزو غرفة في اعلى طابق بمجرد ما علم ان ريا تحب المرتفعات
بينما هم في الداخل و بينما كانت ريا تنظر الى الاسفل و تنظر ب دهشة الى اضواء المدينة، كان سانزو ينظر اليها
لاحظت ريا نظرات سانزو بها لذا سألت: ما الخطب؟
اجاب: لا شيء...لكن..إن كنتي لا تزالين تخافين من الاسلحة ف كيف اطلقتي النار على ذلك الرجل؟
اجابت ريا: لقد...حاولت ان اتخطى مخوافي
استلقت ريا على السرير بعد ان خلعت حذائها و اكملت: لا يجب ان تتحكم بي مخاوفي....لا ارغب ب ان ارى شخص احبه يموت امامي
إستلقى سانزو بجانبها: بالمناسبة...ما الذي حدث ل تمارسي الجنس مع ريندو؟
اجابت ريا: لقد وضع منشطاً جنسياً في مشروبي
نهض سانزو و قال: إنتظري دقيقة، سأذهب و اشتري شيء ما
.
عاد سانزو و معه منشط جنسي و قال: اعطني مشروبكِ
امسكت ريا بالمنشط الجنسي و رمته جانباً و قالت: نحن لا نحتاج منشطاً جنسياً
سألها: جيد لكنني قد اؤذيكِ قليلاً، لا ازال غاضباً من ما قام به ران و ريندو و اليوم ذلك الرجل في السينما، هل كان عليكِ ارتداء ملابس قصيرة؟
ملابسها:

عاد سانزو و معه منشط جنسي و قال: اعطني مشروبكِامسكت ريا بالمنشط الجنسي و رمته جانباً و قالت: نحن لا نحتاج منشطاً جنسياًسألها: جيد لكنني قد اؤذيكِ قليلاً، لا ازال غاضباً من ما قام به ران و ريندو و اليوم ذلك الرجل في السينما، هل كان عليكِ ارتداء ملا...

Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.


اجابت: اسفة
اجابها: لا اريد إعتذاراً، اريدكِ ان تخلعي ثيابكِ
إحمر وجه ريا و سألت: ما الذي تعنيه؟!
سحبها سانزو و بينما يقبلها كان يقوم ب إزاله فستانها
نظر الى جسدها و ابتسم ب وجه محمر و قال: هذا جميل~
دفعها الى السرير و اعتلاها و قال: لنرَ إن كان ب إمكانكِ تحمل هذا
.
صباح اليوم التالي:
استيقظت ريا لتجد سانزو يحدق بها
سألها: هل يؤلمكِ جسدكِ حتى الان؟
اجابت ريا ب وجه محمر: اجل
اجاب: اجل ف قد كنتي تصرخين البارحه لكنني لم اتوقع ان تبكين!
اجابت ريا: الا تذكر ما فعلته؟!! لقد احضرت سوطاً و جهاز اخر و قمت ب ربطي و عصب عيناي
سألها: لكن كان ذلك ممتعاً اليس كذلك؟
اجابت ريا: اجل
نهضت ريا ب صعوبة و بدأت بالبحث عن فستانها
قال سانزو الذي كان يرتدي ملابسه: فستانكِ؟ لقد كنت سأمزقه لكنه على الاريكه
نهض سانزو و اعطاها فستانها و ملابسها الداخلية و قال: إجلسي فقط حتى يحضرون الإفطار
اجابت ريا ب وجه محمر: كما ترا لا يمكنني الجلوس
قال سانزو: اووه لا يزال السوط يؤلمكِ؟ اظن ان مؤخرتكِ لا تزال حمراء
اجابت ريا: اجل كنت اظن ان جلدي تمزق
سأل سانزو: ما سبب الندبة عند بطنكِ؟
فجأة تغيرت تعابير ريا و قالت: دعنا لا نتحدث عن هذا
اصر سانزو لتقول ريا: لقد حملت سابقاً لكنني اجهضت رغماً عني....و والدها قد هرب عندما علم انني حامل لذا منذ ذلك الوقت ارى جميع الرجال على انهم اشخاص يستخدمون النساء لإشباع رغباتهم الجنسية فحسب
سأل سانزو: هل ترينني هكذا؟
اجابت ريا: لا اعلم..

Postman/ساعية البريد Where stories live. Discover now