فولو مي على التيك توك:marahwrites
على الانستاقرام :marahwrites
تذكر : عليك أن لاتخرج إلا صدقاً من الشفاه وعليه أن ينبعث من القلب
كلمة لله عزوجل :
يلا نبدأ ،. 🌸🌸
""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""
" ما بِك عابسة صغيرتي ؟ .. ألم تحظي بوقت جيد بالحفل ؟ " . قالها أبي بقلق وهو يزيل نظره عن الصحيفة
" كلا ل-لكن " . قلتها وأنا أقضم شفتي
" تُريدين رؤيته ، صحيح ؟ " . قالها أبي مُبتسماً
" فالواقع أ-أنا.." . قلتها وأنا ألعب بأصابعي
" سأقلك لمنزله .. لكن أذهبي أولاً لارتداء ثيابك " . قالها أبي بلطف
نهضت من على الكنبة بحماس وأنا أعانق أبي بقوة .
فمنذ أسبوعين من الحفل لم أراه وقد أشتقت له ولسماع صوته المميز كثيراً .
أرتديت ثيابي سريعاً والأبتسامة البلهاء لا تفارق شفتاي
Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.
نزلت درج السلالم سريعاً ليبتسم أبي وهو يفكر " تذكرينني بأيام مُراهقتي "
" بماذا تفكر أبي ؟ " . قلتها مازحةً بمكر
" لاشيء مهم " . قالها وهو يفتح الباب بسرعة
" أووه أبي " . قلتها بغيظ طفولي
.
:
.
ركن أبي السيارة أمام منزل برادلي - ذلك المنزل الذي قضيت به شهراً من أفضل شهور حياتي - .
طرق أبي الباب بهدوء، ليفتح برادلي له بأبتسامة مُتفاجئة .
" أهلاً صديقي وطالبتي الصغيرة " .قالها أستاذ برادلي وهو يصافح أبي ومن ثم يعانقه عناقاً أخوياً .
" جئنا من أجل أفنان فهي تريد أن تُلقِ التحية على هاري " . قالها أبي هامساً بأذن برادلي
YOU ARE READING
من النظرة الأولى
Fanfictionلم أقع في الحُب بل كنتُ واقفة طوال الوقت لم أكن مجنونة، لقد كنت عاقلة وأعي ما يجري بيننا وأظن أن ذلك ما جعل ما بيننا شيئاً أبدياً غير عادي . ~لقد دخلت في أكثر من علاقة وظنت من إنها لن تحب أبداً بسبب إنكسار قلبها ، لكن عندما تتشارك السقف مع هاري...
