part 5

10.7K 441 138
                                    


#لورين

"لا.. كفى نوم هيا تناولي الطعام لأن سوف يأتي شخص ما بعد قليل "عندما قال ابي ذلك رفعت رأسي له وعقدت حاجباي
"مَن؟ "سألته

"احد أصدقائي"رد وأنا قفزت عن ساقه بسعادة
"لوي.. اليس كذلك"سألته بحماس وهو نظر لي بعدم فهم
"لا ليس لوي.... لكن لما انتي تُريدين لوي بالذات"سأل بخفوت

"لأنني احبه كثيرا "رديت قبل ما اجلس على الكُرسي بجانبه
"تُحبينه !!"قال بتعجب
"اجل دادي فهو مرح ومجنون ولطيف مثلي تماماً ....اُحب قضاء الوقت معه "رديت بالامبالاة وهو اخرج تنهيدة مسموعة

"كُلي الآن "امرني وهو يمسح على شعري وأنا فعلت ماطلبه وبدأت، بتناول الطعام

ساد الصمت بيننا لكن قررت كسره
"لقد تعرفت على صديقة جديدة "قلت فجأة مما جعلته ينظُر لي بأنتصات
"اكملي "امرني وأخذ العصير نحو فمه
"تُدعى لوتي... تبدو لطيفة جداً وجميلة أيضاً"قلت ونظري موجه للطعام

"اتمنى ان لاتكون فتاة سيئة "قال ونظر لي بحاجب مرفوع
"دادي هي اصبحت صديقتي المقربة "قلت وهو أومأ
"رأيت بعض الفتية بالمدرسة يلعبون كرة السلة  ....كان يوجد فتى بينهم شديد الوسامة "قلت بحماس بينما هو يحاول كتم ضحكته الساخرة

"عزيزتي ألن اُخبرتك سابقاً ان لا تتحدثي مع الشباب "قال بنبرة مُخيفة بعض الشئ
"دادي انا رأيته فقط "قلت وبعدها نهض هو عن المائدة ثم ذهب دون نطق كلمة

مابه! لأول مرة لا أفهمه، هو كان دائماً عِندما اُحدثه عن شاب ما او اتغازل بفتى كان يظل يضحك ويُشاركني الحديث لكن الآن اشعر بأنه شبه غاضب، ربما انا اُكبر الأمور قليلاً ،،لايهم

اكملت تناول العشاء وبينما أنا أأكل سمعت صوت جرس الباب
"لورا أفتحي الباب رجاء "صاحت ريبيكا بصوتها من المطبخ وبدوري نهضت واتجهت لفتحه وعندما فتحته رأيت

اكملت تناول العشاء وبينما أنا أأكل سمعت صوت جرس الباب "لورا أفتحي الباب رجاء "صاحت ريبيكا بصوتها من المطبخ وبدوري نهضت واتجهت لفتحه وعندما فتحته رأيت

¡Ay! Esta imagen no sigue nuestras pautas de contenido. Para continuar la publicación, intente quitarla o subir otra.

"مَن أنت؟ "سألته بينما هو مُنهمك
بالتحديق بي من اعلى لأسفل ويعض على شفتيه
"هييي ماذا تُريد"لوحت بيدي امامه وهو أبتسم بجانبية

"انا هاري ستايلز... اليس هذا منزل زين مالك "رد وسأل، إذاً هو ذلك الشخص الذي اخبرني ابي عنه
"اجل هو المنزل.... تفضل "قلت وتركت له مساحة للدخول وعيونه تتجول بجسدي، ماواللعنة ذلك الرجُل

Fake Daddy (مُكتملة)Donde viven las historias. Descúbrelo ahora