قبل البدء
directione_er كيوتي
لو سمحتم ادعموها واعملولها فولو ..ده لو مفيهاشإساءة ادب يعني 😸😸❤
"جيمي!!!" نطقت اسمه بصدمه كبيرة
"أشتقتُ لكِ" تمعن بعيني ومن ثم سحبني لأعانقهُ و أنا لم اتردد وبادلته بقوه
"انا ايضاً "قلتها وسط العناق لكني إبتعدت بعدها ونظرت له
"كيف علمتُ مكاني؟"سألته
"كُنت اُراقبكِ منذ خروجكم من المنزل ..انتي ووالدك"اجاب بنصف إبتسامة
"ماذا حدث لكٙ بقسم الشرطة؟"تحدثت بقلق بينما هو وضع كفيه على خصري وأقربني لهُ اكثر
"لا تخافي حبيبتي ...لقد أتى ابي وأنتهى الأمر" اجاب وأنهى حديثه بقُبلة أعلى جبيني
إبتسمت لهُ ثم وضعت رأسي على صدره
#زين
"لورااااا" اصرخ بإسمه منذ ان اختفت عن نظرى ..شعرت ببعض القلق لأنها تأخرت حقاً
فكرت بأن اهاتفها ،، وضعت يدي بجيب بنطالي ولم اجد الهاتف
"اووه انه بالسيارة"قلتها قبل ان اغلق عيني بعصبية ،،تقدمت للخارج بحيث ان اجلب الهاتف وألقيت نظرة بين حشود الناس لعلها تظهر لكن لا فائدة ,، ركضت نحو باب الخروج ورآني أحد الحراس
"خير سيدي!!"
"أصغىٙ إلي جيداً .. إذهب هُناك وإبحث عن إبنتي ومٙن يجدها اولاً يُخبر الآخر ..حسناً؟"أمرته
"حسنا سيد زين "رد وبعدها ركض للداخل بينما انا اكملت سيري للخارج
فتحت السيارة وجلبت الهاتف دونت رقمها بسرعة وبدأ بالرنين
#لورين
انتفضت من حُضن جيمي عندما رن هاتفي اخرجته من جيب بنطالي وكان المُتصل دادي
"اللعنة انه دادي!"قلتها بتوتر ،،تذمر جيمي
"حسناً هيا اخرجي له " قال وأومأت له بسرعة ثم خرجت راكضة
#زين
ظللت واضع الهاتف على أذني لعلها تجيب لكن فجأة لمحتها تخرج من بين الناس ،،على الفور انزلت الهاتف وتقدمت لها بخطوات سريعة ،،كانت هي أيضا تتقدم نحوى حتى تقابلنا
"واللعنة اين كنتِ ؟"سألتها بوجه صارم
"ااا ..لقد امم لقد كُنت بالحمام "اجابت بتعلثم وهي تتحاشى النظر لعيني
"ولماذا لم تُخبريني بذلك ؟"سألت بشك
"فالحقيقة لقد ضعت بين الناس وبعدها بحثت عنك لكني لم اجدك وبعدها قررت الذهاب للحمام ...فقط كان امر طارئ امم احم "اجابت جاعلتني ارفع حاجبي الأيمن
"امر طارئ!!" تعجبت منها
"اجل امم شئ خاص بي "اجابت بتوتر
"حسناً فهمت"قلت بنصف إبتسامة
"إذاً دعنا نُكمل " قالت ثم تمسكت بيدي وتقودني مبتسمة
اتمني رؤيتك سعيدة دائماً صغيرتي
#لورين
ظللنا نلعب ونمرح انا و دادي كثيرا ...نحن تقريباً لم نترك لعبة إلا لعبناها ،،كان جيمي يراقبني عن بُعد وأنا كنت اراه ،،يبعث لي قُبل عبر الهواء وكنت احاول قدر المستطاع ان اُشوش على دادي حتى لا ينتبه
