ch.38

923 52 3
                                    

الولايات المتحدة / نيويورك

" اللعنة انها كافية لي جعله يتعفن في السجن باقي من حياته " قالها أرشي بحماس بينما يتأمل المستندات بين يديه ليؤمي له ستيفن

" أجل بأشر فقط بأمر تقديم البلاغات ضده أريد أن نتهي من هذا بأسرع وقت " أمر ستيفن ليؤمي له أرشي بحماس فهو أخيراً سيستفيد من كونه محامي

" اه إلي إين؟ " سال أرشي بفضول عندما لاحظ ستيفن الذي أستقام جمعاً أغراضه البعثرة

" سأصفي بعض الامور العالقة لا تهتم أنت " قالها ستيفن ليؤمي له أرشي بعدم أهتمام قبل أن يستقيم للحاق به عند تذكر لإيزابيث

" أنتظر ماذا سأفعل بأنائمة بالاعلي ؟" سال أرشي بهلع فهو حقاً مويع عند التعامل مع الفتيات

" أعتني بها أرشي فأنا حقاً لم أكن أرغب بأستغلالها لكن أنتهت اللعبة " قالها ستيفن بأسف ليؤمي له أرشي بتردد قبل أن يربت علي كتف صديقه

" حسناً سوف ابقها لدي في الوقت الحالي " قالها أرشي

~

اليوم التالي

شعرت ساشا بأشعت الشمس تحرق عينيها لتذمر بينما تحشر نفسها بين الاغطية قبل أن تعقد حاجبيها بأنزعاج عند أستماعها لصوت أمواج البحر

" سام أخفضي صوت اللعنة " صاحت بها ساشا بأنزعاج بينما تضع الوسادة فوق رأسها قبل أن تأفف وتعتدل بجلستها لتسع عينيها بهلع عند وقوع نظرها علي الحائط الزجاجي الذي يظهر الشاطئ

"ماذا؟ " هي همست بها بخوف بينما تنقل نظرها بأرجاء الغرفة الغريبة عليها فعقلها يعجز عن تفسير لماذا هي هنا ؟

لتسع عينيها عند تسلل أحداث أمس لرأسها زيارة ليام الغير مبررة وسحبه لسام خارج الفندق مردداً بأنه موعد مفأجا ثم خروج مايكل الذي كان يثرثر بشأن أنه ذهب لمقابلة لويس الذي تجاهل أتصالتها ورسائلها بشان لماذا يريد مايكل؟

بعد ذلك بساعتان تقريباً سمعت لدق علي باب غرفتها والذي أتضح أنه ستيفن لتبدأ المشاجرتهم بشأن أنها لن تذهب معه لأي لعنة ليخرج هو رشاش ما من جيب سترته ثم لا شئ بعدها

هي أنكمشت عند شعورها باب الغرفة يفتح لتلفت هي حولها بحثاً عن أي تستخدمه كسلاح لينتهي بها الامر تحمل أحدي الكرسي كسلاح لها

" اه أنتِ مستيقظة صباح الخير " قالها ستيفن بأبتسامة مشعة بعد أقتحامه لغرفة متجأهاً كونها تحمل كرسي عالياً هو توقع الاسواء

love in high shcool Where stories live. Discover now