نظر ليو كان معلقاً بـ كيسارا التي لم تبتعد كثيراً عن منزله قبل أن يرن هاتفه بشكل مفاجئ ...
نظر ليو بتملل للهاتف قبل أن يغلقه بما أن الرقم كان مجهولاً
و ليو لا يضع وقته لأجل تفاهات غير معروفةلكن الرقم عاود الإتصال عدة مرات
لذا ليو رد عليه في النهاية ليسمع صراخ ليفاي الغاضب من جهة الأخرى :
ليوبارد !! استعد لموتك أيها الوغد !!!اوبس على ما يبدو أن ليو افتعل مصيبة ما ؟!
ليو :
ليفاي ؟!أبعد ليو الهاتف و نظر للرقم ثم رجع و سأل :
هذا ليس رقمك ؟!هسهس ليفاي بانزعاج :
تباً !! ليو تعرضنا للإختطاف بشكل مفاجئ و كريس الآن بخطر و أنت لازالت تدقق على أمر الرقم ؟!تشدد حاجبي ليو فجأة :
اختطاف ؟! منذ متى ! هل أنت بخير ؟!ليفاي :
أنا لا أعرف حقاً لقد استطعت الهروب لكن كريس لازالت بيدهم !
تباً ليو ابحث عنها أرجوك ! الوضع خطر للغاية و يبدو أنهم يملكون نوايا سيئة اتجاهها , و أجل لم يمسني شيئاًخرج ليو من منزله و ركض نحو سيارته :
أين أنت الآن سأتي لأخذك أولاًأخبر ليفاي ليو بمكانه بينما ليو ساق سيارته بسرعة و أخذ كيسارا التي لم تبتعد كثيراً لأخذ ليفاي فسلامته هي الأهم
سألت كيسارا بقلق بينما تتمسك حزام الأمان بخوف بعدما أخبرها ليو بكل ما حدث :
هل نتصل على الشرطة ؟!ليو :
لا ! إن لم يصل الأمر للأسوء فلن نبلغ الشرطة ستكون ضربة قاضية لسمعة كريس و ليفاي بالأخصكيسارا :
أنا حقاً خائفة ليو ، من الأفضل أن نتصل بالشرطةليو بغضب :
بدلاً من خوفك و إزعاجي قم بفتح هاتفي و ابحث عن مكان كريس فـ هاتف ليفاي عندها و قم بطلب يد العون من والدك
لا يمكننا إخبار والدتك لا أستطيع ضمان سلامة نفسيتها عندما تعلم بالأمر الاختطافأوأمت كيسارا و عملت بما طلب ليو منها
بعد تحديد موقع كريس انصدمت كيسارا بشدة و نظرت إلى ليو بخوف :
ليو ! نفس المصنع المهجور الذي كاد أن يحترق ليفاي فيه قبل عدة سنوات !!
لابد أنهم رجعوا للانتقام من ليفاي بسبب والدي !أسرع ليو بطريقة جنونية بينما يتخطى السيارات بطريقة مذهلة :
كلا ! هدفهم هذه المرة كريس مما فهمت من كلام ليفاي ، لا داعي للقلق كل شيء سيكون بخير
![](https://img.wattpad.com/cover/119838683-288-k951277.jpg)
VOCÊ ESTÁ LENDO
أرجوك لا تبتعد
Ficção Adolescenteأنا شخص ضعيف أخاف من كل شيء لذا أحب البقاء لوحدي كي لا أتعرض لتنمر الآخرين لكن حياتي تغيرت منذ دخول شابين لحياتي لم أكن أهتم بالماضي بأي شيء لكن بعد دخولهما لحياتي أصبحت أنانية فجأة لا أريد أن يأخذهما أحد آخر من حياتي أصبحت أخاف من ضياعهما من ح...