Part 139

72 4 0
                                    

بين الخطيئة والغفران 💜
💜سلمى سلومة وسميرة غد🍂
🍂الفصل 1💜
♡♡🍁 كنتي سبب رجوعي الى خالقي فصرتي جائزتي وشفيعتي يوم الحساب🍁 ♡♡
الجزء 139

اومات براسها بإيجاب.. تسناتو حتى خرج وناضت دارت شنو قال ليها .. لابسة كسيوة تحت ركبة صيفية واخا بدا لبرد يدخل.. جامعة شعرها كوب شوفال .. وجهها خالي من لميكاب قادات بيتها.. مشاو عينيها لتوب مطروز بدهبي لي فيه دم عدريتها محطوط فوق كوافوز عرفت بلي محيي الدين هو لي طرفو ابتاسمت فاش تفكرت ليلة لبارح هزاتو وخشاتو تحت حوايجها .. سدات لماريو وخرجت سادة باب بيتها نازلة من دروج .. كتشوفهم جالسين على طبلة لفطور ومحيي الدين كيوكل في شمس ويضحك معاه توجهت ناحيتها معنقاها وباغجاها بي بوستها

لجين [ هزت يدها باستها نطقت بحب ] صباح الحب وشميسة مضوية دار

اتاجهت ناحية محيي الدين جالسة حداه كب ليها اتاي صايب مد ليها لحلوة وفاطمة كتشوف بحقد وتغدد

لجين [ هزت عينيها فشمس نطقت بحزن ] كون غير جيتي لديك لحفلة لي درنا اخالتي كنتي ناقصة غير نتي وتكمل لفرحة
محيي الدين : كان رونديفو الجين عند طبيب داكشي علاش ماقدرتش تجي راه قلتها لك
لجين [ سكتت وعاودت نطقت بمرح بحالا ماشي هي لي كانت قالبة وجهها هادي شوية] صافي ماشي مشكل نعوضوها احبيبتي...

داز داك نهار عادي محيي الدين نهار كامل وهو غابر لجين.. هضرت مع عائلتها شوية ومشات عند شمس تونسها اما فاطمة حتى هي غابرة

*في لمساء

فوسط لبيت واقفة لجين امام محيي الدين لابسة سروال فالازرق .. مع تيشورت في الاسود معري من كرشها ومعري من ضهرها فوقهم فيست طويلة فالاسود ساداها مضرگة ليها لحوايج لي لتحت سبرديلة فالابيض وصاك فالاسود مخليا شعرها مرتاح ورا ضهرها

محيي الدين [ رافع حاجبو ويديه فجيابو كيتفحصها بعينيه] اخر مرة الجين هاد لبس مابغيتوش خليتك لابساه غير جيت غادين بلاصا مافيها حد
لجين [ اومات بإيجاب ] واخا واخا [ عقدت حواجبها باستغراب ] بلاتي فين هي مراتك؟
محيي الدين [ بصوت رجولي ] قالت بغات تمشي عند واليديها ترتاح واحد شهر من بعد تجي وخليتها [ بدات ضحك كضور فراسها تمشا قدامها ونطق] يله نمشيو

تبعاتو حتى هي نزلو عند شمس لي كانت حتى هي مبدل ليها محيي الدين جالسة فوق كرسيها واخا مابغاتش تمشي معاهم ولكن لجين اصرت باش ماتبقاش بوحدها فدار.. ركبو فطموبيل غادين لوجهتهم.. عقدت حواجبها لجين كتشوف في محيي الدين وكتشوف في لبلاصة لي جايبها بلاصا طموبيل.. هبط وهبط شمس وتبعاتو لجين

لجين [ كتمشا جنبو عاقدة حواجبها ] شنو كنديرو هنا؟
محيي الدين [ بابتسامة ] اجي واتعرفي

كتفحص عينيها فمكان كبير كفاش ماغاداش تعرف شنو كاين هنا وهي نص حياتها دوزاتها فهاد لبلايص كان اسطبل ديال لخيول عضت على شفايفها بإعجاب وهي كتشوف لخيول مخرجين ريوسهم من داك لاسطبل بخطوات بطيئة تابعة محيي الدين فجأة وقف امام اسطبل رجع بلور مخلي لجين لقدام

محيي الدين: دخلي

شافت فيه ودخلت كتشوف في خيل بخطوات سريعة تمشات عندو معنقاه كدوز يدها عليه وعينيها لامعين

لجين [ بفرحة ] واعر واعر كيحمق
محيي الدين [ بابتسامة ] بصحتك اغزالي ولات ديالك
لجين [ التافتت ليه عاقدة حواجبها بدهشة ] كفاش؟
محيي الدين : هدا هو صداقك
لجين :[ باستغراب ] ولكن راه عطيتيه ليا
محيي الدين [ قرب عندها حاط جبهتو على جبهتها] تستاهلي مال دنيا وقلبي...
لجين [ بعدت عليه بعينيها مدمعين ] شكرا بزاف...

ضحك عليها باس على راسها وبعد عليها مخليها على خاطرها

*بعد مرور شهر

داز شهر على زواجهم علاقتهم طورات كتر .. لقات راحتها معاه .. مهلي فيها من جميع جوانب وهي مهلية فيه ومهلية فشمس نفسيتها رتاحت شي لي خلاها تزيد فالوزن .. ضحكة ما كتفارقش وجه محيي الدين علاش لا وهو عندو هبيلة فدار ولا باغي غير امتى يرجع لدار باش يلقاها كتسناه وابتسامة على وجهها... لابسة شورط فالابيض مزير على مؤخرتها تيشورت مبين صدرها وكرشها طالقة شعرها وجالسة فصالون وفيدها تيليفون كتشوف فتصاور وضحك ضورت تصويرة وحدة أخرى بقات كتحقق فيها فجأة خرجت عينيها بصدمة

لجين [ بدهشة ] كفاش ماعرفتش خالتي شمس لمن كتشبه...يتبع

بين الخطيئة والغفران 2حيث تعيش القصص. اكتشف الآن