2||إِيفَالِينْ

890 63 143
                                    

عندها رآها واقفة بجانبه

Oops! Bu görüntü içerik kurallarımıza uymuyor. Yayımlamaya devam etmek için görüntüyü kaldırmayı ya da başka bir görüntü yüklemeyi deneyin.

عندها رآها واقفة بجانبه....

شابة حسناء ذو ملامح بريئة وشعر فاحم طويل تبدو قريبة من عمره

ترتدي فستانا أحمرا يصل للركبة مع فتحة صدر مزينة بقماش منفوش شفاف

و حذاء.. و حذائها ذو الكعب العالي كانت تخلعه و تلقيه جانبا؟

كان تايهيونغ يرمقها دون فهم بطرف عينيه

حتى بدأت تفعل ما فعله و عبرت للجهة الأخرى من السور و بقيت ممسكة بقضبان السور من خلف ظهرها

و تحت تحذيرات سائق عائلتها و محاولاته  لمنعها كان تايهيونغ يراقب تطاير شعرها الأسود و مداعبته لخدها و رقبتها 

-"ما الذي تفعلينه؟"

سألها تايهيونغ

_لن أتركك تفعل ما أظن أنك ستفعله!_

-"ما الذي تعتقده؟ أفعل ما تفعله؟"  أجابته إيفالين كأن ما تفعله لا يعنيها 

-"هل تقلدين الغرباء كالبلهاء؟"

_هل ناداني بالبلهاء للتو؟_

-"إسمع يا سيد لا أعلم ما الذي دفعك للتفكير بإنهاء حياتك و لكن ما أعلمه أنني لن أستطيع النوم الليلة مع علمي أن هناك غريبا ما حاول الإلقاء بنفسه بالنهرفي وقت مروري.."

أردفت إيفالين  تحت أنفاسه اللامبالية ليجيبها بضحكة ساخرة إعتلت محياه:

-"إذا أيجب أن أعود في يوم آخر بينما تلهين مع أصدقائك في أحد الحانات؟"

_أعلم أنك تسخر محاولا إخفاء ألمك.._

همهمت إيفالين بعناد أهلك إصراره لتردف:

-"إسخر كما تشاء لن أتركك.. و إن ألقيت بنفسك سأفعل كذلك."

-"لابد أنك مجنونة تتدخل بحياة الآخرين.."

خاطبها تايهيونغ لتصمت هي دون أن تلقي بالا له

ما بعد الأبدية || K.THHikayelerin yaşadığı yer. Şimdi keşfedin