:::::
:::::
::::::
"اوه الساعة الآن الخامسة مسائاً وعدت فكتوريا بالذهاب لزيارتها خصوصاً كونها لم تأتي للجامعة اليوم"
"حسنا سأوصلكِ"
سحب تايهيونغ يوجين خلفه بعد أن كانو يتمشون ببطئ للسيارة والمغادرة بعد هذا اليوم الجميل لكليهما..
دخلت السيارة ليقترب منها تاي يسترق قبلة، أصبح الآن يفعل مايحلو له بما انها ملكه ويوجين خاصته، بادلته يوجين القبلة ثم ابتعدت تبتسم بخفة..
"جونغكوك يتصل "
"لقد اخبرته بأني سأخذك لمكان ما!"
"سأرى مابه..
مرحباََ أخي، أنا؟ في طريقي لمنزل فكتوريا!
لماذا علي ان اعود...حسناً كما تريد أخي"
"ماذا؟!"
"انه يخبرني أن أعود للمنزل من اجل الاعتناء بميرا لديه موعد مع أحدهم"
"ذالك الأحمق كيف سيخرج وهو مصاب"
"مصاب؟"
التفت تايهيونغ لها حينما نطقت ذالك باستغراب وقلق بادي على وجهها ليبتلع مابجوفه قائلا بهدوء..
"هل، حقا لم يخبرك؟ ظننتك تعلمين"
"تايهيونغ ارجوك اخبرني ماذا تقصد بمصاب كيف وأين؟"
"حينما نعود هو سيخبرك"
"لاا تايهيونغ انت ستخبرني الآن، هو اخبرني بأنه على عجلة من امره اي انه لن يخبرني بشي حالياً"
"حسنا اهدئي شش"
أمسك يديها التي تتحرك بتوتر وبيده الأخرى امسك المقود، ينظر لها ثم للطريق أمامه ليتحدث بصوت هادئ كي يهدئ من روعها..
"حسنا، بالأمس حينما ذهبنا لانقاذ فكتوريا كما اخبرتك، اصيب جونغكوك في ظهره من جين، لقد طعنه بسكين"
"ماذا؟! كيف لما اخفيتم الامر؟ اخي اصيب وانا لاأعلم!! اذا لهذا كان يتألم فالصباح"
"ارجوكِ اهدئي يوجين لم نشأ ان نخيفك ذهب للمشفى وحينما سألنا الطبيب قال لاباس بالخروج، انه بخير صدقيني لكنه فقط يحتاج بعض الراحة"
YOU ARE READING
مـافـيـا كـوريـا¹: إدمان
General Fictionإذاً، قتلي لن ينفعك أيضاً فأنت تكره والدي وهو سيبقى حياً وقد..قد يقوم بأذية إبنتك ميرا ، الإنتقام بهذه الطريقة ليس مفيدا فقط أنتم لن تتخلصو منه" "هل تحاولين أن تنقذي نفسك؟" الحقد يعمي البصيرة، فلن يستطيع الحب أو الجمال أن يشفع في أمور الانتقام.. •• ...
