لتلتفت ساشا حولها بحثاً عن سام بين الطلاب الذين يتدفقون من بوابة المدرسة قبل ان تبتسم عن ملاحظتها لشعر الاشقر المألوف
" مرحباً " قالتها سام بابتسامة واسعة لتبادلها ساشا التحية قبل ان يبدأ بتحرك معاً خارج مبني المدرسة بينما ساشا تستمع باهتمام لثرثرة سام بشأن ما ترغب بشراه
لتختفي ابتسامة سام قبل ان تعيدها بواحدة واسعة عند ملاحظتها لمايكل الذي يستند علي سيارته الرياضية أمام بوابة المدرسة لتسحب ساشا المصدمة من يديها إلي حيث مايكل
" مرحباً " قالتها سام بابتسامة عريضة ليرفع مايكل رأسه من هاتفه قبل ان يردها لها بواحدة لطيفة وهو يعتدل بوقفته
" كيف حالك سام ؟" هو سال بابتسامته لطيفة لتؤمي له سام بمعني جيدة
" بخير لكن ماذا تفعل هنا؟ " سالت سام بحيرة وفضول وهي تشير حولها لتؤتر ساشا الوقفة بجوارها بشكل ملحوظ
" لقد جئت لرؤيتك " هو قالها لتختفي ابتسامة سام ويحل ملاحها حيرة
" حقاً لكن لماذا؟ " هي سالت لينقل مايكل نظره إلي حيث ساشا خلف سام
" الم تخبريها؟ " هو سال ليزداد توتر ساشا بينما سام التفت لها قبل ان تسالها " تخبريني ماذا؟ " هي سالت ليتلع ساشا قبل ان تمسك يدي سام بهلع
" هيا بنا سام سنتاخر " قالتها ساشا بخوف وهي تحاول سحب سام ورحيل لتسحب سام يديها من بين يدي ساشا بعنف لتنظر لها ساشا بصدمة
" تخبريني ماذا ؟ " هي سالت سام متجاهلة ساشا لتنظر ساشا اتجاه مايكل برجاء قبل ان تعاود امساك سام من جديد
" هيا سام اخبرتك اننا سنتاخر " قالتها ساشا برجاء لتجاهلها سام لمرة الثانية قبل ان توسع عينيها مما قالها مايكل
" أنني اخوكِ الاكبر مايكل بارون " قالها مايكل بساطة وهو يستند علي سيارته الرياضية لتلتفت سام إلي ساشا بصدمة
" هل ما يقوله صحيح؟ " هي سال ساشا بينما تدعوا بادخلها أن تكذبه ساشا فهي حقاً اكتفت من الاسرار والغموض
" أجل " همست بها ساشا بندم وهي تنظر لارضية فهي حقاً تمنت لو استطعت اخبار سام بنفسها ربما لكانت تجنبت صدمتها تلك
" ماذا تخفين ايضاً؟ " هي سالت بهدواء علي عكس ما تشعر به من غليان بداخلها
" اجيبِ ماذا تخفين ايضاً " هي صاحت بها بانفعال عندما لم تجبها ساشا لتنتفض ساشا بذعر
ŞİMDİ OKUDUĞUN
love in high shcool
Romantizmالناس تقول: الحب عبارة عن لعبة.....لعبة لن تربح فيها ابداً ...اذا كانت هناك طريقة فسوف اجدها يوماً ...فتصبح هذه كذبة حمقاء تم تعديل
