البارت التاسع

1.2K 47 3
                                    

الى متى يازهرة التوليب
#بقلمي "آيات البابلي"

لاتنسون التصويت +متابعة الحساب+التعليق عند كل مقطع من البارت 🌼

"_____________________"

أحسك حاب تبعد عني مرات
وللفرگه شكثر تلگه أعتذارات
وأحسك ماتريد تكمل وياي
وجودك ضلتك نفس الخسارات
مزاجك صاير بإحساسي ينشاف
عكس كل أسس مفهوم الأشارات
جنت راسم لمستقبلك وياي
رسمتك بس طلعت من الأطارات
ولك ليش أني يمته مقصر وياك؟!
شعجب زيناتي ماخلن علامات؟!
أشو تتمرض أتمرضلك أضعاف
وأدعيلك وأغنيلك سلامات
من أول فزتي لليل أحاجيك
يال تحطني بتوالي الأهتمامات
غيرك يحلم يصادفني والله
يال عليه شكثر گايل حرامات
وي غيري حنين وتسأل وزين
توصل يمي تحذف معنى الأحساس
أجي يوميا يمك شجرة وفياي
بس ألگاك تشبه ضربة الفاس........

عزت. . . .

حسيت دمي نعصر وصابتني كآبة فضيعة بلحظتها مجرد قريت الاسم دگات گلبي زادت واتلخبطت حالتي

رن مكالمة وحدة وقبس مارد رجع رن مكالمة ثانية أنطا رفض ورجع مرة ثالثة رن

آخير شيء كهرب زهگت روحها گالتلة عموو ليش ماترد على موبايلك

رد ونصة الصوت وحجة بدون ما يسلم

_أحم عزت بعدين أحجي وياك
_لكك لاا أصبر موضوع ضروري
_شتريد خلصني
_أنت وين هسه
'_لكك شتريدد.
_ولك انت ويننن

قبس من شافة هيج سد الموبايل بوجها ثانيتين وجان ياخذ بريك قويي على أثرة انصدمت ليگدام واهتزينه كل أحنه
باوعت على قبس صافن ورجع دگ على عزت

ألهام:. عز ااااا قبس بيك شيء

من الخبصة الي اني بيها گمت ما اعرف شأحجي ماعرف اذا قبس سمعني او لا بس مبين من هيأته انه ماجان منتبه
عين على الطريق وعين بالموبايل

رجعت سمعت صوته وهو يصيح
_لككك اهليي بيهمم شيي قبسس جاوبنيييي
_لاا مابيهم شيء، انته وينك، لاتخبلني شلون دا تخابرني على الخط
_أني بالمطار تعالل أخذني بسرعة وبعدين أحسابك........

صار المغرب والظلام بدة يطغى على السماء.. جان شعور غريب وبنفس الوقت حلوو شيء أكيد حلوو لأن هذا شعور الأمان الي جنت مفتقدته من توفت أمي لحد هذه اللحظة،
لوهله ووصلنه أقواس بغداد وشوية شوية بدت تتوضح المدينة أكثر، جانت حلمي بغداد بس هذا حلمي صار واقع بشع بعد ما عقد عليه محمد، صح هسه تحقق الحلم وصرت من سكان هاي المدينة بس بنفس الوقت تحقق حلمي بوقت متأخر وهسه صار مايعنيلي،حسيت حتى الهوى اختلف وريحته بيها معنى مديتت ايدي من الجامه وعمضت عيوني وتنفست بكل عمق صرت أحس لأول مرة بحياتي أني أحب الحياة ..

الى متى يا زهرة التوليب Where stories live. Discover now