•
•
•
لطفاً أضيئو النجمة 🌟
وأسعدوني بتعليقاتكم بين الفقرات💬
Enjoy♥
•
•
•
فالمساء حيث تقوم ڤكتوريا بتغيير ملابسها لملابس مناسبة كي تقابل زوجة صديقها ووالدته..
إنتهت من إرتداء الملابس وقد خرجت تصعد إلى السيارة التي أرسلها جيمين لها..مرت نصف ساعة وهاهي تقف أمام منزل جيمين كان كبيرا ويشير إلى أنه رجلا ثري..
رحب بها جيمين ووالدته لكن لونا لم تحبها وقد غارت بشدة من صداقة جيمين معها..لكنها إبتسمت لها بتكلف حينما إحتضنتها..
تبادلوا أطراف الحديث ثم توجهو لتناول العشاء ولونا تشعر بالغضب بسبب مزاح جيمين وڤكتوريا المبالغ به كما تفكر علاقتهما عفوية ورائعة وعقلها يحلل الأمور بشكل خاطئ..
'هل كان جيمين في روسيا برفقتها..تبدو كالعاهرات وكأنها تحاول إغواء جيمين..اللعنة حتى هو علاقته قوية معها علي إفساد هذا وإبعادها عن جيمين فهو لي'
-----
مر إسبوع على ذالك اليوم..في بعض الأوقات يتذكر جونغكوك ڤكتوريا فلامحها مميزة صعب نسيانها ولون عينيها التركوازيتين يجذبه..هو غير مهتما بها فقط كأي إنسان حينما يرى شيئا جميلا ومميزا يبقى في ذاكرته وهي قد كانت جذابة بتفاصيلها الروسية الناعمة..
وڤكتوريا حينما تنظر لهاتفها تتذكره فقد كان رجوليا وجميلا وهو الرجل الكوري الثاني الذي تحدثت معه بعد جيمين..
...
"إبتعدي عني..م..مالذي تفعلينه"
"أخفضي صوتك..أنا لاأفعل شيئا..فقط أطمئن عليكي ألم تقولي أنك تشعرين بالتعب"
تجلس بجانبها على السرير وقد أيقظتها حينما أحست بكون هناك من يتلمس جسدها بطريقة غريبة..
إنخفضت تهمس بجانب إذنها وهي تشتم رائحتها فإبتعدت الأخرى عنها بإضطراب وكادت أن تقف لكنها حاصرتها بجسدها وجعلت من الأصغر أسفلها تتنفس بتوتر وصدرها يعلو ويهبط بخوف مما قد تفعله بها..
"إ..إبتعدي أب.."
أغلقت بفمها بيدها وهي تتلمس صدرها وعينيها تنظران بجوع لجسدها لتقول بصوت خافت ويشعر الصغرى بلهفتها وإثارتها..
YOU ARE READING
مـافـيـا كـوريـا¹: إدمان
General Fictionإذاً، قتلي لن ينفعك أيضاً فأنت تكره والدي وهو سيبقى حياً وقد..قد يقوم بأذية إبنتك ميرا ، الإنتقام بهذه الطريقة ليس مفيدا فقط أنتم لن تتخلصو منه" "هل تحاولين أن تنقذي نفسك؟" الحقد يعمي البصيرة، فلن يستطيع الحب أو الجمال أن يشفع في أمور الانتقام.. •• ...
