Ops! Esta imagem não segue nossas diretrizes de conteúdo. Para continuar a publicação, tente removê-la ou carregar outra.
.
.
.
قبل ثلاثة أشهر
.
.
.
-" فلتعمل عندي كيم تايهيونغ!" كنت قد استجمعت جرأتي و تلوت طلبي المرجو الوحيد لدي و لم أنتبه بتشبثي بذراعه كأنني حيوان الكسلان المتشبث بجذع شجرة سوى من تعبيره اللطيف في محاولة كتم ضحكته
أردت إبعاد تلك الضحكة عن شين
و سأفعل
قطب حاجبيه بتساؤل مشيرا لنفسه بسبابته في بلاهة واضحة:
-" من ؟ أنا؟"
الحق يقال ، ليست العاطفة وحدها سيدة الموقف هنا ، تايهيونغ موهبة غير مكتشفة ، نعمة مباركة من السماء ، أنف حاد ، جسد ممشوق ، صدر عريض ، طول مثالي ، شفاة جذابة ، هالة راقية ، إنه كل ما أبحث عنه ، فاتن ، آخاذ ، دون حتى أن يحاول
قطب حاجبيه بتساؤل يبغي المزيد من التفسير:
-" اممم لما؟ "
اعتدلت في جلستي و كنت قد صرت أكثر جدية لأردف :
-" أريدك أن تعمل عندي ، عارضا في شركتي لاروزيه للأزياء.."
ضحك بخفة حتى انفرجت ابتسامته المربعية التي تبعثر كياني ليتخصر و كان واقفا :
-" و هل تعتقدين أن شخصا مثلي مناسب لذلك؟"
-" أجل ! انت أنسب شخص رأيته ، تقاسيم وجهك ، أنفك الحاد، جفنك المزدوج ، بنيتك الرشيقة هالتك الآخاذة ، تحمل صفات العارض المثالي كيم تايهيونغ ، أنت فقط لم تنتبه لهذا .."