تحل الباب و هو يدخل الوحش شفتو وانا نوقف سامي: ممم حبيبتي ليوما ليلتنا انا: الصمت و كنرجع بلور سامي: متخافيش مني ياك خالتك وراتك اش غنديرو (مع غمزة) انا: عفاك خليني نمشي سامي: ننن نتي غتبقاي معندك فين تمشي و دبا انا نااشط متعصبينيش انا: هئ هئ بدا كيقربلي كان بغا ياله يبوسني وهو يصوني شي حد ناض نزل سامي: خرج عينيه شكون نتي البنت: ممم يمكن تلفت فالعنوان و هي كتعوج فالهدرة (كانت لابسة نص ميترو دالحوايج) سامي: هههه لا لا عادي دخلي رتاحي البنت: اه واخة هاهاهاها سامي: ولا عرفتي ياله نطلعو الفوق حسن البنت: هاهاها زربان سامي: نتي نزلي لتحت و منشوفكش البنت: شكون هادي (و بقات كتشوف) سامي: حتى وحدة انا: نزلت كنجري و كنحمد الله حيت مقاسنيش صبح الصباح ديك البنت مشات بحالها و مكاملة حتى ساعتين جا ريان مي مشافوش سامي هبط نيشان عندي ريان: ليلى واش قاسك انا: كنبكي و كنحرك راسي بلا هو: متخافيش انا معاك و قريب انخرجك من هنا انا: الصمت مبقيت كنتيق فحد عائلتني لاحتني بقاو غير الناس الغرباء ريان منين مشا و هو كيفكر كيفاش انقدها و خاف عليها و هو يركب واحد الكاميرة فلكاv فوسط الفيلا شادة كلشي من غير البيوت و هادشي بلا ميعرفو سامي كان كيراقبها حتى شاف واحد المراة هدرات معاها و شفتها طلعاتها لبيت سامي و من بعد مشات هي و دخل سامي عيط بالزربة لواحد البنت كيعرفها ومن حسن الحظ كانت قريبة من الفيلا مشات دارت خدمتها و بقيت مترقب حتى شفتها نازلة كتجري و كتبكي وصلات البلاصة فين كتنعس هزات شي تصاور بقات كتشوف فيهم وتبكي حتى نعسات اما انا خرجت مشيت نيشان المطار صاحبي لي ساكن معايا ما فهم والو و ماقديتش نعاودلو قررت ندير المستحيل باش نهربها..