ch.12

1.1K 68 1
                                    

"ماذا هناك لما ارتدي رؤيتي؟ " سالت إميليا وهي تجلس علي مقعد المقابل لإليزابيث

"يستحسن ان يكون شيء جيد فقط تركت ليام لمقابلتك " تابعت إميليا حديثها بانزعاج لتدير إليزابيث عينيها

"ليس وكانكِ تحبينه " قالتها إليزابيث بسخرية لتقهقه أميليا

"حسناً هذا صحيح لكنني ما لا ازال احب اهتمامه " قالتها اميليا بساطه وهي تحرك كتفيها لاعلي

"علي كل حال دعكِ من هذا لقد اردت ان اخبركِ فقط انني حصلت علي معلومة مهمة عن ستيفن " قالتها إليزابيث بحماس لتوسع عين أميليا قبل ان تصرخ بحقاً لتؤمي لها إليزابيث

"ما هي؟ " سالت أميليا بفضول وهي تقرب جسدها من إليزابيث

"أنه لا يستطيع أن يرفض اي طلب لوالده رغم انه يعيش منفصلاً عنه في شقته الخاصة الا انه حقاً لا يرفض طلب له " قالتها إليزابيث لتعقد أميليا حاجبيها قبل ان تطلق صوت ساخراً

"بحقك بيتي انتِ لم تصدقي هذا الهراء اليس كذلك؟ ...فيستحيل علي شخص أن يسيطر علي ستيفن أنه ستيفن بلاك بعد كل شيء " قالتها أميليا بسخرية

"حسناً انظري انا ايضاً ما كانت لاصدق حتي رأيت هذا بعيني هو حقاً لا يستطيع أن يرفض لوالده اي طلب " قالتها إليزابيث لتنظر لها أميليا بإندهاش

"هل حقاً تقولين الحقيقة؟ " سالت أميليا بصدمة لتؤمي لها إليزابيث لتهمس أميليا ب'الهي'  وهي تضع يديها علي فمها

" حسناً ماذا ستفعلين تالياً؟ " سالت اميليا وهي تعتدل في جلستها لتبسم إليزابيث

" لا شيء... ليس قبل ان اعود من السفر " هي قالتها بساطة وهي تشرب من عصير امامها لتؤمي لها اميليا قبل ان تعقد حاجبيها عند ملاحظتها أن إليزابيث ستسافر

"ماذا ثانية واحدة اقالتي انكِ ستسافرين ....لما لم تقومي بأخباري من قبل " قالتها أميليا بانزعاج وهي تعقد يديها

"هيا أميلي انه ليس بشئ مهم فقط ساسافر لاسبوعان برفقة ابي وسام " قالتها إليزابيث بانتحاب لتعبس أميليا

"لكنكم عدتم لتو " هي قالتها بحزن لتنهد إليزابيث

"انا اسفة اميلي لكن يجب علي الذهاب انتِ تعلمين " قالتها إليزابيث بأسف وهي تمسك يدي أميليا بين يديها يختفي عبوس أميليا ويحل محله ابتسامة صغيرة وهي تمتم بلا بأس

~

"لما عدت ....الم تقل انك ستذهب لمقابلت أميلي ؟" سال ستيفن بعدم اهتمام كاسرا الصمت الذي دام بينها

love in high shcool Where stories live. Discover now