ch.24

1K 62 2
                                    

" من معي؟ " سال لويس بخمول من الجانب الاخر لتبسم ساشا قبل ان تمتم بأنها انا لويس
هي قالتها ليأتيها صياح لويس الغاضب من الجانب الاخر " والجحيم ساشا إين انتِ ؟..اتعمين كم اقلقتني؟ "

" حسناً اهداء سوف اخبرك " قالتها ساشا بينما تعقد حاجبيها بانزعاج فلويس غاضب ليس المفضل لساشا تنهد لويس محاولاً تخفيف غضبه قبل ان يسأل " أنت برفقت ذلك للعين ؟"

" من تعني؟ " سالت ساشا بلهاء ليتنهد لويس بملل قبل ان يجيبها بحدة " هل يوجد لعين غيره ذلك البلاك "

" أجل انا في منزله " هي قالتها بعدم اهتمام بينما تبعثر خصلتها

" انا في طريقي اليكِ " قالها لويس قبل ان يغلق الهاتف دون توديع ساشا لتوسع عين ساشا بينما تنظر لهاتف بعدم تصديق فهل اغلق لويس الهاتف في وجهها لتو

~

" ماذا بك؟ِ لما انتِ منزعجة؟ " سال ستيفن بإهتمام عند ملاحظته لساشا التي عبرت غرفة المعيشة بعبوس يزين وجهها

" ليس بشئ كبير مجرد مشاجرة مع لويس " هي تمتمت بها بعدم اهتمام بينما تسحب جهاز التحكم من بين يدي ستيفن ليعبس هو

" ماذا؟ أهاتف تيه؟ " هو سال بانزعاج وغيرة واضحة فهو حقاً لا يستطيع منع نفسه من الغيرة من لويس لتؤمي له ساشا بعدم اهتمام بينما ماتزال تقلب في قنوات بحثاً عن شيء مثير للأهتمام

" ظننتكِ ترغبين بأعلم احد من المنزل " هو تابع بإنزعاج لتلتفت له ساشا بينما تضع جهاز التحكم جانباً

" لقد اخبرت احد من المنزل بفعل فأنا عيش مع لويس ان لم تكن تعلم " قالتها ساشا لتوسع عين ستيفن باصدمة بينما يشعر بوخز في الجهة اليسري من صدره

بطريقة ما مرت امام عيني ستيفن كل تلك المرة التي رأها فيها برفقة لويس وكيف كان حامي لها ومراعي وهو وجد نفسه يستنجد شيء واحد هو

" هل هو حبيبكِ ؟" سال ستيفن بتوتر لتقهقه ساشا بقوة بينما تمسك بمعدتها ليعبس هو

" ما المضحك؟ " هو سال لتنفس ساشا محاولة ان تهداء نفسها بينما تقوم بمسح الدموع التي تجمعت في طرف عينيها

" الهي ستيفن هو ليس حبيبي بطبع لويس كأخ لي وانا محظوظة بصديق حامي ومراعي مثله " هو قالتها بابتسامة ليؤمي لها
ستيفن قبل ان يردف

" بشأن تركِ لمنزل أهي مشاكل عائلية؟ " هو سال بنوع من الفضول لتؤمي ساشا

" يمكنك قول شيءٍ كهذا انا قفط انتظر شهر اخر لأكمل الثامنة عشرة وحينها سوف اخذ اموالي من خالي اخذ منه وصاية على سام ونبحث عن منزل لي انا وهي " قالتها ساشا بابتسامة شاردة عند ادراكها انه فقط شهر واحد ستصبح حقاً حرة لابد

love in high shcool Where stories live. Discover now