لم ادقق على البارتتين لذا إن كان هناك أخطاء نبهوني عليها
قراءة ممتعة للجميع
🔸🔹🔸🔹
ثواني حتى دفعته كريس بكل قوتها لكن قبضة ليفاي أقوى من أن يتم تركها بسهولة
لتنظر كريس له بغضب :
هل هذا وقت لتصبح طفل غاضب ؟؟
ليكمن لازال في خطر أيها الحقيرشد ليفاي على قبضته التي تقبض على ذراعي كريس بقوة أكبر
لتتجعد وجه كريس من الألمبينما ابتسم ليفاي قائلاً :
ليس قبل أن تخبرني ما علاقتك به !نظرت كريس في عيني ليفاي مباشرة و تكلمت بتحدي :
و إن لم أخبرك ؟ ما شأنك بي في الأصقبل أن تكمل كريس كلامها
كانت عيناها قد توسعت بصدمة بسبب طريقة ليفاي لقطع كلامها{ يا الله نشوف شطارتكم كيف وقف ليفاي كريس ؟؟ }
.
.
.
.
وضع ليفاي يده على فمها بهدوء و بنبرة مستهزئة :
أجل كان هذا غباء بالفعل
ما شأني بأمورك منذ البداية ؟ثم أكمل طريقه نحو الخارج بخطوات كبيرة و سريعة
و كريس نظرت له لثواني قبل أن تقوم بلحاقه و هي تقول :
هل نذهب الآن للملاهي ؟لم يرد عليه ليفاي بل صعد الدبابة
و كريس وصعدت خلفه مباشرةو مجدداً ترددت لثواني قبل أن تحتضن خصر ليفاي الذي كان في مزاج سئ للغاية
و بالتالي قاد دبابته بسرعة مخيفة
تاركاً خلفه شرارات نارية بسبب الاحتكاكأرادت كريس الصراخ عليه لكنها لم تستطيع لأنها تمسكت ليفاي بأقوى ما عندها و دفنت وجهها في ظهره بسرعة
و هي متأكدة تماماً أنها ستموت ان فلتت يدها من خصر الآخر
...رغم خوف كريس من سرعة ليفاي الجنونية إلا أنها لم تنبس بحرف واحد
ليفاي الحالي كشخص لا يفرقه عن الجنون إلا زجاج رقيق
لذا الهدوء هو أفضل خيار لهابعد سرعتهم الجنونية توقفت الدبابة أخيراً بقرب الملاهي المشار إليه في الرسالة بشارع
و سرعان ما انتبه ليفاي لازدحام الملاهي
ليعقد حاجبيه باستغرابالملاهي مزدحمة منذ الآن ؟
حصل على سبب الازدحام سريعاً حينما رأى لافته بجانب الملاهي : الحفلة التنكرية
ليفاي نسي غضبه في لحظة
و لم يستطيع الفهم
اختطاف ليكمن و حفلة تنكرية هل هناك صدفة أكثر من هذا ؟!كريس بتوتر :
ماذا علينا أن نفعل الآن ؟ليفاي :
خذهأعطاها ليفاي هاتفه
لتنظر كريس له بعدم الفهم من مقصده
![](https://img.wattpad.com/cover/119838683-288-k951277.jpg)
YOU ARE READING
أرجوك لا تبتعد
Teen Fictionأنا شخص ضعيف أخاف من كل شيء لذا أحب البقاء لوحدي كي لا أتعرض لتنمر الآخرين لكن حياتي تغيرت منذ دخول شابين لحياتي لم أكن أهتم بالماضي بأي شيء لكن بعد دخولهما لحياتي أصبحت أنانية فجأة لا أريد أن يأخذهما أحد آخر من حياتي أصبحت أخاف من ضياعهما من ح...