SETTE

3.6K 155 26
                                    

كنت قد بلغت الرابعة عشرة من عمري مؤخرًا، وكنت على وشك أن أبدأ دراستي الثانوية قريبًا عندما اتصلت بي والدتي لإجراء محادثة مهمة

Oops! Ang larawang ito ay hindi sumusunod sa aming mga alituntunin sa nilalaman. Upang magpatuloy sa pag-publish, subukan itong alisin o mag-upload ng bago.

كنت قد بلغت الرابعة عشرة من عمري مؤخرًا، وكنت على وشك أن أبدأ دراستي الثانوية قريبًا عندما اتصلت بي والدتي لإجراء محادثة مهمة.

أجلستني على الأريكة بجانبها وأبلغتني أنها اتخذت قرارًا بأن أذهب إلى مدرسة للبنات لأنه من المهم بشكل خاص الحفاظ على نقائي حتى أكون مؤهلاً للزواج عندما أكبر قليلاً. .

في ذلك اليوم تحدث معي أيضًا عن أهمية الحفاظ على عذريتي، وأن زوجي المستقبلي هو وحده صاحب الحق المطلق في جسدي وأخذ طهارتي، وفي ذلك اليوم أدركت أن قيمتي كامرأة مرتبطة فقط بجسدي. عذريتي.
♠♠♠

السرير المزدوج ذو الملاءات البيضاء الذي كان في منتصف الغرفة سوف يتلطخ قريبًا بعلامة نقائي وليس باختياري الشخصي.

قام لوكا على الفور بخلع سترته ووضعها على الكرسي ذو الذراعين في الغرفة ثم بدأ بالمشي نحوي، مما أدى إلى زيادة معدل ضربات القلب.
وصل إليّ ووضع يده على وجهي، وأجبرني على النظر إلى الأعلى، فقابلت عينيه الرماديتين اللتين كانتا تراقبانني بشهوة معينة.
"أخبرني والدي أنك أجمل امرأة تقدمها شيكاغو عندما أبلغني بأننا سنتزوج. من الواضح أنني لم أصدق ذلك على الإطلاق، لكن ذلك كان حتى رأيتك للمرة الأولى. أنت بلا شك أجمل امرأة رأيتها في حياتي، والليلة ستصبحين أخيرًا ملكي في كل ما يهم." قال لوكا دون أن يتوقف عن النظر إلي بهذا التعبير عن الشهوة.
بدأ ينزل نحوي حتى وصل إلى ذروة وجهي وأغلق المسافة بيننا على الفور بوضع شفتيه على شفتي.
أغمضت عيني محاولاً تركيز ذهني على أي شيء آخر غير ما كان على وشك الحدوث، لكن من الواضح أنني لم أنجح حيث بدأت أرتجف من مدى الرعب الذي كنت أشعر به. لا يبدو أن لوكا يهتم لأنه استمر في تقبيلي والآن أصبح الأمر أكثر صعوبة

أدارني نحو السرير دون أن يرفع شفتيه عن شفتي، وكنت أتخيل تمامًا أنني سأشعر قريبًا بظهري يعاني من نعومة المرتبة.

وضعت يدي على صدر لوكا واستخدمت كل ما أملك من قوة جسدية لإبعاده عني ومنعه من إرغامي على الاستلقاء على السرير.

لقد كنت أشعر بالجنون بالتأكيد، وكان من الممكن أن يكون هذا هو الفعل الذي كان سيؤدي إلى وفاتي عندما كنت في التاسعة عشرة من عمري فقط، ولم يكن علي مطلقًا أن أدفعه بعيدًا عني وما كان يجب علي فعله هو الاستلقاء على السرير فقط. السماح له أن يفعل معي وبجسدي ما يريد.

  ملزمة بالواجب....Vincolato dal dover مترجمةTahanan ng mga kuwento. Tumuklas ngayon