Chapter 17 (+18 )

16.4K 656 48
                                    

Author : ALEXA R.
AQUARIUS.

بمجرد عودتنا من العشاء

Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.

بمجرد عودتنا من العشاء . ذهبت انا و فانسنت الى الفراش . كنا نحن الاتنين لدينا الكتير ليشغل بالنا . فحاولنا الاستمتاع بالدفء و الهدوء الذي ياتي من معانقة بعضنا البعض .

عندما استيقضت الصباح التالي. كنت اشعر بالدفء و السعادة .قربت نفسي لرفيقي اكتر و استدرت الى جانبب لالقي نظرة على وجهه . لقد كانت ملامحه هادئة مما جعله يبدو اكتر جمالا اذا كان هذا ممكن .

ابتسامة ارتسمت على وجهي حين مددت يدي و داعبت خده بخفة. شردت و انا افكر في كيف اصبحت حياتي. لم انتبه لرفيقي الذي كان قد استيقظ بدون معرفتي. لقد صرخت عندما اخد رفيقي ابهامي بين اسنانه.

ضربت بخفة صدره الذي كان يرتفع و ينخفض من الضحك.

" صباح الخير حبيبي " قال و قربني اليه اكتر . ابتسمت و تركت احدى يداي تلتف على عنقه بينما الاخرى تخلخلت في شعره . انحنى و عض عنقي جاعلا مني ائن.

فجأة اصبحت الاشياء مثيرة/ساخنة جدا.

أصدر فانسنت هديرا عالي و شعرت بعضوه يتصلب ضد معدتي مما جعلني أخرج تأوها آخر . شعرت بعضوي يضيق ضد سروالي القصير و حركت وركي ضد خاصته .

هاجم عنقي بالقبل و اللعقات مما جعلني امرر يداي في شعره .

و سرعان ما كانت يداه تعمل على خلع الشورت القصير الذي ارتديه و بقيت بسروالي الداخلي . كان انتصابي يشكل خيمة صغيرة  مبللة بالمذي-السائل الأولى - و شعرت برطوبة عند فتحتي .

" فانسنت " تاوهت تحت نظراته التي تتفحص جسدي بشهوة . كنت مستثارا و غير راضيا ، لقد اردت من رفيقي ان يعتني بجسدي .

انزلت نظري اسفل جدع فانسنت العاري الى سرواله الداخلي المنتفخ بفضل انتصابه . و سريا كنت اشكر الالهة لاعطائي رفيقا وسيما و مثيرا .

" لقد كنت أريد أن أضاجعك منذ فترة طويلة ...." قال  ، و هو يمرر يداه على منحنيات جسدي . و قرص حلمتي لاتاوه و رميت رأسي للوراء بمتعة .

" أرجوك ..." تذمرت ، المذي و الافرازات تخرج مني بتدفق .

لقد زمجر و اكاد اقسم ان قضيبه قد قفز .

Deep Under [BxB]-مترجمة-Where stories live. Discover now