كَانت تجلِس في غُرفتِها على سريرها ، بينما يُحيطُهاالكَثير من الصور.
لَقدطَبعت كُل الصور التي إلتقطتهالِـتايهيونغ !
سواء كان ذلك في موعِدٍ لهم ، أو كانوا في المنزل مع لحظه مُميزة تنتهِز بورا الفرصه لـتُصوره.
أمسكت بِمُذكَرتِها لِـتلصق أول صورة.
Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.
Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.
تَذكرت حينها أنه إتصل بِها في مُنتصف الليل وكانت تبكي بِسبب مشهَدٍ ما في دِراماغَبيه ، ولم تَكُن إلا دقائق حتي وَجدته أمامها ويَصر على أن يَخرجاللتَمشيه معاً.
وإنتهي بِهم المطاف أعلى البُرج ، ولم يَعودوا الى المنزل حِينها إلا في السادِسه صباحاً.
إبتَسمت بورا عندما تذكرت ذَلك اليوم ، وكيف كان تايهيونغ يُحاول إخراجها من حُزنها ، لأنه يَعلم جيداً أنها كانت تُريد البُكاء وذلك المشهد الأحمق جَعل من لؤلؤتِهاتتساقَط.
أخذت تَكتب ما حدث وقتِهابـِجانِب الصورتين التي قامت بِـإلصاقهم في مُذكرتها.
_
تتذكروا لما قولت في إحدي البارتات إن المُذكرة دي مهمه ، جه دورها دلوقتي
تايهيونغ هيختفي لحد البارت الأخير لأن اللي جاي كله ذكريات!