بين الخطيئة والغفران 💜
💜سلمى سلومة وسميرة غد🍂
🍂الفصل 1💜
♡♡🍁 كنتي سبب رجوعي الى خالقي فصرتي جائزتي وشفيعتي يوم الحساب🍁 ♡♡
الجزء 135
*فلاش باك
من بعد ما عرفت بلي راجل لي كان مع بنت لمدينة هو لباشا تصدمت بكات وندبت ومانفعها حتى حاجة واقفة امامو مصدومة من شي لي قال
فاطمة : شنو؟ تزوج بيها ؟ وانا كفاش قادر ديرها
محيي الدين [ ببرود ] نتي نهار مشيتي لداركم راكي فكرتي غير فراسك.. فكرتي فيا؟ في شمس؟ هزيتي حوايجك وغبرتي سيمانة وانا مخلوع وكنقلب علك مشيت حتى لعند واليديك كيقولو ماجاتش .. وشنو سمعت فالاخير[ ضحك بفقصة] قلتي ليهم راه كيضربني.. ومخليني بجوع؟ .. فين عمري هزيت علك يدي ولا قلت لك شي كلمة جرحاتك.. ياك فاش كنجي فاخر سيمانة فلوسي كنقسمهم معاك .. غير باش نهار تحتاجي شي حاجة ماتمشيش طلبيها من عند لبراني وتجي تاخديها بعزك [ رفع حاجبو ونطق بحدة ] ديك بنت ناس هي لي غادة دخل لداري وتكون مراتي.. وافقتي تبارك الله .. لباب لي دخلتي منو .. نفسو غادة تخرجي منو
فاطمة [ بدات تبكي وتشهق ] ماديرش فيا هكا.. عرفت راسي غالطة.. ودبا درودت عقلي سمحليا
محيي الدين: ابنت ناس هضرتي راه قلتها فكري
*نهاية لفلاش
لجين [ بدات تعيب فيها ومحيي الدين كيضحك ] عفاك ماديرش ليا هكا.. هاد عود سفود حتى هي
داز داك نهار عامر بضحك ولفرحة من طرف لعائلة تافقو بلي لعرس غادي يكون هاد سيمانة وكاملين وافقو...
دازت سيمانة بالحساب فيها ابطالنا تعرفو على بعضياتهم كتر علاش لا وهوما بنهار خارجين يشريو فراش جديد وبليل كيهضرو ابيل.. عرف محيي الدين بلي لجين ماشي غير ديك لبنت لبرهوشة لي باغا غير ضحك عرفها عندها لعقل ويقدر يعول عليها .. اما هي عرفت بلي راه ماشي معقد كيف كتسحاب علمها بزاف دالحوايج على دين لي كانت غافلة عليهم .. بدات كتصلي فهاد سيمانة شي لي خلاها ترتاح وهو يفرحو..دازت سيامنة ونهار جمعة دوزو فيها حفلة صغيرة مجموعة لعائلة وجيران بيناتهم .. دوزتها لجين غير ضحك وشطيح ماعندهاش فقاموسها بلي لعروسة كتحشم نهار لعرس بالعكس زهاتها.. وخرجها محيي الدين ضور داز سبت لي جابو فيه لفطور.. شافت شمس لي كانت فرحانة بزاف وضحكة ماحيدتش من ملامحها.. داز داك نهار عادي وجا ليل... امام لمراية فالبيت لي فرشاتو على دوقها واقفة لجين بشوميز فالابيض مزير على خصرها شعرها لي طوال مخلياه مرتاح على ضهرها ميكاب خفيف وگلوز ملمع شفايفها.. عطر سيكسي مرشوش عليها مخلي لبيت معطر.. تحل لباب ودخل هو لي دخلت ليه ريحة فجيوبو لأنفية تنهد بشهوة وعينيه تبتهم عليها هي لي كانت ابتسامتها على تغرها.. تقدم بخطوات تابتة وقف وراها حاوط خصرها بيديه لممتلئة بالعروق لي بارزين.. جرها لصدرو لعريض .. حيد شعرها طويل برقة..بدا بتقبيل رقبتها بقبلات حنونة لي خلاوها تبورش.. وهو كيداعب فخصرها وصدرها.. التافتت عندو هازة عينيها فيه ... عيناه كانو فيهم بريق خاص ينبتق منها الحب وكأنها معجزة.. وهي كتشوف فيه وكأنه لعالم .. كان فالداخل ديالهم بزاف ديال لكلام ولكن التازمو صمت .. قاطع دوك نضرات قبلة حب ، او قبلة حياة * ماكيهمش البنات شنو سميتها 🙄*
حست بقلبها وقف لوهلة وبدا يضرب من جديد.. هزها بين يديه وهو كيقبل فيها بحنان .. حتى حطها فوق لفراش معانقين.. بحالا مر عليهم دهر بلا لقاء..شفايفها ناعمة كداعب شفايفو ويديه لعريضة كداعب جسدها بحب .. بدات انفاسهم كتسارع ونبضات قلبهم كتزاد.. حتى حست بحرارة جسدو كتختارق جسدها .. وانفاسو كتختالط بأنفاسها .. كانت ليلة دافئة.. ليلة حنونة.. ليلة لا تُنسى... يتبع
