الفصل التاسع :
فتحت عيني ملقتش يفرا جنبي ولقيت النهار طلع قومت من علي السرير وبصيت من الشباك الشمس كانت ساطعة وحسيت أني بمتص الطاقة منها دخلت الاوضة تاني وكان في طقم ملكي موجود علي الكرسي جنب السرير اكيد يفرا جبتهولي فخدته ودخلت الحمام وخدت شور ولبسته وخرجت .
نزلت لقاعة القصر ملقتش حد ولا حتي خدم بس في خادم لقيته جاي من فوق و قالي ان مافيش حد هنا معدا يفرا في اوضتها سألته راحوا فين الملك والملكة والحرس مردش ومشي قولت هطلع ليفرا اشوف في ايه لكن سمعت صوت حد جاي وظهرت قدامي ... كانت جميلة لدرجة متتوصفش .
قربت مني وقالت : توقيت ممتاز انك تصحي فيه كنت هصحيك لو مصحتش لوحدك يلا علشان نلحق.
- نلحق ايه مش فاه...
شدتني من غير ما اكمل الجملة وخرجت بيا من القصر وفضلت ماشية في الشوارع والغريب أن مافيش حد في الشوارع ؟! الشوارع هادية ومش شايف واحد ماشي ، وصلنا لمكان زي المسرح كنت شوفته قبل كدة ويفرا قالت عليه ان بيتعمل فيه مسابقات ورياضة .
YOU ARE READING
Οι θρύλοι της Αθηνάς- أساطير أثينا
General Fiction" هناك لحظات شديدة الغموض، لا يعرف الإنسان كيف تأتي أو متى تأتي، لكنّ إحساساً غامضاً، وحدساً مفاجئاً، يُنبئ أنّ شيئاً قد انتهى، وانكسر، ولا بدّ أن يقوم على أنقاضه شيء آخر." فحارب هذا الشعور ولا تدعه يسيطر على حياتك فأما ستنتصر أو ستموت لا يوجد حل آخ...