Part 159

60 3 0
                                    

بين الخطيئة والغفران 💜
💜سلمى سلومة وسميرة غد🍂
🍂الفصل 1💜
♡♡🍁 كنتي سبب رجوعي الى خالقي فصرتي جائزتي وشفيعتي يوم الحساب🍁 ♡♡
الجزء 159

*اصبحنا واصبح الملك لله

نازلة من دروج بشوية تاجهت ناحية باب لكوزينة خرجت عينيها بصدمة من شي لي كتشوف كانت كدگ فزاج وتكبو فكاس دالحليب قلبها بدا يدق بوتيرة سريعة التافتت بسرعة طالعة لبيتها كان محيي الدين ناعس بخطوات سريعة توجهت كتزعزع فيه

لجين [ بخوف ] محيي الدين فيق..
محيي الدين [ شدها من خصرها متكيها عليه نطق بصوت ناعس] بايتة كتحلمي بيا اقلبي...
لجين [ كتشوف فيه ] شفت فاطمة كدير زاج فواحد لكاس دالحليب
محيي الدين [ حل عيونو عاقد حواجبو] شكتقولي؟
لجين : ولله ما كنكدب عليك.. [ بخوف] ياكما باغا تعطيه ليا؟

محيي الدين [ وقف .. كيشوف فيها بشك ] ياكما باغا تكدبي باش نصيفطها
لجين [ رفعت حاجبها بغضب] واش انا غادة نكدب فهادشي امحيي الدين

نفا براسو كيتمنا تكون غير كتكدب وماتكونش بصح لبس تيشورت ديالو وخرج من لبيت نازل من دروج وهي تابعاه دخل لكوزينة كانت فاطمة كتمجع داكشي لي دگات فيدها باش تلوحو

محيي الدين [ عاقد حواجبو بحدة ] فاطمة
فاطمة [ التفاتت ناحيتو بسرعة وجهها هرب منو دم سرطت ريقها بخوف ] محيي الدين
محيي الدين [ ضور عيونو ناحية لكاس] ديالمن هاد لكاس
فاطمة[ لولبت عينيها بتوتر نطقت بضحكة صفرا] ديال ختي لجين لبارح شفتك درتيه وقلت فيها لوجع
محيي الدين [ بنضرات غريبة] شربيه
فاطمة [ بعدم استعاب] شنو؟
محيي الدين [ بصوت مرتفع نطق حتى قفزت] قلت لك شربيه

تبتات عينيها لحضة ونزلاتهم عيونها دمعو وطيحت كتافها.. دقائق قليلة وبدا صوت شهقاتها كيطلعو حاطة يدها على فمها كاتمة صوتهم..

لجين [ مربعة يديها رافعة حاجبها] شفتي شنو قلت لك.. كانت بغات تقتلني

التافتت بغضب غادة طالعة لبيتها تبعها بعينيه حتى مشات ضور عينيه تنهد بتعب

محيي الدين [ كاتم غضبو ] هدا هو خيري.. وطعامي.. كفاش قدرتي ديريها
فاطمة [ هزت راسها مخنوقة بالبكا ] سمحليا
محيي الدين [ طلعها ونزلها بعيون نارية ] كون درتيه فكاسي وماديريهش فكاسها.. عارفة الى قتلتيها راك قتلتيني حتى انا
فاطمة [ بخطوات بطيئة واقفة قدامو ودموعها على خدها ] عفاك خليني غير نشرح لك
محيي الدين [ عطاها بضهر نطق ببرود ] نجي مانلقاكش هنا.. وبراتك غادة توصلك لدار باك

مشا وخلاها كتبكي ندمت .. مافكرتش فالعواقب غيرتها من لجين خلاتها تفكر تقتلها اما.. هو طلع بسرعة لبيت كيشوف لجين حاطة لباليزة فوق لفراش كتجمع حوايجها خرج عينو بصدمة ومشا تجاهها

محيي الدين [ عاقد حواجبو] شنو كديري
لجين [ التافتت ليه مبتاسمة ابتسامة صفرا] كنشطح.. انمشي لدار جدي هي لي فيها لامان[ عضت على شفايفها بغضب كضحك بسخريو] ولات باغا تقتلني فوسط داري .. [ بصوت مرتفع نطقت ] كون ما شفتهاش؟؟ كون راني ميتة دبا
محيي الدين [ قرب ليها محيد لحوايج من يدها كيحاول يهدنها ] الله يهديك الجين.. فين غادة تمشي وتخليني.. وهي صافي راه ماعمرك اتبقاي تشوفيها [ تبتت عينيها عليه كتنساه يكمل حديثو] غادي نطلقها

نترت يدها منو عطاتو بضهر كتخاد حوايجها وتخشيهم في لباليزة وهو كيشوف فيها ماعارفش شنو يدير معاها

محيي الدين [ وقف وراها لاوي يديه على كرشها ] شنو ندير باش تسمحي ليا وتبقاي فجنبي
لجين : بشرط
محيي الدين [ باسها فرقبتها] تشرطي اقلبي
لجين :[ ببرود] تمشي عند لكبيرة وتسمع لشنو غادة تقول.. يتبع

بين الخطيئة والغفران 2Hikayelerin yaşadığı yer. Şimdi keşfedin